ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع




خير من الدنيا وما فيها


خير من الدنيا وما فيها

خير من الدنيا وما فيها إنَّ الحمدَ لله، نحمدُه ونستعينُه، ونستغفرُه ونتوبُ إليه، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفُسنا ومن سيِّئات أعمالنا، مَن يَهْده الله فلا مُضلَّ له ومَن

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 22-01-2024
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ 10 ساعات (08:34 AM)
موآضيعي » 7361
آبدآعاتي » 471,435
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20372
الاعجابات المُرسلة » 12868
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,609
تم شكره 14,046 مرة في 7,611 مشاركة
Q54 خير من الدنيا وما فيها



خير من الدنيا وما فيها


إنَّ الحمدَ لله، نحمدُه ونستعينُه، ونستغفرُه ونتوبُ إليه، ونعوذُ بالله من شرورِ أنفُسنا ومن سيِّئات أعمالنا، مَن يَهْده الله فلا مُضلَّ له ومَن يُضْلِل فلا هادي له، وأشهد أنْ لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبدُه ورسولُه صلى الله عليه وعلى آله وصحبه، ومَن تَبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.

أما بعد:
فأوصيكم ونفسي بتقوى الله جل وعلا؛ فإنها وصيَّتُه سبحانه للأوَّلين والآخرين؛ قال الله عز مِن قائل: ﴿ وَلَقَدْ وَصَّيْنَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَإِيَّاكُمْ أَنِ اتَّقُوا اللَّهَ ﴾ [النساء: 131].

ألا وإنَّ مِن تقوى الله جل وعلا: أن يكون الإنسان جاهدًا في العمل لإدراك الدار الآخرة، والفوز فيها، وأنْ يجعل كل لحظات هذه الحياة الدنيا عونًا له على تحقيق رضا الله جل وعلا، والفوز بجَنَّته، فإن الله تعالى قد أوصى عباده المؤمنين أن يأخذوا عُدَّتهم مِن هذه الحياة الدنيا على ما يفوزون به في الحياة الآخرة، وبيَّن سبحانه أنَّ مَن أدرك الدار الآخرة الفوز فيها فقد أدرك الفوز العظيم، وأنَّ مَن فاتته الآخرة، ووافى ربه يوم القيامة مقصرًا فذلك هو الخسران العظيم؛ قال الله سبحانه: ﴿ إِنَّهُ مَنْ يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَا ﴾ [طه ٧٤]، وقال الله تعالى وتقدَّس: ﴿ قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ﴾ [الزمر: 15]، وقد أبدى النبي صلى الله عليه وسلم وأعاد في تقرير هذه القضية؛ اتِّباعًا لما جاء في الكتاب العزيز من تأكيدها والعناية بها كما قال سبحانه: ﴿ كَلَّا بَلْ تُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ * وَتَذَرُونَ الْآخِرَةَ ﴾ [القيامة: 20، 21]،وهذا حال أكثر الناس؛ أنهم يقفون مع هذه الحياة الدنيا حتى لكأنما هي نهاية المطاف، وألَّا حياة بعدها، وألَّا حساب ولا جزاء بعد ذلك، ولذلك فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان كثيرًا ما يؤكِّد أنه ينبغي المبادرة بالعمل الصالح، ويبيِّن أن هذا العمل الصالح خير من الدنيا ومما فيها من المتاع.

أيها الإخوة الكرام، أرأيتُم لو أن إنسانًا سافَر مِن مكان إلى آخر لأجْل دراسة أو عمل أو غير ذلك من الحاجيات، ذهب إلى بلد آخر لهدف كبير ومقصد محدَّد، أرأيتُم لو أنه اشتغل ببعض جوانب الأمور، وجعل تركيزَه عليها وأخلَّ بهذا المقصد الذي يريده، ألا يُعتبر بهذا مفرِّطًا تفريطًا عظيمًا، فعلى سبيل المثال: لو أن شخصًا جاء إلى هذه المدينة أو تلك لأجْل أنه متخصص في مجال معين، ويؤدي وظيفة محددة، وبطبيعة الحال وبالنظر إلى حاجاته الحياتية فلا بدَّ أن يوفِّر طعامًا وشرابًا وغير ذلك من حاجيات الحياة، لكنه لو وُجد إنسانٌ صار همَّه أن يوفِّر الطعام فيُمضي في ذلك نصف الوقت، ثم النصف الآخر يمضيه ما بين تناوله وما بين نوم، وترَك ما جاء مِن أجْله، فإنه ولا شكَّ في عُرف جميع العاقلين أنه ما أدَّى ما أريدَ منه، وإنما فرَّط وضيَّع تضييعًا كبيرًا، وهكذا حالنا في هذه الحياة الدنيا، المقصد محدَّد وواضح وبيِّن كما أمر الرب جل وعلا، وهو عبادته سبحانه والاستعداد للقائه حتى ينال الإنسانُ جوارَ ربه جل وعلا في جَنَّة عرضها السماوات والأرض، لكن المشكلة الكبرى أن كثيرًا من الناس وقف مع هذه الحياة الدنيا، وجعل همَّه أن يستمتع فيها بكل أنواع المتع حلالًا كانت أو حرامًا، وضيَّع أوامر ربه، ولا شك أنه إذا أدرك الحقيقة، وعاين المواجهة، ورأى الاستعدادَ، ورأى اللحظاتِ الأولى للانتقال إلى الحياة الآخرة قال مقولةً تتكرَّر على الألسُن لدى كل مَن يُغادر هذه الحياة الدنيا ﴿ رَبِّ ارْجِعُونِ * لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحًا فِيمَا تَرَكْتُ ﴾ [المؤمنون: 99، 100]، بل إنَّ كل مغادِر لهذه الحياة الدنيا يتمنَّى الرجعة إليها سواء كان محسنًا أو مسيئًا، قال عليه الصلاة والسلام: ((ما مِن ميٍّت يموت إلا تمنَّى الرَّجْعة إلى الدنيا، إنْ كان محسنًا أن يزداد، وإنْ كان مسيئًا أن يَسْتَعْتِبَ))؛ لأجل أن يتوب ويرجع إلى ربه سبحانه.

ونبيُّنا صلى الله عليه وسلم كثيرًا ما كان يلفتُ الأنظار إلى هذه المسألة الكبرى، ومن ذلك ما ثبت في صحيح مسلم عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها قالت: قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((رَكْعَتَا الفَجْر خيرٌ مِن الدنيا وما فيها))، وفي رواية: ((لَهُمَا أَحَبُّ إليَّ مِن الدنيا جميعًا)).

فتأمَّلوا أيها الإخوة الكرام في هذه اللفتة العظيمة، والحقيقة الكبيرة، يقول المعصومُ صلى الله عليه وسلم: ((رَكْعَتَا الفَجْر...)): أي السُّنَّة الراتبة، خير وأفضل من الدنيا وما فيها؛ يعني: خير مِن متاع الدنيا كله، وقيل: خير مِن إنفاق مال الدنيا في سبيل الله.
الله أكبر، هذا في شأن الراتبة، السُّنَّةِ غيرِ الواجبة، فما بالكم في الفريضة نفسها.

((ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدنيا وما فيها))، فالله أكبر، تأمَّلوا لو أنَّ هذا الإنسان الذي يحافظ على هاتين الركعتين في كل يوم، فمعنى ذلك أنه سيكون كالذي ملَكَ أموال الدنيا وكنوزها كلها يومًا بعد يوم، فهو صاحب ثروة عظيمة، وصاحبُ كنز كبير، سيجدُه رصيدًا يسرُّه أن ينظر إليه وأن يوافيه، وأن يجده في صحائفه يوم يَلقَى الله جل وعلا.

أيها الإخوة الكرام، إن هذه اللفتة من النبي صلى الله عليه وسلم لتؤكِّد على أن الإنسان يجب أن يعتني غاية العناية بهذا الرصيد، هما رصيدان؛ رصيد في هذه الحياة الدنيا، ورصيد آخر للإنسان يكون كشْفه والاطلاع عليه يوم يلقى الله جل وعلا، ذلك أن الآخرة ولا شك أفضَل من الدنيا، لأن متاع الدنيا مهما كثُر ومهما عظُم فإنه يزول وينفد، وأما الآخرة فإن نعيمها باقٍ أبد الآباد، يقول الله جل وعلا: ﴿ مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللَّهِ بَاقٍ ﴾ [النحل: 96]، فالعاقل مَن لم تشغله الفانية عن الباقية، بل العاقل مَن يُقبل على ما فيه صلاح آخرته مع قيامه بما يحتاج إليه مِن أمر معاشه ودنياه، قال الله جل شأنه: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ﴾ [القصص: 77]، وتأمَّل هذا البناءَ اللغوي والدلالة العميقة في هذه الآية الكريمة ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ﴾، النصيب مِن الدنيا شيءٌ جانبي، أما الهمُّ الأكبر فإنه لما يواجهه الإنسان في الدار الآخرة، هكذا الشخص الذي جاء إلى مكان لدراسة أو عمل فإنه همُّه عمله، وهمه دراسته، لكن حتى يستطيع أن يقوم بذلك يهيِّئ ما يحتاج إليه مِن أمر المعاش؛ من طعام وشراب وكساء ومسكن وغير ذلك، لكنه لا يجعل مقصده هذه الأمور وإلا فإنه سيضيع ويضيِّع ما جاء من أجله.

أيها الإخوة الكرام، إنَّ تأمُّل الإنسان في أنواع من هذه الكنوز التي ترفع رصيده في الدار الآخرة يجعله مثابرًا حريصًا متحفِّزًا على كل ما يزيد في هذا الرصيد العظيم، ولذلك كان السلف رحمهم الله مِن الصحابة والتابعين ومَن بَعدهم، كانوا أحرص ما يكونون على أن يكون مسابقتُهم للأعمال الصالحة التي لها الثواب العظيم والعطاء الجزيل من الله سبحانه وتعالى.

وحتى نُشبِّه الحال، اليوم كثير من الناس الذين يتعاطون التجارة والبيع والشراء إذا سمعوا بفرصة مِن الفرص وجدوا فيها ربحًا كثيرًا، تتابع الناس عليها، وقلَّد التجارُ بعضُهم بعضًا فيها، لكن الذين وضعوا أعينهم على الربح الأعظم والفوز الأكبر مِن الصحابة ومَن بعدهم كانوا أحرص شيء على العمل الصالح، فإذا سمعوا عملًا صالحًا تسابقوا إليه وحرصوا على أن يقوموا به، وكمثال على ذلك: جاء بعض الصحابة مِن الفقراء إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وشكَوْا إليه مشكلةً كبرى، أرَّقتْهم وأقضَّت مضاجعهم وشوشت عليهم خواطرهم، إنهم مِن الفقراء، وسيذهب الخاطر والفكر لأول وهلة أنهم شكَوا إلى رسول الله فقرهم وعوزهم وحاجتهم، لكن الأمر بخلاف ذلك، فتأمَّلوا في شكواهم إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم، قالوا: يا رسول الله، إنَّ إخواننا الأغنياء لهم فضل مال، ينفقون في سبيل الله ولا ننفق.

فهكذا كانت شكواهم، أنَّ هذا الباب لا يَستطيعون أن يُسابقوا فيه الأغنياء، وهم يقرؤون في كتاب ربهم فضْل الإنفاق في سبيله سبحانه، حتى إنه يوشك ألَّا تأتي آية في القرآن العظيم فيها الأمر بالجهاد في سبيل الله إلا وكان الأمرُ بالجهاد بالمال مقدَّمًا على الجهاد بالأنفس، فقال لهم النبي صلى الله عليه وآله وسلم: ألا أدلُّكم على شيء إنْ عملتموه سبقتكم مَن قبلكم، وخير لكم مِن إنفاق الورِق والذهب في سبيل الله؟ وخير لكم مِن أنْ تلقوا عدوكم فيضربوا أعناقكم وتضربوا أعناقهم؟ فاشرأبَّت الأعناق إلى هذا العرض العظيم، وتحفَّز الصحابة رضي الله عنهم لمعرفته، فبيَّنه النبي صلى الله عليه وسلم بوحيٍ مِن الله جل وعلا وله سبحانه الحكم والأمر، فقال: ((إذا صلَّيتُم فسبِّحوا بَعد كلِّ صلاة ثلاثًا وثلاثين، واحمدوا ثلاثًا وثلاثين، وكبِّروا ثلاثًا وثلاثين، وتمام ذلك أنْ يقول الواحدُ منكم: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له المُلْكُ، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير))، فهذه مائة، وجاءت أحاديث توضِّح أيضًا فضْل هذا الذكْر بصفاتٍ أخرى، ففرح هؤلاء الصحبُ الكرام بهذا العرض النبوي الأخروي الذي يقرِّبهم إلى الله جل وعلا، بما فيه مِن هذه المواصَفات، يَسبقون به مَن سبقهم، وخير لهم من إنفاق الذهب والفضة في سبيل الله، وخير في صور كثيرة من مواجهة الأعداء ومنازلتهم في أرض النزال، فقالوا هذا الدعاء وهذا الذكْر، ولكن الصحابة رضي الله عنهم كانوا إيجابيِّين في نقل العِلم وبثِّه، فعَلِم بذلك الأغنياء، فكانوا يقولون كقول إخوانهم، وهذا ذكْرٌ للمسلمين جميعًا، فجاء هؤلاء الصحابة الفقراء إلى النبي صلى الله عليه وسلم وقالوا: يا رسول الله، إنَّ إخواننا الأغنياء سمعوا بهذا الذكْر فقالوا مثل ما قلنا، ولهم فضل المال فلهم مزيَّة علينا، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((ذلك فضْلُ الله يؤتيه مَن يشاء)).

في بعض الأحوال تتهيَّأ للإنسان فرصة لا تتهيَّأ لآخر، وهو محْض فضْل الله جل وعلا، فقد يُهيِّئك الله لعمل صالح لا يشاركك فيه غيرُك، إما بصدقِ نية أو سبقٍ بعمل أو غير ذلك مما يهيِّئه الله جل وعلا للإنسان.

والشاهد هنا هذه المنافسة العظيم بين الصحابة رضي الله عنهم على ما يقرِّبهم إلى الله، قال إخواننا وفعَل إخواننا، وهكذا كان شأنهم في مناسباتٍ عديدة كما في قصة أبي هريرة مع السارق الذي كان يريد أن يأخذ مِن مال الصدقة، فكان أن تخلَّص منه بَعد أن شكا العالة وقلَّة ذات اليد، قال: أعلِّمك شيئًا ينفعك الله به، فرضي بذلك أبو هريرة. وكما في قصة عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما، في شأن ذلك الرجل الذي بشَّره النبي صلى الله عليه وسلم بالجَنَّة، فذهب إليه في داره ينظر كيف يصنع حتى يصنع مثله، إلى غير ذلك مِن مناسبات عديدة.

والمقصود في هذا المقام أيها الإخوة الكرام: هو أن يكون الإنسان قد جدْوَلَ حياته، ووضَع استراتيجيته الواضحة في أن ثمة هدفًا ينبغي أن يصل إليه قبل أن يغادر هذه الحياة الدنيا، ولكن المشكلة في هذه الخطة، وهذه الاستراتيجية، التي يُفترض أن تكون موجودة في أي عمل مخطط له تحديده بالوقت والزمان، فالمشكلة هنا أنك قد عرفتَ بداية وقت الخطة، وهو منذ أن جرى قلم التكليف عليك، لكن النهاية غير محددة عندك، فلا تدري متى يكون الانتقال عن هذه الحياة الدنيا، ولذلك أوحَى الله تعالى إلى نبيِّه صلى الله عليه وسلم: ﴿ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ ﴾ [الأعراف: 188]، لو كانت نهاية الحياة ونهاية الأجَل معروفةً لكان الإنسان يسير على هذا النهج إذا قرُب الأجل ودنا الرحيل، هيَّأ نفسه بالتفرُّغ الكامل المطلق للقاء الله تعالى، لكن المشكلة أنه لا يعرف متى يكون ﴿ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ﴾ [لقمان: 34]، ومِن هنا فإن هذه الخطة والاستراتيجية الحياتية لك ينبغي أن تكون مأخوذًا فيها بعين الاعتبار هذه المعلومة الكبرى، ولذلك جاء التوجيه القرآنيُّ بشأنها واضحًا في قوله سبحانه: ﴿ وَالَّذِينَ هُمْ مِنْ عَذَابِ رَبِّهِمْ مُشْفِقُونَ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّهِمْ غَيْرُ مَأْمُونٍ ﴾ [المعارج: 27، 28]، فالأجَل لا يَدري الإنسان متى يحلُّ، ولذلك فإن مقتضى هذه الخطة أن يكون مستعدًّا في لحظته هذه متى جاء الموت فإنه يكون متهيئًا بالتخلص من التبعات والحقوق وردها إلى أهلها، بأن يكون محافظًا على ما أوجب الله جل وعلا، وأن يَستَدرك فيما قد يفوته بتجديد التوبة في كل يوم، وتكرار الاستغفار في كل لحظة.

قال الله تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 102]، يكُون ذلك بأن يحافظ الإنسانُ على إيمانه، ويزيده بالطاعات في كل لحظة تمضي وفي كل لحظة يَستقبلها في هذه الحياة الدنيا، ولذا أكَّد النبي صلى الله عليه وسلم هذا الأمر في وضع الإنسانِ لخطته الحياتية بأن يكُون مُستدرِكًا بالاستغفار إلى الله جل وعلا؛ لأنه لا يَضْمن ما يزلُّ منه، وهذا ما كان مِن هديه صلى الله عليه وسلم إذ قال: ((يا أيها الناس، تُوبوا إلى الله واستغفروه، فإني أتُوب إلى الله وأستغفره في اليوم أكثرَ مِن سبعين مرة))، وهو الذي غَفر الله له ما تقدَّم مِن ذنبه وما تأخَّر، وبذلك يكون الإنسان قد وضع هذه الخطة على أن يكون مسابِقًا للعمل الصالح، وأن يكون كافًا نفسه عن الآثام الخطايا، وأن يكون هنالك فعلٌ احتياطي بالتوبة والاستغفار مع الاستعداد، وتذكُّر هذه اللحظة بأنه قد يُصبح فلا يمسي، ويمسي فلا يُصبح، وبأنه قد يَلبس ثيابه هو لكن يخلعها عنه شخص آخر ممن يغسِّله إذا حلَّ أجَل الله جل وعلا، وهذا ما كان من وصيته صلى الله عليه وسلم إذ قال: ((إذا أصبحتَ فلا تنتظر المساءَ، وإذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباحَ، وخُذ مِن حياتِك لموتِك، ومِن صحَّتِك لمرَضِك))، أو كما صحَّ عنه عليه الصلاة والسلام، فإذا وضع الإنسان هذا التصوُّر وأدرك أن العمل الصالح هو زاده، فحينئذ سيدرك أن التسبيحة الواحدة في الدنيا خير له من الدنيا وما فيها كلها.

أوَليس قد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أربعُ كلمات هي أحب الكلام إلى الله، يُغرس لك بكل واحدة منها شجرة في الجَنَّة: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر)).

فدُور الجَنَّة تُبنى في هذه الحياة الدنيا، وإنما يكون بناؤها بالعمل الصالح، وإنما يكون إعلاؤها وغرس الأشجار فيها بكثرة ذكْر الله جل وعلا، وهنا تمايَز الناس واختلفوا في هذه العمارة، فمنهم مَن عمَر الدنيا لكنها آيلة إلى غيره وآيلة إلى فناء، ومنهم مَن عمَر الآخرة فإذا دخل جَنَّتَه كان حاله كما قال النبي صلى الله عليه وسلم في وصفه للحظات الأولى التي يدخل فيها أهل الجَنَّة الجَنَّةَ: ((واللهِ إنَّ أحدَهم لمعرفتُه ببَيْتِه في الجَنَّة أعظَم مِن معرفتِه بَبَيْتِه في الدنيا)).

جعلني الله وإياكم مِن أهل تلك الجنات، وأعاذنا من الشرور والآثام والخطيئات.
أقول ما سمعتم، وأستغفر الله العظيم لي ولكم؛ فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. وصلى الله وسلم على نبيِّنا محمد.

الخطبة الثانية
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلَّم على عبد الله ورسوله نبيِّنا محمد وعلى آله وصحبه ومَن تبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين.

أما بعد:
فقد تكرَّر أيها الإخوة الكرام التنبيه في القرآن العظيم وفي هدي النبي الكريم صلى الله عليه وسلم، تكرَّر التنبيه إلى أن الدار الآخرة لا يمكن أن تُعدل بالدنيا أبدًا، فإنَّ الله جل وعلا قد وَصف جنات النعيم بأنها كعرض السماوات والأرض، وأخبَر سبحانه في كتابه الكريم عن عظيم الجزاء وكثير العطاء لعباده المؤمنين في جنَّات النعيم فقال سبحانه: ﴿ فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَا أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [السجدة: 17]، وقال سبحانه: ﴿ وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الْأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْأَعْيُنُ ﴾ [الزخرف: 71]، إلى غير ذلك من الآيات الدالَّة على هذا المعنى. ولذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكِّر عِبادَ الله بأن هذه الحياة الدنيا لا يمكن أن تُعدل بعمل صالح واحد فقط، ولذا لو قدِّر أنَّ أحدًا من أهل القبور أن يرجع إلى الدنيا فيخيَّر بين مُلك الدنيا كلها، ليس مُلك بلد واحد، أو ثروة محددة، بل مُلك الدنيا كلها، يخيَّر بينها وبين تسبيحة واحدة، لقدَّم هذه التسبيحة لله جل وعلا؛ لأنَّ التسبيحة باقية، وثوابها باقٍ نامٍ في الآخرة، بينما هذه الدنيا فهي إلى فَناء وزَوال، وإلى هذا يُشير قولُ ربنا سبحانه وتعالى في شأن الكفار المعرضين بأن أحدهم لو أنفق ملء الأرض ذهبًا ما تُقبِّل منه، لينفقَ ملء الأرض ذهبًا ليفتدي من عذاب الله ما تُقبِّل منه، ولذلك فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان يكرِّر هذه الالتفاتة النفسيَّة العميقة كما في هذا الحديث المتقدِّم في شأن بعض الأعمال الصالحة التي نبَّه إليها، خيرٌ من الدنيا وما فيها ((ركعتا الفَجْر أحبُّ إليَّ مِن الدنيا وما فيها))، هذا في شأن النوافل فما بالكم بالفرائض، والله جل وعلا يقول عنها في الحديث القدسي: ((وما تَقَرَّب إليَّ عبدي بشيء أحبَّ إليَّ مما افترضتُ عليه، ولا يَزال عبدي يتقرَّب إليَّ بالنوافل حتى أُحِبَّهُ))، هذا في الفرائض كلها، فما بالكم بأساس الفرائض ورأسِها وأعظمها وأجلِّها ألا وهو توحيد الله جل وعلا، إذ يَلقى الإنسان ربه بـ(لا إله إلا الله) خالصةً له سبحانه، فهذا هو الفوز العظيم، ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يروي عن ربه تبارك وتعالى: ((ابنَ آدم، لو لَقِيتَني بقرابِ الأرضِ خطايا، ثُمَّ لَقِيتَني لا تُشرك بي شيئًا لَلَقِيتُكَ بها مغفرةً))، فثوابُ الله عظيم بالنسبة للموحِّدين الذين يلقونه ثابتين على توحيده جل وعلا، وهكذا أيضًا تكرَّر لفتُ النظر إلى أن بعض الجزاء لهذه الأعمال الصالحة، وهذا تفسير وتوضيح: لِـم كانت الركعتان من سنة الفجر خير مِن الدنيا وما فيها؟ وتوضيح: لماذا كانت بعضُ الأعمال الصالحة يلفت النظرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم فيها إلى أنها خير من الدنيا وما فيها، فيقول: ((لَمَوْضِعُ سَوْطِ أحدِكم في الجَنَّةِ خيرٌ مِن الدُّنيا وما فيها))، يعني ما يملكه الإنسان هذا القدْر قدْر السوط خير من الدنيا وما فيها، ويقول عليه الصلاة والسلام عن نصيف المرأة الذي تضعه على رأسها ((خيرٌ مِن الدنيا وما فيها))، فهذا الجزاء لهذا العمل الصالح، هذا هو الجزاء لركعتي الفجر وللتسبيح وللذكْر ولعموم الأعمال الصالحة، لا يمكن أن يُقدَّر ولا يُقارَن بالدنيا كلها، مثل هذا الموضع، مُلك الإنسان شبرًا في الجنة خير من الدنيا وما فيها، ولا ينال هذا الشبر، ولا ينال هذا الملك إلا بالعمل الصالح، هنا كان العمل الصالح أعظم وأجلَّ مِن مُلك الدنيا كلها.

أيها الإخوة الكرام، إنَّ تواليَ الأيام قد يوجِد في الإنسان ركونًا إلى الدنيا واستقرار نفس إليها، ولذلك كان المؤمن بحاجة إلى تدبُّر هذه اللفتات القرآنية والتنبيهات النبوية، إلى أن يكون الإنسان جاعلًا في خطته واستراتيجيته أن يكون مقصده هو الدار الآخرة، وأما هذه الحياة الدنيا فهي عون له على تحقيق هذا المقصد كما دلَّت عليه الآية الكريمة: ﴿ وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الْآخِرَةَ وَلَا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا ﴾ [القصص: 77].

ألا وصلُّوا وسلِّموا على خير خلْق الله نبينا محمد، فقد أمرنا الله بذلك فقال عز من قائل: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56].
اللهم صلِّ على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الكفر والكافرين.
اللهم أصلح أحوال المسلمين في كل مكان، واجمعهم على الحق يا رب العالمين.
اللهم اجعل هذا البلد آمنًا مطمئنًا وسائر بلاد المسلمين، اللهم إنا نعوذ بك من الفتن ما ظهر منها وما بطن، إنك على كل شيء قدير.
اللهم اغفر لنا ولوالِدِينا وارحمهم كما ربَّونا صغارًا.
اللهم إنا نعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال.
اللهم آتنا في الدنيا حسنة، وفي الآخرة حسنة، وقنا عذاب النار.
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.


odv lk hg]kdh ,lh tdih l, p[v




odv lk hg]kdh ,lh tdih l, hg]kdh p[v tdih ,lh




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 22-01-2024   #2



 إنتسابي » 1423
 آشرآقتي ♡ » Jan 2024
 آخر حضور » منذ 17 ساعات (01:05 AM)
موآضيعي » 60
آبدآعاتي » 23,638
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 525
الاعجابات المُرسلة » 3292
 التقييم » خالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond reputeخالد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك pepsi
قناتك line-sport
اشجع
سيارتي المفضلةGMC
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

خالد متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز
خالص تحياتي


 توقيع : خالد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-01-2024   #3



 إنتسابي » 885
 آشرآقتي ♡ » Aug 2021
 آخر حضور » منذ 3 يوم (01:54 AM)
موآضيعي » 0
آبدآعاتي » 27,337
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » العآم♡
آلعمر  » 🌹
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
الاعجابات المتلقاة » 1120
الاعجابات المُرسلة » 723
 التقييم » غلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond reputeغلا has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~
https://www.9ory.com/uploads-09-2021/9ory-com_163068741340524.gif


آوسمتي

غلا غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وجعله فى ميزان حسناتك
وانار دربك بالايمان
ويعطيك العافيه على طرحك
ماننحرم من جديدك المميز


 توقيع : غلا

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-01-2024   #4



 إنتسابي » 1430
 آشرآقتي ♡ » Jan 2024
 آخر حضور » 25-01-2024 (01:25 PM)
موآضيعي » 75
آبدآعاتي » 7,695
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 296
الاعجابات المُرسلة » 629
 التقييم » شيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond reputeشيخة الزين has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

شيخة الزين غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك وفي طرحك الطيب
جعله الله في ميزان حسناتك
دمت بحفظ المولى


 توقيع : شيخة الزين

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 23-01-2024   #5



 إنتسابي » 666
 آشرآقتي ♡ » Oct 2020
 آخر حضور » منذ يوم مضى (01:05 AM)
موآضيعي » 129
آبدآعاتي » 131,092
 حاليآ في » فَيِ حدود السماء ..!
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ملجأي .!
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 10506
الاعجابات المُرسلة » 8446
 التقييم » بُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Mac
مشروبك water
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةTOYOTA
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~



أعلم أن أكثر الوعود كاذبة ولكني صدقتها لأنها منك ،
ومازلت ، فالأمنيات تخلق فينا الغباء ياصديقي ..!


آوسمتي

بُليِتُ بِك غير متواجد حالياً

افتراضي



/






جزاك الله خيراً
وَجعله في ميزان حسناتك
شكراً جزيلاً لك


 توقيع : بُليِتُ بِك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 24-01-2024   #6



 إنتسابي » 941
 آشرآقتي ♡ » Dec 2021
 آخر حضور » منذ أسبوع واحد (03:47 AM)
موآضيعي » 1
آبدآعاتي » 13,261
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 💛
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
الاعجابات المتلقاة » 1130
الاعجابات المُرسلة » 777
 التقييم » أنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond reputeأنثى لآتنسى has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك star-box
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

أنثى لآتنسى غير متواجد حالياً

افتراضي







جزاك الله خير
ونفع بك وبطرحك الطيب


:h5:


 توقيع : أنثى لآتنسى

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 24-01-2024   #7



 إنتسابي » 1308
 آشرآقتي ♡ » Aug 2023
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (01:37 PM)
موآضيعي » 0
آبدآعاتي » 10,891
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 109
الاعجابات المُرسلة » 43
 التقييم » كرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond reputeكرستاله has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

كرستاله متواجد حالياً

افتراضي



إنتقاء ثريّ بالجمـال والروعــه
سلمت الأنامل ويعطيك العآفيه لروعة طرحك
بانتظارجديدك بكل شوق




 توقيع : كرستاله

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 24-01-2024   #8



 إنتسابي » 958
 آشرآقتي ♡ » Dec 2021
 آخر حضور » منذ 13 ساعات (05:26 AM)
موآضيعي » 2536
آبدآعاتي » 172,980
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الصحي♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » عزباء 😄
الاعجابات المتلقاة » 4122
الاعجابات المُرسلة » 1977
 التقييم » شروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond reputeشروق has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

شروق متواجد حالياً

افتراضي




_ جَزَاك الله جَنّةٌ عَرضُها السَّمَواتِ والأَرض
ولآ حَرمك الأجر :-ff1 (8): .


 توقيع : شروق

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 24-01-2024   #9



 إنتسابي » 417
 آشرآقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » 30-01-2024 (07:28 PM)
موآضيعي » 4
آبدآعاتي » 3,106
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 18سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 49
الاعجابات المُرسلة » 27
 التقييم » الماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond reputeالماريشال has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

الماريشال غير متواجد حالياً

افتراضي










جزاك الله خيرا
وبارك فيـك علام الغيوب
ونفـــس عنــك كـل مكــروب
وثبـت قلبـك علـى دينـه
إنــه مقلـب القلـوب
دمت بحفظ الله ورعايته










 توقيع : الماريشال

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 24-01-2024   #10



 إنتسابي » 686
 آشرآقتي ♡ » Nov 2020
 آخر حضور » منذ 3 يوم (07:28 AM)
موآضيعي » 387
آبدآعاتي » 87,944
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 30سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » مرتبط ♡
الاعجابات المتلقاة » 2276
الاعجابات المُرسلة » 59
 التقييم » جوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond reputeجوهرة القصيد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~
رحيل والدي.
ألمٌ .. لا يفارق قلبي


آوسمتي

جوهرة القصيد غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزآك اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ ..،
جَعَلَ يومَك نُوراً وَسُروراً
وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً..
جَعَلَهُ الله في مُوآزيَنَ آعمآلَك
دَآمَ لَنآ عَطآئُك ..


 توقيع : جوهرة القصيد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مو, الدنيا, حجر, فيها, وما

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ركعتان أحب إلى صاحب القبر من الدنيا وما فيها غيمہّ فرٌح ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ 9 24-02-2024 11:32 AM
وما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وزينتها وما عند الله خير وأبقى فاتن ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 22 23-10-2023 06:24 AM
كن أنت في قلب الدنيا ولا تجعل الدنيا في قلبك سموالروح ❀ انفاس ضفاف حره ❀ 10 10-10-2023 07:48 AM
الناس فيها خير كبير ~ - شقاء.. ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ 22 02-10-2023 10:19 AM
خير متاع الدنيا الزوجة الصالحة أميرة أميري ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ 13 11-10-2022 01:33 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 06:44 PM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant