تعلم لغة الإشارة لذوي الاحتياجات الخاصة
أهمية لغة الإشارة للصم والبكم
تساعد على التعبير على الحاجات المختلفة للصم والبكم.
تعمل على النمو الذهني والشفوي والإشار لأصحاب القدرات الخاصة من الصم والبكم.
تعمل على التواصل بين الصم والبكم والناس وتنقل المشاعر المتبادلة بينهم.
تساعد على الحد من الضغوط الداخلية والنفسية التي تصيب من يعانون من عدم الكلام والسمع.
تساعد على التخلص من الإصابة بالخوف والاكتئاب والإحباط لدى الصم والبكم.
تعمل على تطور العلاقات الاجتماعية والمعرفية والثقافية للأفراد.
طرق تعليم لغة الإشارة
الإشارات اليدوية:
وتتمثل في تحريك اليد وتعلم كيفية اللغة المنطوقة، بهدف الوصول للقدرة علي التعبير عن مخارج الحروف من خلال وضع اليدين على الفم أو الحنجرة أو الصدر أو الأنف
التعليم الشفوي:
من خلال الاتصال الشفوي فقط دون استخدام لغة الإشارة أو الكتابة.
التلميحات:
من خلال استخدام حركات اليدين مع استخدام لغة الشفاه، وتعتبر هذه الوسيلة من التعليم للصم والبكم من الوسائل التي تساعد على تقوية اللغة المنطوقة لديهم.
التهجئة بالأصابع:
تعتبر من وسائل الاتصال التي تعتمد على الحروف الأبجدية وتمثيلها بطرق مختلفة، من خلال استخدام الأصابع التي تمثل كل حركة منها حرفا من حروف الأبجدية، وتستخدم لتوضيح الكلمات والمعاني المختلفة والأسماء.
اللفظ المنغم:
من خلال تداخل جميع حركات الجسم ومنها الإيماءات المختلفة والملامح التي تظهر على الوجه ونبرة الصوت والإشارات المختلفة، والتي تعبر عن جمل طويلة يستطيع من هم من الصم والبكم استغلالها في التحدث مع الآخرين.
الاتصال الكلي:
ويستخدم في هذا الاتصال جميع الوسائل والأنظمة المختلفة التي تساعد على الاتصال والتخاطب سواء الأدوات اليدوية أو الشفهيه أو السمعية أو حركات الأيدي والأصابع
jugl gym hgYahvm g`,d hghpjdh[hj hgohwm g`,n guf hghpj[h[hj julg
jugl gym hgYahvm g`,d hghpjdh[hj hgohwm g`,n guf hghpj[h[hj hgohwm hgYahvm julg