07-11-2021
|
|
تعريف/ سورةُ الرَّعدِ
سُمِّيَت هذه السُّورةُ بسُورةِ (الرَّعد) .
بيان المكي والمدني:
سورةُ الرَّعدِ مِن السُّوَرِ المُختَلَفِ فيها؛ فقيل: إنَّها مدنيَّةٌ
، وحُكِي الإجماعُ على ذلك . وقيل: إنَّها مكِّيَّةٌ
موضوعات السورة:
من أهمِّ الموضوعاتِ التي تناولَتْها هذه السُّورةُ:
1- الإشارةُ إلى القُرآنِ الكريمِ وكَونِه حَقًّا مِن عندِ الله تعالى.
2- سوقُ عددٍ مِن الأدلةِ التي تدُلُّ على قُدرةِ اللهِ تعالى الباهرةِ ووحدانيتِه.
3- حكايةُ جانبٍ مِن أقوالِ المشركينَ المتعلقةِ بالبعثِ معَ الردِّ عليهم.
4- بيانُ كمالِ عِلمِ الله سبحانه وإحاطتِه بكلِّ شَيءٍ، وعظيمِ سلطانِه، وحكمتِه فيما يَقْضيه ويقدِّرُه.
5- ضَربُ مثلينِ للحَقِّ والباطلِ، وعقدُ مقارنةٍ بينَ مصيرِ أتباعِ الحقِّ، ومصيرِ أتباعِ الباطلِ، مع بيانِ أوصافِهما.
6- حكايةُ بعضِ مقترحاتِ الكفَّارِ ومطالبِهم المتعنتةِ معَ الردِّ عليهم.
7- بيانُ حسنِ عاقبةِ المتَّقينَ، وسوءِ عاقبةِ المكذِّبينَ.
8- تسليةُ الرسولِ صلَّى الله عليه وسلَّم عمَّا أصابَه.
juvdtL s,vmE hgv~Qu]A juvdt or
juvdtL s,vmE hgv~Qu]A juvdt or juvdtL
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|