شّهقَة في مُنتَصفَ الطّريقْ

-



هذه الأيام أثقل من القشة التي قسمت ظهر البعير
و من البعير نفسه و لا يوجد و لا أي مَخرج منها
اذكرونا بدعوة


ق
قَسّمَتْ = قَصَمَتْ




حَدِيثُكِ يُخِيفُنِي جِدَا

فَلا أعلَمُ مَايَعتَرِيكْ فِي هَذهِ الأثنَاءءَ
وَلَكِنْ جُلَ مَايُمكِنُنِي أنْ أفعَلَهُ لَكِ هُوَ أنْ يَحفَظَكِ اللهَ
مِنْ كُلِ سُوءٍ وَمَكرُوه





@ يَدِي قَلبِي

أنَكِ مُحَاطَةً بِرعَايَةَ اللهِ
وَمُحصَنَةٍ بِالذَكرِ وَدُعَائِي


@ فَليَحفَظُكِ الألَه

تَقُولُ أُمِيمَةُ إبنَةَ الرِيِحِ العَذرَاءَ فِي سُؤَالٍ ذَاتِ عَشِي
فِي دُوحَةَ الإمَارَاتِ الحَبِيبة ( الفُجِيرةَ )
مِتَىّ أولُ كَلِمَةٍ نَطَقتَ بِهَا ... وَلِمّنْ ...!



@ أنْتِ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــزفــ

تَقُولُ أُمِيمَةُ إبنَةَ الرِيِحِ العَذرَاءَ فِي سُؤَالٍ ذَاتِ عَشِي
فِي دُوحَةَ الإمَارَاتِ الحَبِيبة ( الفُجِيرةَ )
مِتَىّ أولُ كَلِمَةٍ نَطَقتَ بِهَا ... وَلِمّنْ ...!



@ أنْتِ

فَقَالَتْ الِيسَ هَذَّا تُعدِيَآ فِي حَقَ الإجَابَة
فَقَلتُ الِيسَ أنتِ ( أنتُنْ )
فَقَالَتْ بَلا ... وَلَكِنْ تَقِفُ مُشرُوطَة
فَقلتُ كِيفَ هَذَّا .... وَأنْتِ مَازَلتِ مُجتَهِدَه
فَضَحِكَت ثُمَ قَالَتْ ... وَيِحَكْ ....
اما زِلتَ تَكمَنُ لِي الشَرطِه ...
فَقُلتُ بَلا ... وَلَكِنْ بِينَنا الوَقفَة وَالتَعليِلُ هُمزَه
فَشَهقِتْ شَهقَةٍ ظَنَنتُ إنَهَا سَتسَقَطُ بِلا جِدَالَ
وَلَكنَهَا بَاغَتَتنِي مُسرِعَة
الأ تَخشّى مَنْ ( مَحَلُ الأعرَابِ أنْ يُنكَشْ )
فَقَلتُ لا بَأسَ فِي ذَلِكْ
وَلَكِنْ تَبقَىَ لُغتَنَا دَارِجَه
فَرفَعَت رَاسُهَا للِسَّمَاءِ قَائِله
( هُزمْتُ وَرَبِ الكَعبَة )
فَقُلتُ لَهَا مَازِحَآ


( السَعُودِي إمَارَاتِي )
و ( الإمَارَاتِي سَعُودِي )




@ أُمِيمَة بِنتَ حَمدَانْ

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــزفــ

لَمْ أطَالِبُكِ بِالتُوضِيحْ هُنَا ( فَدِيتِكْ ) فَالَلأنسَّانِ خَصُوصِيَتَه

وَكُلَ مَابِينَ يِديّ وَاملِكَهُ هُوَ لَكُمْ بِالأسَّاسْ
فَلِيسَ مِنَ المَقبُولِ التَبَاهِي أمَامَ الأخِريِنَ بَكَذَا وَكَذأ




@ حَفِظَكِ اللهَ يَاشَقِيقَةَ الفُؤاد

نآويني ههههه أو نآوينا كلنا آترنوا حآمل بعضيهآ ماغدوا من ليلتها آتوايق بيكـ
مآني عآرفهه رآح تعملها صرفده عليهه في الآخر بس مارآح آسيبك رآح تتعض جآمد
المره دي لو حبكتها تآني
اما عآد / لايكوون تبغى ترجعنا تآني لآيام كورونا
يآراجل فككك مالدبدبه الي عآمل نفسكـ فيها ( ساعه عشره نآيم )
مآشِي يآ ح بيبي مآهيه أطرطست منهآ جغمهه
وآني عاملهه دحلسهه ليهها من يوومين هههه
آتآريكـ / كشيتـ كُل حآجهه من قدآمي وآتشغلت بالحفلهه
مآتيجي تقعد بداآلي يمقن أتلبخ المره الجآيهه و آسيب ليكـ السلطنهه هههه يآمآمي حآموت مالدحكك هههههههه
يآقلبوا و آنا أيش هآمني دحين غيررركـ
و آني آتلبكـ و آنت مش حآسس بالتكسير الي بيا
مآتشوووف غدو و ريمو و لمو و ميس و رحمة مآمآ آتهزينا هزززه
آموووت و لا أعملها تآني و دا كلوا عشآنك
بـ ذمتكـ فيه حفلهه تبدأ بعد المغرررب يآعمررري سيبكـ مننا آحنا
مآتشوف خآلتوا مشآعل آتدف الهرجهه حبهه حبه مستحييهه و ادي عشآنكـ
بس و الله لمآ نمت أمبآرح أنتا أتبسطنا و فلينا أم الليلهه

و هآتكـ يآفلهه لمآ طلعت الشمس واتهدينا و فطرنا معآك ههههههه

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـــزفــ

القَّلبُ الَّذِي بينَ دَفَتِيكِ لَهُوَ الصَّادِقُ مَعَ اللهِ دَائِمَآ
فَلَكِ مِني كُلَ الحُبَ وَالأخَاءِ يَاشَقِيقَةَ الفُؤاد

مو تشكرههه يآ وآد يآتقيل هههه
حبهه فوووق و تحت حبتين و مررره فوووق و مررره آتنين :ff1 (62):
يآ حبيبي يآ روووحي يآ ضي العين
المرررره الجآيهه آجمد يآحلووو :ff1 (46):

آلهي لايحرمنا منكـ يآريآض

مَآبِينْ يَديكـ جُغمة مَاءَ / آردتُ آنْ آشربَهَا رآقِصَة
اقْتَرِبْ مِنِي وَتَنَفَّسَنِي هَواءآ نَقِيَآ فَبَيْنَ ظَهرَانِي قَضْمَةُ أَنْفَاسِ الرَّبِيْع تَكتمِلْ
وَبَينَ الشِفَآه حَرُّ و سَعِيْر كـ ورقَكـ المَنثُور فُوق قآمتي
فَهَا أَنَا قَدْ شَرَّعْتُ لَكَ أَنْصَافِي تُفَاحهه
و كُلِّي أُنْثَى مَعجُونَة بالسُكر وَإمْرَأَة حُبلّى بِـ الهّوىْ
فـ لِتَمْشِ بِيْ عَارِية القَدَمَيْنِ وَالسُّلْطَة مآذنُ صَهلةَ خِيل
و مُخْتَالاً تَتَبَخْتَر الخُطَى وَ أُصْبِحُ بِكَ امْرَأَة مُكْتَمِلَة كـ البّدر
تَتَنَفَّسُكَ رَوَائِحاً المآضي / الحآضر غَآرقٌ فِي اللّذة
و هَاهِيَ الحَيَاةُ تَضمَكـ إلى مَخدَعِي



إمضَاءة / حُبي لّكـ

الحَيَّاةَ مّدرَسَة كُبرَى فَخُذْ مِنهّا مَايَنفَعُكْ
وَأترُكْ مَالا يَنفَعُكْ

فَأنْ لَم تَفعَلْ فَأنتَ وَالعَدَمُ سَّوَاءَ




@ رِسَالَتِي هَذِي عِوَضَا

أَنْتَ الضِيَاءُ حِينَ تَأتِي بِالدُّجَىَ
نُوْرَا الشُّعَاعِ مَهيِبٌ بَعْدَ لِيْلٍ مُعْدَمَا
يَاعُمْرَ أَحَيَا حَيَاءُ القُوْلِ فِي كُتَبٍ
سُنَّ اليَرَاعَ غَنِيَ الكَلّمُ فِي الجُمَمَا
الحَرَفُ كَلَّمٌ وَأَنْتَ القُولِ في كَلَّمٌ
كَلَّمٌ وَخَطَبٌ وَأنْتَ الحَرَفُ وَالحَكَّمَا
أَنْ قَلَّتُ هَذَا وَأَنْ قُلَّتَ لِمَا فَلِمَا
فَأَنْتَ الَلُمِيمَ وَأَنْتَ الجُوخِ وَاللَّمَمَا
فِيكَ الحُسِينَا وَأنَّتَ الحَسْنُ فَرَبُّمَا
أَنْتَ الوَحيدَا تَعَالَىَ دُوُنَ مَالٍ وَدِرْهَمَا
أَنْتَ القُميرَا وَأنَّتَ النَّجْمُ نُوَرٍ بِالسَّمَا
وَأَنَّتَ السَّبِيلَ الوَحِيدُ لِلْهِيَّامِ وَسُلَّمَا
يَابَاحَةِ الزَّهْرِ فِي البِيْدَاءِ أَنِي لِمَغْرَمٌ
هَلْ لِي بِجْرعَةَ مَاءٍ ثُمَّ بَعْدِ مَاءٍ وَمَا
فِيكَ التَّلَاقِي عِنَاقٌ بَعْدِ وَقْتٍ مُنْصَرِم
قَبْلْتُ جيِدَآ وَثَغَرٍ كَأَنَّ عَني مُحْرَمَا
أَبِيحُكَ سِرَآ فِي العِبَّادِ كَيْفَ لَا وَلَا
وَأَنْتَ الِإبَاءُ وَأَنْتَ العِفُّ وَالشَمَمَا
يَامَنْ غَزِيتَ لُبَابِ العَقْلِ بَعْدِ رَجُوحِنَا
أَنْ زَدْتُ شَعْرٍ فَزَادَ الْقَوْلُ فِيكَمُ بَالثَنَا
أَنْتَ الحَنَانُ وَأَنْتَ الرُّوْضِ زَهْرٍ زَاهِرٌ
بِيْنَ الحَقُولَ تَرَامَىَ وَبِالجِبَالِ مُنَعِمَا
أَنْتَ الكَرِيمَ وَأَنْتَ الرُّؤوسَ حِينَ أَعْدَّهُمْ
تَبْقَىَ العَظِيمَ مَابِينِ الخَلقِ أَجمَلْ وَأَكْرَمَا
أَنْ قَلَّتُ فِيكُمْ بَنَانَ الشَّعْرِ وَيْحٌ فَوَيْحَنَا
أَنْتَ الصَروُحَ وَأَنْتَ الحُبِ وَالقِيَمَا
أَنْ عِشْتُ يُومَآ فَأنْتَ اليُوْمَ مَنزَهٌ
تَبْقَىَ الحَلِيمَ وَيَبَقَّى الْقَلَّبُ فِيكَ مُعَظَّمَا






@ غِيداءَ