♥ليس كل من لبس حرير صار امير ♥

أن تصمت اليوم بأكمله، بدون أن تقرأ أي صحيفة ولا تستمع إلى أي إذاعة في الراديو، ولا تشارك أو تستمع إلى أي ثرثرة أو نميمة فارغة، وأن تكون كسولًا تمامًا، ولا تهتم إطلاقًا إلى أين يذهب العالم، فذلك كله هو أفضل دواء يمكن للإنسان أن يمنحه لنفسه ..

كفرت بالفصحى التي تحبل وهي عاقر كفرت بالشعر الذي لا يُوقف الظُّلم ولا يُحرك الضمائرْ لعنتُ كل شاعر يُغازل الشّفاه والأثداء والضفائر

"أناديك اميرتى. . مابيني وبينك ليس حبا فقط بل هو حب روح لروح فكلا عمرينا اختُصِرا في لحظات اجمل نظرات من اجمل عيون تحكى بصمت "

شكراً جزيلاَ لكم ، ممتن للطفكم واطيب التمنيات ،! "

. ما أجمـل أن تجــد شخــصاً إذا نظـرت إليه شــعر بك و إذا إشتكيت إليه خفـف همك و إذا تهت أرشـدك و إذا بكيت مسًـح دموعـك و إذا إحترمته قـدًرك و إذا غبـت عنه قلق عليك وإذا احتجـت اليه تجــده بجانبك. "

أخبرتك أن الورد يغار والعمر تباغته الدهشة حين يلوح وجهك كالأقدار، كالأقمار على وجهِ العتمة ! أخبرتك أن الروح تموت وتحيا ليل نهار والشوق يموج ليفضح كل الأسرار ، أولها :عيناك ملاذي أخرها:قلبك بحر من شغفِ وأنا لا أخشى الأبحار..! "

في حياتنا الواقعية.. تختلف الاشياء قليلا..علينا.. تختلف المشاعر.. وتختلف العلاقات.. كأن الواقع يفرض حالة خاصة .. من التعامل.. كأنه يفرض..ان يلغي المحبة.. ويضع مكانها..المصلحة.. كأنه.. يزيل ..النقاء الداخلي.. ويجبر ..النفاق الخارجي على التواجد.. في عالمنا الحقيقي.. نتفاجأ..اننا لا نجد راحتنا.. رغم اننا..نفس الشخص..ونفس الشخصية.. نمتلك..نفس المقومات..ونفس الصفات.. ورغم اننا..نتعامل مع من حولنا.. بنفس طريقة تعاملنا..مع اوراقنا.. لكن.. الحياة الواقعية..اكثر تعقيدا من الورق.. اكثر..نفاقا.. اكثر كذبا.. اكثر..غدراً.. وربما لأجل هذا.. نهرب الى الورق..والى المحابر..والى السطور.. نهرب..علنا نجد.. ما نبحث عنه..في حياتنا الحقيقية..بين الاوراق. "

لأجل أنّ نعيشَ واقِعًا أجمّل ؛ عَلينا أن نُدرك بأنّ كُل مَـآ كانَ فِي المّاضيَ هو مُجرَدُ درسَ وليسَ خيبَات نَحمِلها علىَ عاتِق حاضِرُنا "

مقطع يُجسّد مراحل علاقة الرجل بالمرأة التي يمكن وصف تعقيداتها بأنها"انقياد جميل نحو المجهول" " بلغة ميلان كونديرا "الباب يرمز للجهل المتبادل الذي يُحرّض كلا منهما على محاولة اكتشاف الآخر .. بعدها تبدأ محاولات التناغم الخجول و التردد الناعم ، محاولات ربما تنتهي بالانسجام أو العكس ْ~ "

ونظرتُ في عينيك " لعليّ أهتدي " ، فتعاظمت بعد التأمل حيرتي .. "