" ذاك الحنين "

في ضجيج الواقع
و صدق حروفك
أكتفي بـِ لآحول ولا قوة إلآ بالله

شكرا لك

مقال مثري من كل الجوانب
كفيت ووفيت في الحديث عن واقع الحال

ابدعت ةزيادة
سلمتَ وسلم النبض وذاك القلم

حرفك شجي نقي ينزعنا وينتزعنا من أرواحنا ..
دام النبض والحرف .

_
،




















أحياناً تكون المشاكل أقوى من أن يحتملها قلب !
ومع هذا أجد أن مواجهاتها أهون بكثير من تخطي هذه المشكلات دون الشعور بها وملامستها عن قرب . .
حياتنا عبارة عن " مشاكل ومنغصات ولكن بها الكثير من الفرح " وكلها دروس نتعلم منها
لاتعجب من أحوال الزمان , ومن تقلبات القيم ومن إختلال المبادئ
الغريب في زماننا هذا هو من بات ثابتا على مبادئه . .

كم هو جميل أن تكون الحروف أنيقة بالشكل والمضمون كما وردت في النص أعلاه
لله دركْ يا رَائعْ و بُوركَتْ يمنَاكْ . .

~

أبدآع مرفق مع متصفحك
يعتلي القمة ..~
رسمت لنا للآبدآع صورة تميزت ألوآنها
سلمت الانامل ويعطيك العافيه

----------------------

فيما مضى من الزمن الجميل كانت الشمس تشرق وقد سبقناها بإشراقة

صحوتنا متشاركين الوقت مع العصافير وكانت بغروبها تأخذنا بكنفها

لأسرة أحلامنا ونستلقي أسفل سقف النجوم دون خوفٍ من سقوط حبة

منها على رؤوسنا وحين أقارن ما كان بما يكون بزمننا هذا فأنني أجد

مفارقات جمة تمنح الزمن القديم خاصية ما يرجح بكفة الميزان وذلك

بالكثير من الأمور التي تميزه

استاذي القدير مهاجر
أتهجأ ابجدية هنا..
ودفء قلم..

اهلاً بك وبحرف ينبع من دفء احساسك..!

سلمت الأكف

مشاركه جيده ومفيده

وتفاعل طيب ...وتواجد جميل

بارك الله فيك

سلمت أناملك على الطرح المميّز
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود

_






سَلِمت الأنَامل المُتألِقة لِروعة طَرحها
دَام الحضُور والعطَاء .