,
السلام على آلٍ
تعالى مزمـآره حتى أخذ صيته يجوب الأرضِ , يمنةً و يسره
فخراً وَ فرحاً و تقديراً و غُنوةً
بـِ أرواح ما تراخت يوماً من سُقيا بتلاتِ الإبداع في جُنبِ هذا الكيانِ البارق
كوكبة جعلت من
أوتارِ الأنامل مُوسيقى تُسمع و تُبصر و تُستشعر
كوكبةٍ حَوت أفئدةِ الـ آلِ بكثير ود و صِدق عبارة و سخاءِ ابتسامه
بـِ عُمق كوكبةِ تستحق أن تُشيد لتكون أعلاماً , بل أفلاكاً في سمائاتِ آلِ الحُبِ الباذخ
فـ لكِ يا
وسيمة الإبداع
مـبروك , مُشيد بالفخر و حديث نفس صادق
-
صدقك و إخلاصك و أصالتك و جودك ... يجعل منكِ ملكه تستحق كُل ما يُشيع إليها من رفعه -
و لكِ جميلتي /
صَدى الشوق
مـبروكاً , مٌشيدةً بالإعجابِ الشديد بـِ روعةِ حُضوركِ و ما تُلامسه الدار من أنقِ حُروفكِ
-
آلِ الحُب سيُضيئ ترفاً بـِ أرآئك و دعمكِ الإداري ... أثق بذلك -
و لكِ عزيزتي /
غيمة فَرح
مبروكاً , مٌشيدة بخُطاكِ الرقيقة في دُنيـآ آل الحُبِ و أرواحنا المُقدره لكِ كثيراً
-
التأهل يحكي عِطر حُضوركِ الغامر في الأرجاء ... حماكِ الله -
و لكِ صديقتي التي لا تُنسى /
عُلآ
مبروكاً , مملوئةِ بأنغامِ الفخر و أصداءِ الثناءِ
-
انتِ وميض التأهل البارق بـ سخائكِ و دهائكِ و عبقرية روحكِ التي لنا أن نحصد الربيع خلفها -
و لكِ جميلتي /
حُلوة بيروت
مبروكاً , فيهـا من أنفاسِ روحكِ الجميله و طُهر عواطفكِ اللذيذة
-
فيكِ ما له أن يبث الروح في الأوساطِ .. أنتِ ضحكةِ الفجر و الشروق الطاهر-
و لكِ عزيزتي /
سيما
مـبروكاً فيها من أضواء ذوقك المُترف إذ لامس القُلوبِ لـِ يُنشيها
-
تستحقي كُل ماله أن يؤتيك الرِفعة و العطاءِ المُتجذر في دُنيانا الموسيقيه -
و لكِ عزيزتي /
فبراير
مبروكاً يمس طُهر قلبكِ و عُنفوان حُضوركِ
-
بعُمق تستحقي أنت تكوني نبراسةً لـِ آلِ الحُبِ .. وَ روعة يُضم لهيكله الإداري الأنيق -
و لك أيها القدير /
سمبتمبر
مبروكاً تُلامس بذخ عطائك و أنق الحضور
-
تستحق كُل ماله أن يُعظم جُهودك بين الهيكـل الفاخِر لـِ آل الحبِ -
:
تاج الحُسن و النساء
يا انشودة الخير بيننـا
و نغمةِ الفرح بين قُلوبنـا
شُكراً لكِ هذا الجُهد القدير , و سخاء الاهتمام
شُكراً لكِ هذهِ النُخبه المُختاره بعنايةِ
لـِ يُشد بها معصم آل الحُبِ
و الشكر لا ينفك عن الطاقم الإداري لـِ هذا الآلِ الشـآعري الرقيق
:
دآمت الأفـراح تُمارس زُمرها بين آلِ الحُبِ