- زهرة الابدية الذهبية ~

-
,







زهرة الأبدية الذهبية أو زهرة القش، هو نبات مزهر في عائلة أستراسي موطنه الأصلي أستراليا. وصفها إتيان بيير فينتينات
في عام 1803، وكان يعرف باسم Helichrysum bracteatum لسنوات عديدة قبل نقله إلى جنس جديد Xerochrysum في عام 1990.
ينمو كشجرة خشبية أو معمرة أو سنوية تصل إلى متر (3 قدم) طويل القامة مع أوراق الشجر الورقية الخضراء أو الرمادية. يتم
إنتاج رؤوس الزهور الصفراء أو البيضاء الذهبية من الربيع إلى الخريف؛ السمة المميزة لها هي الكسور الورقية التي تشبه
البتلات. هذا النوع منتشر على نطاق واسع، وينمو في مجموعة متنوعة من الموائل في جميع أنحاء البلاد، من هوامش الغابات
المطيرة إلى الصحاري والمناطق الفرعية. يخدم الخلود الذهبي كغذاء لمختلف يرقات قشريات الأجنحة (الفراشات والعث)،
والفراشات البالغة، والحوامات، والنحل الأصلي، والخنافس الصغيرة، والجنادب يزورون رؤوس الزهور..

وقد ثبتن زهرة الأبدية الذهبية قابلة للتكيف جدا للزراعة. تم نشره وتطويره في ألمانيا في خمسينيات القرن التاسع عشر،
وأصبحت الأصناف السنوية في مجموعة من الأشكال الملونة من الأبيض إلى البرونز إلى الزهور الأرجواني متاحة. لا يزال العديد
من هذه المنتجات يباع في عبوات بذور مختلطة. في أستراليا، العديد من الأصناف عبارة عن شجيرات معمرة، والتي أصبحت
نباتات حدائق شعبية. تُستخدم الأشكال الأكثر ثباتًا وطويلة الجذع تجاريًا في صناعة الزهور المقطوفة.



التصنيف
وصف عالم النبات الفرنسي إتيان بيير فينتينات الأبدية الذهبية كزيرانثيموم براكاتوم في عمله 1803 Jardin de Malmaison,[4]
كتاب بتكليف من زوجة نابليون الأولى خوسيفين دي بوهارنايس لفهرسة النباتات النادرة التي كانت قد جمعت ونمت في شاتو
دي مالمايسون. يشير اسم الأنواع اللاتينية bracteatum إلى براكتس ورقية (غالبا ما تسمى عن طريق الخطأ بتلات) من رؤساء
الزهور. نقل هنري Cranke أندروز إلى جنس Helichrysum استنادا إلى مورفولوجيا وعاءها في 1805، وكان يعرف باسم
Helichrysum bracteatum لسنوات عديدة. ليو هينكل فون دونرسمارك وصفها بأنها هيليغريسوم لوسيدوم في عام 1806،
وكريستيان هندريك بيرسون كما Chlichrysanthum Helichryrysanthum في عام 1807. وقد أعطيت اسم براتانثا براتياتا في عام
1991، عندما وضعت آرني أندربيرغ ولوري هاجي الأعضاء التي تعرف باسم الزهور القش من جنس كبير Helichrysum في جنس
جديد Bracteantha، والمحددة ب. براتياتا كنوع. ومع ذلك، لم تكن على علم بأن عالم النبات الروسي نيكولاي Tzvelev قد وضعت
بالفعل X. bracteatum في الجديد، وفي ذلك الوقت monotypic، جنس Xerochrysum في العام السابق. اشتقت هذا الاسم من
الكلمات اليونانية xeros «الجافة»، والكريسوم «الذهبي»، على الأرجح تتعلق بطبيعة bracts المميزة. [11] كان هناك ارتباك لعقد
من الزمن، مع ظهور براكاتانثا في الأدب وتجارة البستنة حتى تم توضيحه في عام 2002 بأن الاسم الأخير له الأسبقية.
ستروفلاور هو الاسم الشعبي ل X. bracteatum في أوروبا، بينما في أستراليا هو معروف باسم الأ أبدية أو ورقة ديزي. كان
اسم بديلة في أوروبا [19ث] قرن [إمورتل]. X. bracteatum نفسها متغير جداً وقد تمثل عدة أنواع خفي. بالتناوب، يمكن الجمع
بين الأنواع التسمانية Xerochrysum ثنائية اللون معها في التنقيحات التصنيفية المستقبلية.

X. bracteatum وأقاربها تنتمي إلى Gnaphalieae أو الأقحوان ورقة، وهي قبيلة كبيرة داخل الأسرة ديزي، أستراسي. ومع ذلك،
أشارت دراسة جزيئية أجريت عام 2002 على Gnaphalieae إلى أن جنس Xerochrysum ربما يكون متعدد التخصصات، حيث أن النوعين
اللذين تم أخذهما من العينات، وهما X. bracteatum وX. viscosum، لم يكونا مرتبطين ببعضهما البعض بشكل وثيق. [14] وقد تم
تسجيل X. bracteatum التهجين مع X. فيسكوسوم وX. papillosum في الزراعة، وربما أيضا Coronidium elatum و C. boormanii.



وصف النبات
هو عشب بسيط أو نادرا ما تتفرع في قاعدته. ويصل ارتفاعه عموماً إلى 20 إلى 80 سم (8 إلى 31.5 سم)، ولكن يمكن أن يكون
له عادة السجود في المناطق المكشوفة مثل المنحدرات الساحلية. ينبع الخضراء هي الخام ومغطاة الشعر الناعم، وقوية
بالمقارنة مع تلك من أعضاء آخرين من جنس. الأوراق هي لانسولاتي، بيضاوي الشكل، أو منبّد في الشكل وقياس 1.5 إلى 10
سم (0.59 إلى 3.94 في) طويلة ومن 0.5 إلى 2 سم (0.20 إلى 0.79 في) واسعة. كما أنها مغطاة بشعر من اِلَمَلَة. يجلس فوق ينبع
طويل القامة فوق أوراق الشجر، وتتراوح رؤوس الزهور من 3 إلى 7 سم (1 إلى 3 في) في القطر. أحياناً، تنشأ رؤوس متعددة
من جذع واحد. مثل الزهور من كلّ [أستيستي], يتألّف هم قرص مركزية أيّ يحتوي [ا نوم ا] من صغيرة فرديّة زهرات، يعرف بما
أنّ [فلّيتس].... هذه الجلوس مباشرة على جزء الموسع من الجذعية المعروفة باسم وعاء.

حول القرص هو involucre من الأوراق المعدلة، وbrasts، والتي في Xerochrysum، كما هو الحال في معظم Gnaphalieae، هي بتلة
مثل، قاسية، ورقيق. مرتبة في الصفوف، وهذه bracts حليقة أكثر وأرفق الزهور، والتدريع لهم قبل المزهرة. يخلقون انطباعًا
بوجود كورولا لامعة وصفراء حول القرص. وbrass المتوسطة هي في بعض الأحيان بيضاء، في حين أن تلك الخارجي هي أكثر
شحوبا وغالبا ما تكون محمر أو البني (تم العثور على مجموعة متنوعة أكبر من الألوان في الأصناف). هذه الـ bracts ورقية وجافة،
أو «مخيفة»، مع نسبة منخفضة من الماء، على عكس أوراق الشجر أو أجزاء الزهور من النباتات الأخرى. وهي تتكون من الخلايا
الميتة، والتي هي غير عادية من حيث أن لديهم رقيقة الأساسية وجدار خلية ثانوية سميكة، وهي ميزة وجدت فقط في
صلبرناتشيما، أو الهيكلية، والخلايا، وليس خلايا الزهور أو الأوراق.

الزهور الفردية هي الصفراء. أنّ على المناطق خارجيّة من القرص أنثويّة، بينما أنّ في المركز ثنائيّة. الزهور الإناث تفتقر إلى
stamens ولها فقط قصيرة جدا، على شكل أنبوب كورولا المحيطة بpistil أن ينشق لتشكيل اثنين من وصمة العار، في حين أن
الزهور المخنثين أو hermaphrodite لديها كورولا أطول، و (كما هو الحال في جميع أعضاء الأسرة تقريبا) خمسة stamens تنصهر
في anthers، مع pistil الناشئة من المركز. تقع كورولا الصفراء وpistil فوق المبيض مع بويضة واحدة، وتحيط بها pappus، وcalyx
معدلة للغاية من أسترسي. وهو يضم عددا من الشعيرات تشع حول الزهور. [19] أصفر في لون، يستمرّ هم ويفكّر أن يساعد في
الريح تشتت من ال 0.3 [كم] (0.12 داخل) ثمرة طويلة. [20] الفاكهة البنية الناعمة، والمعروفة باسم cypsela، هو 2 إلى 3 مم
طويلة مع pappus يشع من نهاية واحدة.

في البرية، X. bracteatum يمكن تمييزها من X. ثنائية اللون في تسمانيا من خلال أوراقها الأوسع والشعر cobwebby على ينبع،
ومن x. macranthum في غرب أستراليا من قبل لون رأس زهرة؛ يتلقّى النوع متأخّرا زهرة بيضاء رؤوس بينما أنّ أنّ من [إكس.].
[بستّوم] ذهبيّة صفراء. Xerochrysum subundulatum من جبال الألب والمناطق subalpine من نيو ساوث ويلز وفيكتوريا وتسمانيا
هو rhizomatous ، وأشار بشكل ملحوظ على براكتس البرتقال. الأنواع الأسترالية الشرقية X. Viscosum قد تتميز أوراقها الخشنة ولزجة.



مناطق تواجد النبات
يوجد النبات في جميع الولايات والأقاليم في البر الرئيسي الأسترالي، وكذلك تسمانيا. على نطاق واسع، تم العثور عليه من
شمال كوينزلاند عبر غرب أستراليا، وفي جميع الموائل باستثناء المناطق المظللة بكثافة. وينمو كـ سنوي في بقع من الرمل
الأحمر في وسط أستراليا، يستجيب بسرعة لنوبات هطول الأمطار لإكمال دورة حياتها. وهو شائع بين النتوءات الجرانيت في
جنوب غرب أستراليا، ويوجد على أثقل وأكثر خصوبة التربة في منطقة سيدني، مثل البازلت، الصخر الزيتي، أو التربة القائمة
على الحجر الجيري، وعموما في المناطق ذات المياه الجوفية العالية. وتشمل الأنواع المرتبطة في حوض سيدني بلاكبوت
(أوكالبتوس pilularis) في الغابات المفتوحة، والشجيرات Empodisma ناقص وبلوشكون في مناطق المستنقعات. وقد تم
الإبلاغ عن نمو في التربة المضطربة، على طول جوانب الطرق وفي الحقول في منطقة نيو انغلاند في الولايات المتحدة



الايكولوجيا
تعمل البراكت ذات الألوان الزاهية كبتلات لجذب الحشرات مثل الذباب، النحل الأصلي، والخنافس الصغيرة التي تلقيح الزهور.
[غرسهوبرز] أيضا يزور الزهرة رؤوس. وقد تم تسجيل اليرقات من Tebenna micalis على هذا النوع، وكذلك تلك التي من سيدة
الأسترالية رسمت (فانيسا kershawi). تتناثر الثمار صغيرة بالريح، وينمو وينمو بعد نار أو على أرض مضطربة.

ويرتبط إنتاج الزهور لزيادة طول اليوم، وبشكل عام، أنتجت النباتات معظم الزهور من ديسمبر إلى مارس. قد تكون
أوقات الزراعة المختلفة أو مستويات الضوء المتغيرة بشكل مصطنع طرقًا لزيادة إنتاج الزهور خارج هذه الأشهر.

وقد أصاب قالب الماء (oomycete) بريميا lactucae المحاصيل التجارية في إيطاليا وكاليفورنيا. في عام 2002 على ساحل ليغوريا، أدت
العدوى على نطاق واسع من أصناف عديدة، وعلى أشدها 'فلورابيلا بينك' وإلى حد أقل 'Florabella الذهب' و 'Florabella الأبيض'،
في تقرحات ورقة وتطوير الآفات الكلورية على الأوراق، وبقع بيضاء على السايدين السفليين، ولا سيما في المناطق ذات
التهوية الفقراء. كان هناك تفشي العفن الهاون في محصول مزروع من Xerochrysum bracteatum في مقاطعة سان ماتيو،
كاليفورنيا في عام 2006، حيث وضعت الأوراق آفات الكلوروتك الكبيرة. عدوى Phytoplasma تضررت X. bracteatum المحاصيل في
جمهورية التشيك بين عامي 1994 و 2001، مما تسبب في ضعف النمو، bronzing من أوراق الشجر، وتشوه من رؤساء الزهور.
وراثيا، كان لا يمكن أن يعزى الممرض من وكيل الأصفر أستر. يهاجم الخيطية (الميلويدوجين المتخفي) ويشكل المرارة على
الجذور، مما يؤدي إلى المراضة أو الموت للنبات.



زراعتها
تمت زراعتها في انكلترا من قبل 1791. حصل عالم البستنة الألماني هيرين إبريتش على مواد وطورها في حضانته في أرنشتات
بالقرب من إرفورت في ألمانيا. قام بتربية وبيع أصناف من العديد من الألوان من البرونز إلى الأبيض إلى الأرجواني، والتي
انتشرت في جميع أنحاء أوروبا في خمسينيات القرن التاسع عشر. تميل bracts من هذه الأشكال المبكرة إلى البقاء محتشدة
حول رأس الزهرة بدلاً من التسطيح مثل الأشكال الأسترالية الأصلية. [6] وكانت هذه أيضا أشكال سنوية بدلا من المعمرة.
أعطيت العديد من أسماء أصناف مثل 'atrococcineum' (رؤساء زهرة قرمزية داكنة)، 'atrosanguineum' (رؤساء زهرة الدم الحمراء
الداكنة)، 'aureum' (رؤوس الزهور الصفراء الذهبية)، 'ثنائية اللون' (أحمر الرؤوس رؤساء الزهور الصفراء)، 'compositum' (رؤساء
زهرة متعددة الألوان كبيرة)، 'macranthum' (كبيرة ارتفع ارتفع رؤوس الزهور البيضاء)، و 'المونستروسوم' (رؤساء الزهور مع
العديد من bracts)، على الرغم من أنها تباع عموما اليوم في البذور المختلطة لزراعة كما السنوي. ويعتقد أن بعض الأشكال
الملونة من جنوب أفريقيا Helichrysum قد أدخلت إلى برنامج التربية، مما أدى إلى مجموعة ضخمة من الألوان. كان X. bracteatum
واحدة من العديد من الأنواع التي أصبحت شعبية مع الملوك الأوروبية والنبلاء من أوائل القرن التاسع عشر، ومع ذلك لم يلاحظ
في أستراليا حتى 1860s ، عندما أصبحت أكثر بروزا في الحدائق الأسترالية . .

~

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

- .ivm hghf]dm hg`ifdm Z

المصدر: منتديات انفاس الحب

---

- .ivm hghf]dm hg`ifdm Z hg`ifdm

شكرا ع الموضوع

...




جّلبْ انيَيق وَمميُز
وَعِطاءْ رآقيُ وَجميلْ ..
تسِلم ايُديكْ يــآربَ ..
ولاعَدمنا جمُآل إطِلالتك
تقِديُري ِ ،’

-


سَلَمِتْ أٌنآملِـگ
لـآحُرمنًآ آلمولى هًذآ الهطًول آلجمَيـٍل
لروَحِـگ گـلً آلـوَد و
محًبتيٍ وآحتَرآميٍ

•.

سلمت أناملك على الطرح المميّز
ويعطيك العافية على المجهود المبذول
ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك
لك تحياتي وفائق شكري
ولك كل الود

-
















سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمَال الآنتقاء
تقديري .

سلمت الأكُف لجَمال الطرح ،
لقلبك السَعادة .

.
.


لكم من الابداع رونقه
ومن الاختيار جماله
دام لنا عطائكم المميز والجميل

كل الشكر لك على طرحك ومجهودك
بارك الله فيك والله يعطيك العافية
تحياتي لك

-

يعطيك العآفية على الطرح الجميل
سلمت ~