كتاب لغز الموت لـــ مصطفى محمود
قصة الكتاب ليس هناك أغرب من الموت. إنه حادث غريب أن يصبح الشئ .. لاشئ.. ثياب الحداد....والسرادق..والموسيقى .. والمباخر..والفراشون بملابسهم المسرحية. ونحن كأننا نتفرج على رواية.. ولا نصدق ولا
|
|
30-11-2022
|
|
كتاب لغز الموت لـــ مصطفى محمود
|
2 أعضاء قالوا شكراً لـ ʂąɱąя على المشاركة المفيدة:
|
|
30-11-2022
|
#2
|
-
سلمت الأيَادي ..
وَ يعطيك العافية لـ جمَال الآنتقاء
لروحك أكاليل الورد.
|
|
|
01-12-2022
|
#3
|
أسعدني حضوركم
|
|
|
01-12-2022
|
#4
|
..
يِعَطُيّك العإأآفِيـــةْ ..
عْطائكَ ممُـيزٌورائعَ
بَآقَآتْ مِنْ ألجُورِي
تُعطِر أنفَآسكْ..~~
|
|
|
01-12-2022
|
#5
|
كالعادة إبداع رائع .. وطرح يستحق المتابعة.. شكراً لك، بانتظار الجديد القادم دمت بكل خير.
|
|
|
02-12-2022
|
#6
|
•.
سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود
|
|
يااااه إهداء جدا جميل بـ ريشة ذهبيه مخملية ..
الله يسعد قلبك مثل ماأسعدتني ي العُمر ,,:
.
عز الأصايل
آراهن على أن يأتوني بمثلك
قلب وحنيه وصداقه وحظ "♥
الله يديمكِ لي يابعد قلبي ولايحرمني منكِ
شكرا وجدا جميلتي
:
,,
وَصِيفْ آمّآله:
رُزقـتُ بصديق وأخ سنداً، تميلُ الدُنيا ولا يَمِيل..
الله يبقيك ويدمك لي.
عز الأصايل,كيرآز ,لدٌن:
راضتنِي الحياه لما أهدتني صُحبه مثلكم،
حلت أيام عمُري حلاوة بصُحبتكم
أحبكم وجداً.
عجب عينك,إكتفآء"
جـابـكم الله لـيّ عـلـى شـكـل جـبـر خاطـر لقـلّبـي .
ورد, الريم,أشوآق,بليت بك غيمة فرح,مزن"
اللهُم قلوبهم أجعلها نورا ًعلى نور ,
الله يديمكم جميلاتي..
الشامخ"
الله يديـم لي لُطفـك،دعواتـك الحُـلوة،ووجـودك...
إحساس, ترف, أحمد, ألحآن"
بـعـض الأصحاب مخـلوقيـن من الـطـهر
يــزرعــوُن الرضـى لك بالحــيـاة مثلكم تماما.
كلي لك"
ڪ قاف القمر أنتي، غيابك مّر.
ذهول, نسيناكم,يافا,كوين
سأحميكم دون علمكم بـ كلمه ،
أستودعتكم الله كل حين وكل ثانية,,
" أنفآس الـحٌب
و تبقى ملاذي الوحيدو الأخير
ولا موقع بعدك غير العدم..
أنا هنآ فقط والسلآم, "
|
03-12-2022
|
#7
|
تسلم ايدك ع الطرح
يعتيك العافية
|
|
|
05-12-2022
|
#8
|
_
سَلِمت الأنَامِل المعطَاءة
لا حُرمنا من ضيَائك
لِقلبك السعَادة.
|
|
|
05-12-2022
|
#9
|
جَلبَ ممُيَّز جِدَاً
وإنتقِاءَ رآِئعْ
تِسَلّمْ الأيَادِيْ
ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك
|
|
|
05-12-2022
|
#10
|
-
,
عُطِآءَ مُتوآصِلَ آخُآذِ . .
وفُيضِ آخُرَ مَِن المُعّرفةِ والفُآئِدةَ
شُكرِ مُمَِتِددِ وتُقديِرَ . .
وُدِ مُعتقَ . .
~
|
|
_
،
يَا أنَا مهْلا ..
فَمدُن اللِّقَاء أَوصَدت أبْوابهَا ..
وتضاريس الحيَاة تَعقدَت دُروبَهَا ..
ولم يُعَد لَنَا إِلَّا سَجدَة بَيْن يَدِي مِن يَفتَح الأبْواب والْأحْزان يرْميهَا ..
تكْفينًا وَاَللَّه تكْفينًا .. !
~
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | | |