كم مرة زرعت فيمن حولك مبدأ أن لا أحد يستحق ، بينما تبكيك أغنية ؟ كم مرة بدأ عليك المظهر الصلب ، بينما تتهاوى بك الحياة من الداخل ؟ كم مرة سقطت أمام نفسك وأنت الذي لطالما بدوت شامخًا أمامهم ؟ إن الأسوأ من كتمانك للشعور يا صديقي ، هو تظاهرك بعكسه تمامًا .
مَطَرٌ وكلُّ دُروبِنا للوَجد قد تُنسىٰ إذا تُمشىٰ لكنَّهُ الدَّربُ الوحيد إلىٰ عينيك والمُمتَدُّ من قلبيإلىٰ كفَنِ الشّهيد وحتّىٰ صَرخَةِ الإنسانْ ياوَجَعيالمَعجونُ بالخُذلان مهما طافَ بالنّسيان دَربي إلىٰ عينيك لَن يَنسىٰ !
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ بُليِتُ بِك على المشاركة المفيدة:
يبهرني الإنسان المراعي لغيره في حديثه، ليس لأن قلبه طيب
فحتى غير المراعي قد يكون طيب القلب لكنه يجرح بجهل
تبهرني المراعاة لأنها تدل على عمق معرفة وشعور وثقافة ووعي
وتجربة وأشياء كثير تجعل الشخص لايبدو أجوفاً من الداخل
وهذا الامتلاء جذاب
صدى الشوق
أنرتِ وشرفتِ وأسعدتِ ياعذبه
إمتناني
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة:
أعتذر لكل شخص كنت سبب في أن يشعر بغصة في قلبه
يشهد الله ما أردت إلا أن أمضي في هذه الدنيا كمثل ريح خفيف
لا يضر ولا يهلك، ويشهد الله أني أضعف كثيرًا من أن أنوي ذلك..
أرجو من كل من يرى بي السوء أن يتيقَّن بكوني بشر أخطئ وتزل قدمي
فالتمس لي عذرًا لعلِّي كنت في وادٍ غير واديك.
غلا الشوق
أنرتِ وشرفتِ وأسعدتِ ياعذبه
إمتناني الكبير
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الرجل الحر على المشاركة المفيدة: