ولأِجلـُكَ يآ عُمري ..
أوقَدتْ عَلىّ أوتآرِ ألـحُزنـِ شَمْعة
كـَي أتأمَلُهآ ..
لأِرى أينْ ـأنآ الآن ـمِنْ نَفِسي
هلّ مآزِلتُ أنسِجَ بَهآ شُرِفآتٍ مِنْ ألأملِ
أم أحِتلّ أليأسْ مِنهآ مَسَآحْاتٍ تَفوقُ حَدي
تَنآهِيد ألأشوآقِ تَعتَصْر
لِتُكَونْ تَشَققُآتِ ضْمأ قَد بآنت عَلىّ روحْي
فأجِدَني عَلىّ حآفَة ألهآويْة وآقِفَة
تآرة فِي الأرضْ
وتآرة أخرىْ فِي ألسَمآءِ
حُلمْ بآتَ سآكِناً بَينْ لَيآلٍ مُظلِمة
وحُبْ دُثِر بِقَرَصْآتّ شِتآءٍ بْآرِدَة
حَتىْ طَحَنَ رحيّ ألأيآمُ دآخِليْ أشيآءٍ جَمِيلة
أفزَعَتني حِينُهآ أوهأمِيْ بِفُقدآنِهآ
فَأدرَكتُ ..
بأِنْ هُنآلِكَ مَحَطَةٌ فِي حَيآتيّ سَتَأتي
فـ باِلرُغْم بُعد ألمَسآفة
آكآدَنِي أرآهْآ..
بِهْآ سَتَذوبْ نَشوة لـُقيآكـَ
يُحجَبْ طَيفُكَ .. لأِحْيآء رؤيآكـَ
فَأفقِدَ ألعَيِشْ عَلىّ ذكِرآكـَ
لأِستَنشِقَ ألرَحِيلُ
رُغْمَ إنَهُ وآقعٍ مَرير
,gHA[gJE;Q dN uElvd >> og
,gHA[gJE;Q dN uElvd >> og uElvd ,gHA[gJE;Q