أنفاس الحب (حصري وإهداء للأخ رحال) ج/4 ق الاخير ‏

تشوقت جداً للجزء الاخير
ولانعلم ماذا يخبئ الفصل الحاسم
هل ستفقد لمياء سلمان أم لا
تدور الاحداث في مخيلتي
نبض دوماً مبدع بالسرد تجعلنا
نتعمق ونتعمق كثيراً

اهلا بك ايتها الأميره
رغم اني لا احب ان اتأخر عليكم في كل جزء
لكن الجزء الأخير كانت ولادته متعسره بسبب ظرف
وها نحن انتهينا منه بسلام
أتمنى أن تنال إستحسانك أيتها الأميره
شكراً لتواجدك تعليقك سيدتي

يا مرحبا بك أخي القناص ومرحباً بتعليقك الرائع
تعليق يوحي إليّ أنك قارئ ذكي للقصه
وبعض الجمل في بعض الأجزاء لها قصة أخرى
وتجعل القارئ ربما يرحل بعيداً عن ذات القصه
وربما يتوقف طويلاً عند تلك الكلمه
رغم أنها مجرد كلمه ... والحقيقه أنها في
حدّ ذاتها تعتبر قصة جديده
كل الشكر والتقدير لك أخي ولتواجدك المتميّز

كم هو جميل ورائع هذا التعليق المميز منك
سيدتي ترف ... الجملة الأخيره قد تخلق قصه أخرى
وقد تأخذكم إلى منحى آخر وهو ما جعلني
أكتبها في آخر الجزء لأنها تجعلكم يبني قصه اخرى
أشكرك سيدتي لهذا الحضور المتكامل والذي
يشعرني أن لكل حرف في القصه يحوز على إهتمامكم
وهذا الشيء يسعدني كثيراً أن أجد قراء رائعين
يقرأون فكر الكاتب قبل أن يقرءوا قصته
الله يسعدك يا ترف
تحيتي لك سيدتي

أخوي عزيزان .... أعتذر منك على ما حدث
وإن لم تلاحظ ف سأكتم سرّ ذلك الشيء
وهو خطأ حدث في ردي غليك هنا
وهو خطأ بسيط وغير مقصود ... لنعد لتعليقك :

جميل أن أجد قارئ يُبقي رأيه حتى آخر أطراف القصه
فلا يحكم عليها لمجرد جزء من أجزاءها
بإنتظار التعليق النهائي للقصه
لعلها إن شاء الله تعجبك
لك كل التحايا والإحترام
شكراً لك ولحضورك

الجزء هذا أخوي رحال خفّفت من أحداثه
حتى تكون النهايه أكثر تأثيراً في أحداثها
ولو لاحظت أن القصه اسمها أنفاس الحب
تلك الأنفاس التي نختنف إن لم تملأ صدورنا
حتى لو لم تبقى فيه طويلاً
هذه الأنفاس التي لا يستطيع الإنسان أن
يبقيها في صدره طويلاً
وأحياناً تجرف معها بعض الآهات التي تزفر من
بين رفض للواقع وبين تعلّق فيه
هذه قصتي يا سيدي بين أن نقترب وحين
ندنو من أملنا تجدنا ننجرف بُعداً عنه
تحيتي لك أخي ومحبتي واحترامي
الله يسعدك

كل الشكر والإمتنان لك أخت وتين
ولهذا الحضور الجميل والرائع منك سيدتي
هانحن ننتهي من الجزء الأخير والذي
أتمنى أن يحوز على إعجابك
تحيتي لك سيدتي

.
.


وآآآو
هذا الجزء دسم ومليآن أحدآث
و أغلبها غير متوقعه بصرآحة
زوآج أخت سلمآن من ولد عمها
و بهذي الطريقة و الفخآمة
جرأة لميآء أولآ في ذهآبها للحفل
و أخيراً في قرآرها المتهور نوعا ما
بينهم تغير مشآعرها المتسآرع تجآه سلمآن
حتى أنها شعرت بالغيره عليه !
لـ تصل لقرآرها الأخير
الذي فآجأني رد الفهل عليه بالمثل
ي ترى ايش ممكن يخبي الجزء الأخير ؟!
جد متحمسه أعرف
سلم الفكر والبنآن :100:

أهلاً بك أخت صمتاً وبكل تعليقاتك الجميله
تواجدك يضفي جمالاً لحروف قصتي
أسعدك الله كما أسعد تواجدك صاحب القصه
كل التقدير والإحترام والإمتنان لك سيدتي