الإبتسامة أجمل لغة في الحياة، فهي الإضاءة الطبيعية لوجه الإنسان، والإشراقة المنيرة لطريق سعادته وصحته، وهي الشعور النفسي العميق النابع من القلب بالطمأنينة والسرور والبهجة، والرضا وراحة الضمير. 1-
الإبتسامة أجمل لغة في الحياة،
فهي الإضاءة الطبيعية لوجه الإنسان،
والإشراقة المنيرة لطريق سعادته وصحته،
وهي الشعور النفسي العميق النابع
من القلب بالطمأنينة والسرور والبهجة،
والرضا وراحة الضمير.
1- يمكنك من خلال الابتسامة
أن تدخل السرور لقلب الآخرين،
وهذا نوع من أنواع العطاء
بل قد يكون أهمها. لأن الدراسات بينت
أن حاجة الإنسان للسرور والفرح
ربما تكون أهم من حاجته أحياناً للطعام والشراب،
وأن السرور يعالج كثيراً
من الأمراض على رأسها اضطرابات القلب.
2- من خلال الابتسامة
يمكنك أن توصل المعلومة بسهولة للآخرين،
لأن الكلمات المحملة بابتسامة
يكون لها تأثير أكبر على الدماغ
حيث بينت أجهزة المسح
بالرنين المغنطيسي الوظيفي
أن تأثير العبارة يختلف كثيراً
إذا كانت محملة بابتسامة.
مع أن العبارة ذاتها إلا أن المناطق
التي تثيرها في الدماغ تختلف
حسب نوع الابتسامة التي ترافق
هذه المعلومة أو هذه العبارة.
3- بابتسامة لطيفة
يمكنك أن تبعد جو التوتر
الذي يخيم على موقف ما،
وهذا ما لا يستطيع المال فعله،
وهنا نجد أن الابتسامة أهم من المال،
ولذلك فإن اقل ما تقدمه للآخرين
هو صدقة الابتسامة.
4-الابتسامة والشفاء:
لاحظ كثير من الأطباء تأثير الابتسامة
في الشفاء، وبالتالي بدأ بعض الباحثين
بالتصريح بأن ابتسامة الطبيب
تعتبر جزءاً من العلاج! إذاً عندما
تقدم ابتسامة لصديقك أو زوجتك أو جارك
إنما تقدم له وصفة مجانية للشفاء
من دون أن تشعر، وهذا نوع من أنواع العطاء.
من أجل هذه الأسباب وغيرها
فإن الابتسامة هي نوع من أنواع العطاء
والصدقة والكرم،
قال صلى الله عليه وسلم
(وتبسمك في وجه أخيك صدقة)
يومًا ما سنلتقي .. في ابريلٍ دافىء أو نوفمبرٍ خريف أوراقه تملأ أرصفة طرقات العابرين ..يومًا ما ستزهر الحياة من جديد و كأنها تزور ربيع داخلنا للمرة الأولى ، ستتلاشى آلام البِعاد و يصير الخيال واقًعا و الأمان رفيقًا و الكلمات ثرثرة لا نهاية لها .. يومًا ما سيحل لقاء حتمي و أبدي لا نهاية لميقاته .
...سـلــمُ لـنــاهـذُآ الـــذوُوُق... وسلم لنا هذا القلم المميز آجمًل العبارات وٌآروعهـــاآ.. ما ننحرُم منُ ذآئقتُك الجميلهُ والمميزهُ.. تحية عطرة ل روحك الجميلة شكراً لك من القلب على هذآ العطاء ل روحك الجووري ...بانتظار جديدكِ بشوق ...