صمتي عالم لأيفهمه الا من تعمق به !!!

يُقال :"داري على شمعتك تقيد"
بمعنى اذا عندك شيء يهمك داري عليه .. وأحتفظ به في مكآن آمن !


:



نحتاج احيانآ الى "حذف" بعض الآشخاص من جدولنا اليومي حتى نشعر بالراحةة
:





نحتآج الى قليل من الآوكسجين في مثل هذه الحقول
الى لمسة ندية
طبطبة من نوع آخر

تشعرنا بالآمآن والرآحةة

منِ يسرقك ..


من بين زعلك والتقيك..
من يسرق الخوف اللي ساكنّي واجيك
من يقنع الماي اللي فيك..
اني عطش..
وغصون عمري تشتهيك..؟
من يقنع نعاس عينك والخدر
اني سهر
على النوافذ أحتريك ؟!
منهو يقول لك يا الجمر..
اني أبيك. منهو يصالحني عليك ..؟!

العمر وَ انآ من الحزن مآ فقت
. . . . . كني حلفت ( أحزن ) بدآل الخلآيق !

مآ عآد ودّي ابتسم كثر مآ ضقت ..
. . . . . كل اللي ودي فيه مآ اموت ضآيق ,

وش خذيت من المعاند والزعل والانتظار !




والجروح الي بقلبي كل يومٍ تنبنيَ






ابعدك وأحس قلبي رد في النسيان ثار
وارجع اسأل عن غيابك ياترا وش خصني !






اكرهك وابعد واخافك وانحني عن كل مار
واعشقك فجأه واحس بأنفصام يغثني





لعنبوه الحب ما يرحم صغار ولا كبآر
ذل ناس وهان ناس وناس منه تنثني

إن حبّتك عيني ! ما ضامتك دنياك


ضمّيني ضمّيني


لين آصلك لأقصاك



وإن ضعت خلّيني !


أضيع بك وألقاك ما عاد يمديني


يا آخذك..يا أنساك

أقسم أني بخير . .
و الكتابات الحزينة ركام ماض و خيالات مبعثره
وعدة حكاَيا قديمه لا شيء يدعو للطبطبه
يا رفاق فَ كلي يبتسم

برودك علمني

أن آبتعد عندمآ آستضيق منك لأبحث في صدري عن مكآن آدفن فيه الضيق
وأرسم على وجهي أبتسآمة صفرآء كآنما لم يؤثر بي شيئاً وأخبرك بأني ( بخير )
وأن كل مايضآيقني هو شوقي لك !
و إن أثر بي موقف منك !
أصمتَ
حتى أبحث عن عذر لنفسي أعتذره عنك !
كي تبقى صورتك في عيني كمآ هي كآملة متكآملة ’
و إن أمتلأت عينآي دموعاً منك ، بين النآس !
أضع عذراً آخر لأعرضه عليهم لآ يحتوي إسمك
كي آشعرهم بأني بخير
لآ أقول بأنك لآ تحبني !
ولآ أقول بأنك نسيتي !

كل ماآقوله بأني اشتقت إليك َ

ولكَن برَودك يجرحَني

سلآمة خآطرك
يَ نفسَسِي وﻵ باسسَ `
هي كذآ . . # آلدنيآ ، وَهم كذآ آلنآسَ *

ضجُوا السَماء ب صّوتَ ” إستغَفاركم “

فهناك ربٌ غَفور يقُولَ : هَل مِنْ مُستغفر فأغفرَ له ..!

عندما نلمس الجانب الطيّب في " نفوس الناس "
[ نجد أن هناك خيراً كثيراً قد لا تراه العيون أول وهلة ! ]
لقد جربت ذلك ، جربته مع الكثيرين
حتى الذين يبدو في أول الأمر أنهم ( شريرون أو فقراء الشعور ) .!
شيء من العطف على أخطائهم وحماقاتهم , شيء من الود الحقيقي لهم
شيء من العناية - غير المتصنعة - ( باهتماماتهم وهمومهم )
ثم ينكشف لك " النبع الخيّر في نفوسهم "
حين يمنحونك حبهم ومودتهم وثقتهم
في مقابل القليل الذي أعطيتهم إياه من نفسك
متى أعطيتهم إياه في " صدق وصفاء وإخلاص