ننتظر تسجيلك هـنـا

 

 

( إعلانات انفاس الحب )  
     
     
     
   
( فعاليات انفاس الحب )  
 
 

الهدف من المنتدى التسليه والترفيه لذلك يجب على الجميع التحلي بالأخلاق وإحترام الآخرين وعدم الإساءه لهم ويمنع بتاتاً تبادل وسائل التواصل الإجتماعي وعند حدوث ذلك ستضطر الإدارة إلى التشهير بالمخالف ومنع عضويته من المشاركه ، نتمنى للجميع قضاء وقت مفيد وممتع إدارة الموقع


العودة   منتديات انفاس الحب > .ღ اسلاميات ღ > ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩


﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ ﴾


﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ ﴾

﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ ﴾ قال تعالى في سورة البقرة: ﴿ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-11-2023
غيمہّ فرٌح متواجد حالياً
Saudi Arabia    
آوسمتي
لوني المفضل Azure
 إنتسابي ♡ » 420
 آشراقتي ♡ » Jan 2020
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (06:51 AM)
موآضيعي » 7361
آبدآعاتي » 471,443
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » ❤
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 20373
الاعجابات المُرسلة » 12876
 التقييم » غيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond reputeغيمہّ فرٌح has a reputation beyond repute
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
مشروبك   7up
قناتك abudhabi
اشجع valencia
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 11,617
تم شكره 14,046 مرة في 7,611 مشاركة
Q54 ﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ ﴾



﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ[البقرة: 19]


قال تعالى في سورة البقرة: ﴿ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا فَلَمَّا أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُمَاتٍ لَا يُبْصِرُونَ * صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ * أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ مِنَ الصَّوَاعِقِ حَذَرَ الْمَوْتِ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ * يَكَادُ الْبَرْقُ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ [البقرة: 17 - 20].

﴿ مَثَلُهُمْ وصْفُهم وحالهم، والمقصود من ذكر المثل أنه يؤثر في القلوب ما لا يؤثره وصف الشيء في نفسه؛ لأن الغرض من ضرب المثل تشبيه الخفيِّ بالجَلِيِّ، والغائب بالشاهد، فيتأكد الوقوف على ماهيته ويصير الحس مطابقًا للعقل؛ لأن النفس إلى المحسوس أميل.

والتمثيل مَنْزَعٌ جليل بديع من منازع البلغاء، لا يبلغ إلى محاسنه غير خاصتهم، وأمثال العرب باب من أبواب بلاغتهم، وأنهم لا يكادون يضربون مثلًا ولا يرونه أهلًا للتسيير وجديرًا بالتداول، إلا قولًا فيه بلاغة وخصوصية في فصاحة لفظٍ وإيجازه، ووفرة معنًى، فالمثل قول عزيز ليس في متعارف الأقوال العامة، بل هو من أقوال فحول البلاغة، وشاع إطلاق لفظ المَثَل على الحالة العجيبة الشأن، فإطلاق المثل دومًا على القول البديع السائر بين الناس الصادر من قائله على الحال العجيبة.

وأدخلوا الكاف ونحوها من حروف التشبيه على المشبَّه به منهما، ولا يطلقون ذلك على التشبيه البسيط فلا يقولون: "مثل فلان كمثل الأسد"، وقلما شبهوا حالًا مركبة بحال مركبة مقتصرين على الكاف؛ كقوله تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لَا يَسْتَجِيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ إِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ ﴾ [الرعد: 14]، بل يذكرون لفظ المثل في الجانبين غالبًا نحو الآية هنا، وربما ذكروا لفظ المثل في أحد الجانبين كقوله: ﴿ إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاءٍ أَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاءِ ﴾ [يونس: 24]؛ وذلك ليتبادر للسامع أن المقصود تشبيه حالة بحالة لا ذات بذات، ولا حالة بذات.

قال الزمخشري: "لما جاء بحقيقة صفتهم عقَّبها بذكر ضرب المثل؛ زيادة في الكشف، وتتميمًا للبيان، ولضرب العرب الأمثالَ، واستحضار العلماء المثلَ والنظائرَ شأنٌ ليس بالخفي في إبراز خبيئات المعاني، ورفع الأستار عن الحقائق، حتى تريَك المتخيَّل في صورة المحقَّق، والمتوهَّم في معرِض المتيقن، والغائب بأنه مشاهَد، وفيه تبكيت للخصم الألدِّ، وقمع لسَورةِ الجامح الآبي، ولأمرٍ ما أكْثَرَ الله في كتابه المبين وفي سائر كتبه أمثاله، وفَشَتْ في كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلام الأنبياء والحكماء؛ فقال الله تعالى: ﴿ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ وَمَا يَعْقِلُهَا إِلَّا الْعَالِمُونَ ﴾ [العنكبوت: 43]".

قال العلماء: لما تحدث الله تعالى عن المنافقين في سورة البقرة ضرب لهم مثلَين: ناريًّا ومائيًّا، فالناري هو: ﴿ مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا... ﴾ [البقرة: 17]، والمائي: ﴿ أَوْ كَصَيِّبٍ مِنَ السَّمَاءِ... ﴾ [البقرة: 19].

وشبَّهه في التمثيل الأول بمستوقد النار، وإظهاره الإيمان بالإضاءة، وانقطاع جدواه بذهاب النور.

وشبَّه في الثاني دين الإسلام بالصَّيب، وما فيه من الوعد والوعيد بالرعد والبرق، وما يصيبهم من الإفزاع والفتن من جهة المسلمين بالصواعق.

والتمثيل الثاني أبلغ لأنه أدلُّ على فرط الحيرة وشدة الأمر؛ ولذلك أُخِّرَ فصار ارتقاء من الأهون إلى الأغلظ.

﴿ كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ نَارًا ﴾؛ أي: طلب من غيره أن يُوقِدَ له نارًا، أو طلب من غيره ما يوقد به النار بنفسه، ووقود النار ارتفاع لهيبها.

﴿ فَلَمَّا ﴾ «لَمَّا» حرف يدل على وقوع شيء عند وقوع غيره، ﴿ أَضَاءتْ ﴾ الإضاءة: الإشراق، وهو فرط الإنارة ﴿ مَا حَوْلَهُ ﴾؛ أي: أنارت ما حول المستوقد، ﴿ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ ﴾ وأبقى حرارة النار، وأسند إذهابه إلى الله تعالى؛ لأنه حصل بلا سبب من ريح أو مطر أو إطفاء مُطفئ، والعرب والناس يسندون الأمر الذي لم يتضح سببه لاسم الله تعالى؛ كما تقدم عند قوله: ﴿ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ ﴾ [البقرة: 15].

﴿ وَتَرَكَهُمْ ﴾ تفيد تحقيرهم ﴿ فِي ظُلُمَاتٍ ﴾ دال على شدة الظلمة؛ كقوله تعالى: ﴿ قُلْ مَنْ يُنَجِّيكُمْ مِنْ ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ ﴾ [الأنعام: 63]، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ))؛ [مسلم]، فإن الكثرة لما كانت في العرف سبب القوة، أطلقوها على مطلق القوة، وإن لم يكن تعدد ولا كثرة، مثل لفظ «كثير»؛ كما في قوله تعالى: ﴿ وَادْعُوا ثُبُورًا كَثِيرًا ﴾ [الفرقان: 14]، وقيل لم يَرِدْ في القرآن ذكر الظلمة مفردًا، ولعل لفظ ظلمات أشهر إطلاقًا في فصيح الكلام.

لكن بلاغة القرآن وكلام الرسول عليه السلام لا تسمح باستعمال جمع غير مراد به فائدة زائدة على لفظه المفرد، ويتعين في هذه الآية أن جمع ﴿ ظُلُمَاتٍ ﴾ أُشير به إلى أحوال من أحوال المنافقين، كل حالة منها تصلح لأن تشبَّه بالظلمة؛ وتلك هي: حالة الكفر، وحالة الكذب، وحالة الاستهزاء بالمؤمنين، وما يتبع تلك الأحوال من آثار النفاق.

﴿ لَا يُبْصِرُونَ ﴾ [البقرة: 17] تأكيد من حيث المعنى؛ لأن من ذهب نوره بقِيَ في ظلمة لا يبصر، والقصد منه زيادة إيضاح الحالة التي صاروا إليها؛ فإن للدلالة الصريحة من الارتسام في ذهن السامع ما ليس للدلالة الضمنية.

فإنهم لا يقصدون من البيان إلا شدة تصوير المعاني؛ ولذلك يُطنِبون ويشبِّهون ويمثِّلون، ويصفون المعرفة، ويأتون بالحال، ويُعدِّدون الأخبار والصفات فهذا إطناب بديع.

وهذا المثل ضربه الله للمنافق؛ لأنه أظهر الإسلام فحقَن به دمَه، ومشى في حرمته وضيائه، ثم سلبه في الآخرة عند حاجته إليه.

وقيل: أحوال ومظاهر حسنة تلوح على المنافقين حينما يحضُرون مجلس النبي صلى الله عليه وسلم، وحينما يتظاهرون بالإسلام والصلاة والصدقة مع المسلمين، ويصدر منهم طيِّب القول، وقويم السلوك، وتشرق عليهم الأنوار النبوية، فيكاد نور الإيمان يخترق إلى نفوسهم، ولكن سرعان ما يعقُب تلك الحالة الطيبة حالة تُضادُّها عند انفضاضهم عن تلك المجالس الزكية، وخلوصهم إلى بطانتهم من كبرائهم أو من أتباعهم، فتعاودهم الأحوال الذميمة من مزاولة الكفر، وخداع المؤمنين، والحقد عليهم، والاستهزاء بهم ووصفهم بالسَّفَهِ، مثل ذلك التظاهر وذلك الانقلاب بحال الذي استوقد نارًا ثم ذهب عنه نورها.

فشبَّه الهدى الذي باعوه بالنور الذي حصل للمستوقد، والضلالة المشتراة بالظلمات.

قال ابن عاشور: "وهذا التمثيل تمثيل لحال المنافقين في ترددهم بين مظاهر الإيمان وبواطن الكفر، فوجه الشبه هو ظهور أمر نافع ثم انعدامه قبل الانتفاع به؛ فإن في إظهارهم الإسلام مع المؤمنين صورة من حسن الإيمان وبشاشته؛ لأن للإسلام نورًا وبركة، ثم لا يلبثون أن يرجعوا عند خلوِّهم بشياطينهم، فيزول عنهم ذلك، ويرجعوا في ظلمة الكفر أشد مما كانوا عليه؛ لأنهم كانوا في كفر فصاروا في كفر وكذب وما يتفرع عن النفاق من المذامِّ، فإن الذي يستوقد النار في الظلام يتطلب رؤية الأشياء، فإذا انطفأت النار صار أشد حيرة منه في أول الأمر؛ لأن ضوء النار قد عوَّد بصره، فيظهر أثر الظلمة في المرة الثانية أقوى، ويرسَخ الكفر فيهم، وبهذا تظهر نكتة البيان بجملة ﴿ لَا يُبْصِرُونَ ﴾ [البقرة: 17] لتصوير حال من انطفأ نوره بعد أن استضاء".

وفي هذه الآية نجد اختلافًا في الضمائر: (استوقد): مفرد، (حوله): مفرد، (بنورهم): جمع، (تركهم): جمع، (لا يبصرون): جمع؛ قد يقول قائل: كيف يجوز في أفصح الكلام أن تكون الضمائر مختلفة والمرجع فيها واحد؟

والجواب أن الذي استوقد النار كان مع رفقة، فاستوقد النار له ولرفقته؛ ولهذا قال تعالى: ﴿ أَضَاءَتْ مَا حَوْلَهُ ذَهَبَ اللَّهُ بِنُورِهِمْ... ﴾ [البقرة: 17].

وتكون الآية ممثِّلة لرؤساء المنافقين مع أتباعهم؛ لأن رأس المنافقين هو الذي استوقد النار، وأراد أن ينفع بها أقرانه، ثم ذهبت الإضاءة، وبقيت الحرارة والظلمة، وتركهم جميعًا في ظلمات لا يبصرون.

﴿ صُمٌّ ﴾ "الأصم" الذي لا يسمع، لكنه هنا ليس على سبيل الإطلاق؛ بل أُريد به شيء معين؛ أي: هم صم عن الحق، فلا يسمعون، والمراد نفي السمع المعنوي، وهو السمع النافع؛ لا الحسي، وهو الإدراك؛ لأن كلهم يسمعون القرآن، ويفهمون معناه، لكن لما كانوا لا ينتفعون به، صاروا كالصم الذين لا يسمعون؛ وذلك مثل قول الله تعالى: ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ ﴾ [الأنفال: 21].

﴿ بُكْمٌ ﴾ جمع أبكم؛ وهو الذي لا ينطق، والمراد أنهم لا ينطقون بالحق، وإنما ينطقون بالباطل.

﴿ عُمْيٌ ﴾ جمع أعمى؛ والمراد أنهم لا ينتفعون بما يشاهدونه من الآية التي تظهر على أيدي الرسل عليهم الصلاة والسلام.

أُريد بذلك المبالغة في ذمِّهم، وأنهم من الجهل والبلادة أسوأ حالًا من البهائم، وأشبه حالًا من الجمادات، التي لا تسمع ولا تتكلم ولا تبصر.

فمن عَدِمَ هذه المداركَ الثلاثة كان من الذم في الرتبة القصوى؛ ولذلك لما أراد إبراهيم على نبينا وعليه السلام المبالغةَ في ذمِّ آلهة أبيه قال: ﴿ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا ﴾ [مريم: 42].

والمعنى كل واحد منهم كالأصم الأبكم الأعمى، وليس المعنى على التوزيع، فلا يُفهَم أن بعضهم كالأصم، وبعضهم كالأبكم، وبعضهم كالأعمى.

وحذف المسند إليه في هذا المقام استعمال شائع عند العرب إذا ذكروا موصوفًا بأوصاف أو أخبار، جعلوه كأنه قد عُرِفَ لِلسَّامِعِ فيقولون: فلان أو فتى أو رجل أو نحو ذلك على تقدير: «هو فلان»؛ ومنه قراءة قوله تعالى: ﴿ جَزَاءً مِنْ رَبِّكَ عَطَاءً حِسَابًا * رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ﴾ [النبأ: 36، 37]، برفع كلمة (رب)، والتقدير: "هو رب السماوات".

﴿ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴾ [البقرة: 18] الفاء هذه عاطفة، لكنها تفيد السببية؛ أي بسبب هذه الأوصاف الثلاثة لا يرجعون عن غيِّهم؛ فلا ينتفعون بسماع الحق، ولا بمشاهدته، ولا ينطقون به، وتعذَّر طمع رجوعه إلى رشد أو صواب.

قال في البحر المحيط: جملة خبرية من حيث المعنى، مترتبة على الجملة السابقة ومتعقبتها؛ لأن من كانت فيه هذه الأوصاف الثلاثة، التي هي كناية عن عدم قبول الحق، جدير ألَّا يرجع إلى إيمان، وقيل: عن الضلالة بعد أن اشترَوها، أو عن التمسك بالنفاق.

وأسند عدم الرجوع إليهم؛ لأنه لما جعل تعالى لهم عقولًا للهداية، وبعث إليهم رسلًا بالبراهين القاطعة، وعدلوا عن ذلك إلى اتباع أهوائهم، والجري على مألوف آبائهم، كان عدم الرجوع من قِبَلِ أنفسهم.

﴿ أَوْ ﴾ للتنويع، أتى بصورة تخالف ما صُوِّر سالفًا؛ لأن تجدد الصورة عند النفس أحب من تكررها.

﴿ كَصَيِّبٍ ﴾ المطر والغيث الذي فيه الحياة، مَثَلٌ للإسلام، ﴿ مِنَ السَّمَاءِ ﴾ ليس بقيد للصيب، وإنما هو وصف كاشف جِيء به لزيادة استحضار صورة الصيب في هذا التمثيل؛ إذ المقام مقام إطناب؛ كقول امرئ القيس:
كجُلْمُودِ صخرٍ حطَّه السَّيلُ من علِ

إذ قد علم السامع أن السيل لا يحط جلمود صخر إلا من أعلى، ولكنه أراد التصوير، وكقوله تعالى: ﴿ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ ﴾ [الأنعام: 38]، وقوله: ﴿ كَالَّذِي اسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الْأَرْضِ ﴾ [الأنعام: 71]، وقال تعالى: ﴿ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَاءِ ﴾ [لأنفال: 32].

والسماء تُطلَق على الجو المرتفع فوقنا الذي نخاله قبة زرقاء، وعلى الهواء المرتفع؛ قال تعالى: ﴿ كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ ﴾ [إبراهيم: 24]، وتُطلَق على السحاب، وتُطلَق على المطر نفسه؛ ففي الحديث الذي رواه أبو داود عَنْ زَيْدِ بْنِ خَالِدٍ الْجُهَنِيِّ أَنَّهُ قَالَ: ((صَلَّى لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلَاةَ الصُّبْحِ بِالْحُدَيْبِيَةِ فِي إِثْرِ سَمَاءٍ كَانَتْ مِنْ اللَّيْلِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ أَقْبَلَ عَلَى النَّاسِ فَقَالَ: هَلْ تَدْرُونَ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟ قَالُوا: اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ، قَالَ: قَالَ: أَصْبَحَ مِنْ عِبَادِي مُؤْمِنٌ بِي وَكَافِرٌ، فَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ، فَذَلِكَ مُؤْمِنٌ بِي كَافِرٌ بِالْكَوْكَبِ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ: مُطِرْنَا بِنَوْءِ كَذَا وَكَذَا، فَذَلِكَ كَافِرٌ بِي مُؤْمِنٌ بِالْكَوْكَبِ)).

﴿ فِيهِ ظُلُمَاتٌ ﴾ مَثَلٌ لإسلام المنافقين، وما فيه من إبطان ظلمات الكفر.

﴿ وَرَعْدٌ ﴾ سُمِّيَ هذا الصوت رعدًا لأنه يُرْعِدُ سامعه، ومنه رَعَدَتِ الفرائص، أي: حُرِّكت وهُزَّت كما تهُزه الرِّعْدة، وهو مَثَلٌ لما في الإسلام من وعيد القرآن، إلا أنه بالنسبة لهؤلاء المنافقين وخوفهم منه كأنه رعد شديد.

﴿ وَبَرْقٌ ﴾ مَثَلٌ لما في الإسلام من وعد القرآن، إلا أنه بالنسبة لما فيه من نور وهدًى يكون كالبرق؛ لأن البرق ينير الأرض.

﴿ يَجْعَلُونَ أَصْابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ ﴾ أراد بالأصابع بعضها؛ لأن الأصبع كلها لا تُجعل في الأذن، إنما تجعل في الأُنملة، لكن هذا من الاتساع، وهو إطلاق كل على بعض، ولأن هؤلاء لفرط ما يهولهم من إزعاج الصواعق كأنهم لا يكتفون بالأنملة، بل لو أمكنهم السد بالأصبع كلها لفعلوا.

﴿ مِنَ ﴾ سببية ﴿ الصَّوَاعِقِ ﴾ جمع صاعقة؛ وهي ما تَصعَق؛ أي تُهلك مَنْ أصابته، هذه الصواعق معروفة بآثارها، فهي نار تنطلق مع البرق أحيانًا، وتنقدح من السحاب إذا اصطكت أجرامه، فإذا أصابت أحدًا أو شيئًا أحرقته وأتت عليه.

و"الصواعق" عبارة عما في القرآن من الإنذار والتخويف؛ ولهذا يقول الله سبحانه وتعالى عنهم في آية أخرى: ﴿ يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عَلَيْهِمْ ﴾ [المنافقون: 4]، وفي هذا تشبيه لجزع المنافقين من آيات الوعيد.

﴿ حَذَرَ ﴾ خوف ﴿ الْمَوْتِ ﴾ فيجعلون أصابعهم في آذانهم من هذه الصواعق لئلا يموتوا، ولكنهم لا ينجون منها بهذا الفعل، إلا أنهم كالنعامة إذا رأت الصياد أدخلت رأسها في الرمل لئلا تراه، وتظن أنها إذا لم تَرَهُ تنجو منه، وكذلك الذين يجعلون أصابعهم في آذانهم من الصواعق لا يسلمون بهذا، إذا أراد الله تعالى أن يصيبهم أصابهم؛ ولهذا قال تعالى:
﴿ وَاللَّهُ مُحِيطٌ بِالْكَافِرِينَ ﴾ [البقرة: 19]، فلن ينفعهم الحذر، كناية عن كونه تعالى لا يفوتونه، كما لا يفوت المحاط المحيط به، فقيل: بالعلم، وقيل: بالقدرة، وقيل: بالإهلاك.

ولما بَيَّن الله شدة الصوت، وأنهم لفرارهم منه، وعدم تحملهم إياه يجعلون أصابعهم في آذانهم بَيَّن شدة الضوء عليهم؛ فقال تعالى:
﴿ يَكَادُ ﴾ من أفعال المقاربة ﴿ الْبَرْقُ يَخْطَفُ ﴾ الخطف الأخذ بسرعة ﴿ أَبْصَارَهُمْ ﴾ أي: يأخذها بسرعة، فتَعمَى؛ وذلك لقوته، وضعف أبصارهم، ﴿ كُلَّمَا أَضَاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ ﴾، فكأنهم ينتهزون فرصة الإضاءة.

والبرق مَثَلٌ للإسلام، وإضاءة البرق حصول ما يرجونه من سلامة نفوسهم وأموالهم، فيُسرعون إلى متابعته، ﴿ وَإِذَا أَظْلَمَ عَلَيْهِمْ قَامُوا ﴾، معنى القيام هنا عدم المشي؛ أي الوقوف في الموضع؛ أي: وإذا نزلت بهم محنة أو تكاليف شاقة كالجهاد والنفقة، سخِطوا وثبتوا على نفاقهم.

قال ابن عثيمين: "البرق: نور الإسلام، لكنه ليس نورًا يستمر، نور البرق ينقطع في لحظة، وميض؛ فهؤلاء لم يدخل الإيمان في قلوبهم أصلًا، ولا فكروا في ذلك، وإنما يرَون هذا النور العظيم الذي شعَّ، فينتفعون به لمجرد خطوة يخطونها فقط، وبعد ذلك يقفون، كذلك أيضًا يكاد البرق يخطف أبصارهم؛ لأنهم لا يتمكنون من رؤية النور الذي جاء به النبي صلى الله عليه وسلم، بل لكبريائهم، وحسدهم للعرب يكاد هذا البرق يعمي أبصارهم؛ لأنه قويٌّ عليهم لا يستطيعون مدافعته ومقابلته".

﴿ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ ﴾ لعجَّل لهم العقوبة في الدنيا، فذهب بسمعهم وأبصارهم، فلم ينتفعوا بها في الدنيا؛ لأنهم لم يستعملوها في الحق فينتفعوا بها في أُخراهم، إلا أن الله لم يشأ ذلك؛ إمهالًا لهم، وإقامة للحجة عليهم.

وخص السمع والأبصار لتقدم ذكرهما في قوله: ﴿ يَجْعَلُونَ أَصَابِعَهُمْ فِي آذَانِهِمْ ﴾ [البقرة: 19]، وفي قوله: ﴿ يَخْطَفُ أَبْصَارَهُمْ ﴾ [البقرة: 20].

وفيه أنه ينبغي للإنسان أن يلجأ إلى الله عز وجل أن يمتعه بسمعه وبصره؛ وفي الدعاء النبوي المأثور: ((اللَّهُمَّ مَتِّعْنَا بأسْمَاعِنا، وَأَبْصَارِنَا، وقُوَّتِنَا مَا أحْيَيْتَنَا، وَاجْعَلْهُ الوارثَ مِنَّا))؛ [الترمذي: حسن صحيح].

﴿ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ﴾ [البقرة: 20] القدرة: القوة على الشيء والاستطاعة له.

فبعد ذكر أحوال المؤمنين ثم الكافرين، أتبع هؤلاء بأحوال المنافقين المخادعين المستهزئين، وأخَّر ذكرهم، وإن كانوا أسوأ أحوالًا من المشركين؛ لأنهم اتصفوا في الظاهر بصفات المؤمنين، وفي الباطن بصفات الكافرين، فقدَّم الله ذكر المؤمنين، وثنَّى بذكر أهل الشقاء الكافرين، وثلَّث بذكر المنافقين الملحدين، وأمعن في ذكر مخازيهم، فأنزل فيهم ثلاث عشرة آية، كل ذلك تقبيح لأحوالهم وتنبيه على مخازي أعمالهم، ثم لم يكتفِ بذكر ذلك حتى أبرز أحوالهم في سورة الأنفال، فكان ذلك أدعى للتنفير عما اجترحوه من قبيح الأفعال.

فوردت في شأن المنافقين ثلاث عشرة آية نُعِيَ عليهم فيها خُبْثُهم، ومكرُهم، وسوء عواقبهم، وسَفَهُ أحلامهم، وجهالتهم، وأردف ذلك بشتم واستهزاء وتمثيل حالهم في أشنع الصور وهم أحْرِياء بذلك، فإن الخطة التي تدربوا فيها تجمع مذامَّ كثيرة؛ إذ النفاق يجمع الكذب، والجبن، والمكيدة، وأفَنَ الرأي، والبَلَهَ، وسوء السلوك، والطمع، وإضاعة العمر، وزوال الثقة، وعداوة الأصحاب، واضمحلال الفضيلة.

أما (الكذب) فظاهر، وأما (الجبن)؛ فلأنه لولاه لما دعاه داعٍ إلى مخالفة ما يُبطن، وأما (المكيدة)، فإنه يحمل على اتقاء الاطلاع عليه بكل ما يمكن، وأما (أفَن الرأي)؛ فلأن ذلك دليل على ضعف في العقل إذ لا داعيَ إلى ذلك، وأما (البله)؛ فللجهل بأن ذلك لا يطول الاغترار به، وأما (سوء السلوك)؛ فلأن طبع النفاق إخفاء الصفات المذمومة، والصفات المذمومة إذا لم تظهر لا يمكن للمربي ولا للصديق ولا لعموم الناس تغييرها على صاحبها، فتبقى كما هي، وتزيد تمكُّنًا بطول الزمان حتى تصير مَلَكَةً يتعذَّر زوالُها، وأما (الطمع)؛ فلأن غالب أحوال النفاق يكون للرغبة في حصول النفع، وأما (إضاعة العمر)؛ فلأن العقل ينصرف إلى ترويج أحوال النفاق وما يلزم إجراؤه مع الناس، ونصب الحيل لإخفاء ذلك، وفي ذلك ما يصرف الذهن عن الشغل بما يجدي، وأما (زوال الثقة)؛ فلأن الناس إن اطلعوا عليه ساء ظنهم، فلا يثقون بشيء يقع منه ولو حقًّا، وأما (عداوة الأصحاب) فكذلك لأنه إذا علم أن ذلك خُلُقٌ لصاحبه، خشِيَ غدره، فحذِره، فأدى ذلك إلى عداوته، وأما (اضمحلال الفضيلة) فنتيجة ذلك كله.

وقد أشار قوله تعالى: ﴿ وَمَا هُمْ بِمُؤْمِنِينَ ﴾ [البقرة: 8] إلى الكذب، وقوله: ﴿ يُخَادِعُونَ ﴾ [البقرة: 9] إلى المكيدة والجبن، وقوله: ﴿ وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنْفُسَهُمْ ﴾ [البقرة: 9] إلى أفن الرأي، وقوله: ﴿ وَمَا يَشْعُرُونَ ﴾ [البقرة: 9] إلى البله، وقوله: ﴿ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ ﴾ [البقرة: 10] إلى سوء السلوك، وقوله: ﴿ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ﴾ [البقرة: 10] إلى دوام ذلك وتزايده مع الزمان، وقوله: ﴿ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ ﴾ [البقرة: 11] إلى إضاعة العمر في غير المقصود، وقوله: ﴿ قَالُوا إِنَّا مَعَكُمْ ﴾ [البقرة: 14] مؤكدًا بـ «إن» إلى قلة ثقة أصحابهم فيهم، وقوله: ﴿ فَمَا رَبِحَتْ تِجَارَتُهُمْ ﴾ [البقرة: 16] إلى أن أمرهم لم يحظَ بالقبول عند أصحابهم، وقوله: ﴿ صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴾ [البقرة: 18] إلى اضمحلال الفضيلة منهم.


﴿ HQ,X ;QwQd~AfS lAkQ hgs~QlQhxA ﴾ &# HQkX




﴿ HQ,X ;QwQd~AfS lAkQ hgs~QlQhxA ﴾ &# ﴾ ﴿ HQkX lAkQ hgs~QlQhxA ;QwQd~AfS




 توقيع : غيمہّ فرٌح

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

رد مع اقتباس
قديم 06-11-2023   #2



 إنتسابي » 549
 آشرآقتي ♡ » Jun 2020
 آخر حضور » منذ 5 ساعات (01:58 AM)
موآضيعي » 60
آبدآعاتي » 500,334
 حاليآ في » بين رفوف الذكرى
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
الاعجابات المتلقاة » 27948
الاعجابات المُرسلة » 34805
 التقييم » احمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond reputeاحمد has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع https://www.a-al7b.com/vb/showthread.php?t=28299
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

احمد متواجد حالياً

افتراضي




بارك الله فيك
وجزاك الله خيرا


 توقيع : احمد

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
مواضيع : احمد



رد مع اقتباس
قديم 06-11-2023   #3



 إنتسابي » 1325
 آشرآقتي ♡ » Aug 2023
 آخر حضور » منذ 2 ساعات (05:12 AM)
موآضيعي » 5239
آبدآعاتي » 772,042
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 33سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 14308
الاعجابات المُرسلة » 13011
 التقييم » _ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute_ ريِمآ . has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك bison
قناتك mbc
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

_ ريِمآ . متواجد حالياً

افتراضي



-




جزاك الله خير .. بارك الله فيك
وجعلها في ميزان حسناتك
أثابك الله الجنة ..:-ff1 (8):


 توقيع : _ ريِمآ .

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 06-11-2023   #4



 إنتسابي » 1342
 آشرآقتي ♡ » Sep 2023
 آخر حضور » 05-01-2024 (08:57 AM)
موآضيعي » 39
آبدآعاتي » 27,560
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 💛
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 1406
الاعجابات المُرسلة » 365
 التقييم » العتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond reputeالعتيم has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Mac
مشروبك water
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةLexus
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

العتيم غير متواجد حالياً

افتراضي





..

جزاك الله خير
وَ جعله في ميزان حسناتك


 توقيع : العتيم

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 07-11-2023   #5



 إنتسابي » 666
 آشرآقتي ♡ » Oct 2020
 آخر حضور » منذ 2 يوم (01:05 AM)
موآضيعي » 129
آبدآعاتي » 131,092
 حاليآ في » فَيِ حدود السماء ..!
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن » ملجأي .!
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 60سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ♔
الاعجابات المتلقاة » 10506
الاعجابات المُرسلة » 8446
 التقييم » بُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond reputeبُليِتُ بِك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Mac
مشروبك water
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةTOYOTA
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~



أعلم أن أكثر الوعود كاذبة ولكني صدقتها لأنها منك ،
ومازلت ، فالأمنيات تخلق فينا الغباء ياصديقي ..!


آوسمتي

بُليِتُ بِك غير متواجد حالياً

افتراضي



/







جزاك الله خيراً
وبارك الله فيك
وَجعله في ميزان حسناتك
يعطيك العافيه


 توقيع : بُليِتُ بِك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 08-11-2023   #6



 إنتسابي » 1364
 آشرآقتي ♡ » Nov 2023
 آخر حضور » 08-02-2024 (04:29 PM)
موآضيعي » 351
آبدآعاتي » 8,067
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الرياضة♡
آلعمر  » 17سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » أعزب 😄
الاعجابات المتلقاة » 138
الاعجابات المُرسلة » 36
 التقييم » Raymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond reputeRaymond Reddington has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 11
مشروبك cola
قناتك fox
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

Raymond Reddington غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير
وَ جعله في ميزان حسناتك




 توقيع : Raymond Reddington

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 09-11-2023   #7



 إنتسابي » 271
 آشرآقتي ♡ » Oct 2019
 آخر حضور » منذ 4 ساعات (03:03 AM)
موآضيعي » 7055
آبدآعاتي » 580,098
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 21سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 15968
الاعجابات المُرسلة » 9
 التقييم » أميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond reputeأميرة أميري has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك fox
اشجع
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  
мч ѕмѕ ~


آوسمتي

أميرة أميري متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خيراً
وبارك الله فيك
وَجعله في ميزان حسناتك
يعطيك العافيه


 توقيع : أميرة أميري

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-11-2023   #8



 إنتسابي » 1088
 آشرآقتي ♡ » Jun 2022
 آخر حضور » منذ ساعة واحدة (06:19 AM)
موآضيعي » 28
آبدآعاتي » 339,895
 حاليآ في » في قلب والدي
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الأدبي♡
آلعمر  » 27سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » ❤
الاعجابات المتلقاة » 3779
الاعجابات المُرسلة » 1871
 التقييم » عَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond reputeعَجبْ عَينك has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 10
مشروبك star-box
قناتك mbc4
اشجع
سيارتي المفضلةBMW
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

عَجبْ عَينك متواجد حالياً

افتراضي



سلمتِ على الانتقاء
يعطيك العافيه


 توقيع : عَجبْ عَينك

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 11-11-2023   #9

عَيناهَآا ، سُبحَانَ المَعْبُود .


 إنتسابي » 1334
 آشرآقتي ♡ » Sep 2023
 آخر حضور » منذ 13 ساعات (06:34 PM)
موآضيعي » 415
آبدآعاتي » 163,034
 حاليآ في » فلسطين♡
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »  Female
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الترفيهي♡
آلعمر  » 24سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » » 🌹
الاعجابات المتلقاة » 3307
الاعجابات المُرسلة » 3656
 التقييم » يَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond reputeيَافَآ ♡. has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك ice-lemon
قناتك fox
اشجع
سيارتي المفضلةLexus
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

يَافَآ ♡. غير متواجد حالياً

افتراضي



اثابك الله الأجر
واسعد قلبك في الدنيا والآخره
دمتِ بحفظ الرحمن،


 توقيع : يَافَآ ♡.

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
قديم 17-11-2023   #10



 إنتسابي » 1064
 آشرآقتي ♡ » Apr 2022
 آخر حضور » 21-03-2024 (04:30 PM)
موآضيعي » 877
آبدآعاتي » 632,700
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Saudi Arabia
جنسي  »  male
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  » الآسلامي♡
آلعمر  » 42سنة
الحآلة آلآجتمآعية  » متزوجة 😉
الاعجابات المتلقاة » 2968
الاعجابات المُرسلة » 901
 التقييم » إرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond reputeإرتقاء has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  » Windows 2000
مشروبك 7up
قناتك abudhabi
اشجع https://a-al7b.com/vb/showthread.php?t=67753
سيارتي المفضلةbentley
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »  


آوسمتي

إرتقاء غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك


 توقيع : إرتقاء

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ


رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
&#, , ﴿, أَنْ, مِنَ, السَّمَاءِ, كَصَيِّبٍ

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الآية: ﴿ قَالَا رَبَّنَا إِنَّنَا نَخَافُ أَنْ يَفْرُطَ عَلَيْنَا أَوْ أَنْ يَطْغَى ﴾ ʂąɱąя ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 13 30-10-2023 11:48 PM
الآية: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً..) ʂąɱąя ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 26 27-10-2023 06:22 PM
الآية: ﴿ أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً..) خــــالد ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 23 25-10-2023 11:22 PM
( أَوْ كَصَيِّبٍ مِّنَ السَّمَاءِ فِيهِ ظُلُمَاتٌ وَرَعْدٌ وَبَرْقٌ يَجْعَلُو..الآية) صمت روح ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 15 23-10-2023 06:56 AM
الآية: ﴿ أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاءِ..) قَـلـبْ ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ 10 03-10-2023 12:47 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:52 AM

أقسام المنتدى

.ღ اسلاميات ღ | ۩۞۩ انفاس الركن الإسلامي ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس القصص والروايات الاسلاميه ۩۞۩ | .ღ أنفاس العـــــامه ღ | ❀ انفاس ضفاف حره ❀ | ❀ انفاس اهداءات وتبريكات الاعضاء❀ | ❀انفاس قسم التعازي والمواسآة والدعاء للمرضى ❀ | ❀ انفاس حللتم أهلا ووطئتم سهلا ❀ | ❀ انفاس الحوار والنقاش ❀ | .ღ انفاس انبثـاق الحرف ღ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام حصري ❀ | ❀ انفاس نبض الخفوق وعذب الكلام وسبق نشره ❀ | ❀ انفاس نبـض الخفوق و عذب الكلام المنقول ❀ | ❀ انفاس عالم القصه والرواية ❀ | ❀ انفاس ملتقى الصوتيات والمرئيات ❀ | .ღ أحسآس يتنفسْ ღ | ❀ انفاس كوفي شوب ❀ | ❀ انفاس استراحة اعضاء ❀ | ❀ انفاس منابع البوح ❀ | ❀ انفاس مرافئ ساكنه خاصه ❀ | .ღ أنفاس حياتنا ღ | ❀ انفاس حَوّاء ❀ | ❀ انفاس انامل طاهية ❀ | .ღ قسم التكنولوجيا والابداع ღ | ❀ الحاسب وتكنولوجيا العصر ❀ | ❀ ماسنجريات - Google Android OS - Apple iOS ❀ | .ღ عالم التصاميم والفوتوشوب ღ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم ❀ | ❀ ركنْ الإبداع للتصاميم الحصرية .❀ | .ღ متنفس شبابي , آناقة , رياضةღ | .ღ الأقسام الإدارية ღ | ♔ مجلس الإدارة ♔ | ♔ الإقتراحات والشكاوي ♔ | ❀ انفاس صدى الملآعب ❀ | ❀ انفاس عآلم السيآرآت ❀ | ❀ دروس التصميم والشروحات الحصرية للفوتوشوب ❀ | ❀ طلبات التصاميم و الإهداءات ❀ | ۩۞۩ انفاس اسلاميات بلمسه مصمم ۩۞۩ | ♔ آرشيف المواضيع المكرره والمحذوفات ♔ | ❀ تطوير المواقع والمنتديات ❀ | ♔ طلبات الأعضاء وتغيير النكات والرمزيات ♔ | .ღ أنفاس الثقافية ღ | ❀ انفاس القسم الطبي ❀ | ❀ انفاس القسم التعليمي ❀ | ❀ انفاس الديكور والاثاث ❀ | ❀ انفاس العنايه ب البشره والشعر ❀ | ❀ توجيهات وقرارات الإدارة - ترقيات الأعضاء ❀ | ❀ الاخبار المحلية والدولية والعالمية ❀ | .ღ الفن والمشآهير ღ | ♫.اخبار المشآهير ولقاتهم.♫ | ♫.افلام ومسلسلات ودراما خليجيه عربيه .♫ | ♔ طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ انفاس المسابقات والفعاليات ღ | ❀ انفاس المسابقات وفعاليات المنتدى ❀ | ❀ انفاس الحياة الزوجية ❀ | ❀ الحمل والامومه ❀ | ❀ انفاس الضحك والفرفشه ❀ | ❀ Ask Me ❀ | ۩۞۩{ انفاس القرآن الكريم وعلومه }۩۞۩ | ♫ الأنمي والرسوم المتحركه ♫ | .ღ المنوعات ღ | ❀ Foreign Language Forum ❀ | ❀ ❀ الأشخاص ذوي الإعاقة ❀ ❀ | ❀ تنسيق الموضوع قبل طرحه ❀ | ❀ الشخصيات التاريخية ❀ | ❀ (مسابقات وتوقع نتائج المباريات) ❀ | ❀ نتائج الفعاليات والمسابقات ❀ | ❀ ادوات الفوتوشوب وملحقات التصميم الحصرية ❀ | طلبات التبادل الإعلاني | ♔ شؤون إدارية ♔{ خاص بالسلطة الملكية } | ❀ صندوق الأمـآن ❀ | ❀ طهاة ب انامل وحصريات ال انفاس الحب ❀ | ♫.درام تركية واخبار الفن التركي .♫ | ♫.مسلسلات وافلام الدراما الهندية.♫ | ۩۞۩ أنفاس الرسول والصحابة الكرام ۩۞۩ | ۩۞۩ أنفاس الصوتيات والمرئيات الاسلامية ۩۞۩ | ❀ انفاس عالم القصة والرواية الحصرية ❀ | ❀ قناة يوتيوب انفاس الحب ❀ | ♔ أرشيف إداري ♔ | ♔ انفاس الحب لـ الردود المميزه ♔ | ❀ انفاس الاسره والطفل ❀ | ❀ انفاس مهارات الاشغال اليدويه ❀ | ❀ انفاس تطوير الذآت ❀ | ❀ انفاس التراث والاثار ❀ | ❀ انفاس قسم السياحة ❀ | ❀ انفاس الصور المنوعة ❀ | ❀ انفاس عدسة الاعضاء وابداعاتهم ❀ | ❀ الصيد والمقناص والرحلات البرية ❀ | ❀ عالم الحيوانات والنباتات والبحار ❀ | ❀ المقالات الادبيه الحصريه لـ انفاس الحب ❀ | ❀ لآنني رجل ب كاريزمآ ❀ | ❀ مملكة فلورا ديزاين ❀ | -{ورشة عمل ونقطة التقاء مبدعينا}-* | ۩۞۩ فـتــــاوى ۩۞۩ | ❀ مجلة اعضاء آنفاس الحب ❀ | ❀ مِنصة لقِآء ❀ | ❀ المقالات الأدبية المسبوق نشرها بقلم العضو ❀ | ❀ شغب حرف وعبث ريشة ❀ | ❀ المدونات الشخصية للصور ❀ | ♔ أرشيف طآقم الإشراف والرقآبة ♔ | .ღ الخيمة الرمضانية ღ | ۩۞۩ انفاس الخيمة الرمضانية ۩۞۩ | ۩۞۩ مسابقات وفعاليات شهر رمضان المبارك ۩۞۩ | ❀ إستفسارات الفوتوشوب وطلبات البرامج ❀ | ❀ الألغاز ❀ | ❀ قسم وسائل التواصل الاجتماعي ❀ | ❀قسم الكتب الـ PDF و الـWORD ❀ | ۩۞۩ أنفاس الحج والعمره ۩۞۩ | ۞ قسم فعاليات الحج ۞ | ♣ ركـن المُصَمِمين والمُصَمِمات ♣ | ❀ انفاس قسم المئويات ❀ | ❀ الإحتفالات الوطنية ❀ | ♔ قائمة الإنتظار ♔ | ۩۞۩ مطبخ أنفاس الحب الرمضاني ۩۞۩ | ۩۞۩ التصاميم الرمضانية ۩۞۩ | ۩ أرشيف الفعاليات ۩ | ❀ مقاطع يوتيوب منوعه ❀ | ♔ مجلس نواب السلطة ♔ | ❀ الطب البديل ❀ | ❀ متحف أنفاس الحب ❀ | ❀ FIFA World Teams ❀ | ❀ انفاس التمّيز اليومي ❀ | ❀ انفاس قسم المليونيات ❀ | ❀ الدوري العالمي الانقليزي والعربي ❀ | .❀ مُـنـوعـات ريـاضـيـة ❀ |




تصحيح تعريب Powered by vBulletin® Copyright ©2016 - 2024 
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة آنفاس الحب

Security team

This Forum used Arshfny Mod by islam servant