تتكئ أحلامي على أكتاف الليل
أبحث عن إستراحة في جيل العتمة
لأنفاسي صهيل ... في صحوة الليل
وحشرجة بوح ...
وجدار زمنٌ يكتب همسة غزل مؤقتة
وإنتظار ... حكاية طيف ...
تلك الحكاية التي أشغلت تفكيري
وكأني أعيش حكاية حبٌ ... مع معشوقة وهم
رسَمَتْ طريق اللقاء المجهول
فمشيت بداية النهاية المذبوحة ... بخطوات الأمل المتمرد
توقفت مصلوبا على جدار الأمل ... أمام طيفك
سَـقـَطت مني الكلمات ... وتاهت عبارات الغزل
وصمتٌ يخيم حولي ... لا أسمع غير حشرجة أنفاسي
قلت في نفسي :
سإنتظر إستفاقة الشمس ... لأدفن هواجيس الظلام
وأسرح مع البشر ... وكأنَ شيءٌ لم يحدث
وقصة حب زمنها مساء البارحة ... وحلم الفجر
توقفت مصلوبا على جدار الأمل ... أمام طيفك
سَـقـَطت مني الكلمات ... وتاهت عبارات الغزل
وصمتٌ يخيم حولي ... لا أسمع غير حشرجة أنفاسي
قلت في نفسي :
سإنتظر إستفاقة الشمس ... لأدفن هواجيس الظلام
وأسرح مع البشر ... وكأنَ شيءٌ لم يحدث
وقصة حب زمنها مساء البارحة ... وحلم الفجر
ماروع سطورك ايها المبدع عبارات صادقه
بثها لنا احساساك المرهف . والتي امتزج فيها
الحب مع المشاعر الدافئه .
راقت لي سطورك فاعدت قرائتها مرات ومرات .
وضااااح لك تقديري واحترامي ونجومي
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ حكاية حب على المشاركة المفيدة: