طاير من عيوني النوم .......! والنُعاسْ لم يخطُر بـ بالهُ أبداً أنْ يطِرق أبوابِيّ أو يوقظ نفسهُ .. لـ يُشاغبْ أجفانِيّ اشتهِيّ الأزمنة الـ أشعُرها معك أحتاجُ الساعاتْ الـ أتحسسُ
طاير من عيوني النوم .......!
والنُعاسْ لم يخطُر بـ بالهُ أبداً
أنْ يطِرق أبوابِيّ
أو يوقظ نفسهُ .. لـ يُشاغبْ أجفانِيّ
اشتهِيّ الأزمنة الـ أشعُرها معك
أحتاجُ الساعاتْ الـ أتحسسُ بِها
حضورك وأنْ كانْ خلفْ ستائِرْ رماديـة
أقبلُ بـ تواضع أُنثى مغِرورة بك
كُل تلك الوسائِل المجنونـة التيّ قد
تصِل بِيّ فيّ نهايـة اجتيازُها إليك
أبصِرنيّ أيُها المتقوقع فِيّ أصدافْ وجودي
كما أنَـا أبصُر ذاتِيّ بـ دهشة الآن
أو بـ خشية أكثِر وخجِل أبلغْ
كيف وربُك بـ سُرعة البرق
تمكنت منيّ وخطفت الأشياءْ الـ لا تُدل
على فصولك المُتكررة فِيّ زمنِيّ الوحيد
الذي لم يصحى إلا معك
مسألِة بسيطة دعها تكونْ بـ الحِسبانْ غيابُك هذا يضعفنِيّ ، يظهِر الجانبْ السيء
منْ شخصيتيّ غيابُك يرهقُ روحِيّ .. يمدنِيّ بـ صاع منْ
الأرق