سجل حضورك بخاطرهـ أو بيت شعر

,

الليآلي في غيآبك موحشة , كن نكهتهآ " قضت "
مَ بهآ طعم , ومَ أحس فيهآ وخآلية من أي شعور

من دونك , أحس الحيآة من البشر " فضت " ؟!
و أحيآن مَ ودي أحس في غيآبك ويملآني كسور

/








عَذَّبت قلبي بِالعِتابِ فَكُلَّما
فَنِيَ العِتابُ بَدَأتِهِ بِعِتابِ
وَزَعَمتِ أَنّي لا أُحِبُّكِ صادِقاً
وَاللَهُ يَعلَمُ ما تُجِنُّ ثيابي
لَولا مَخافَةُ أَن تُصيبَك دَعوَتي
لَدَعَوتُ يا سَكَني عَلى الكَذّابِ
إِن لَم يَكُن حُبّيك حُباً صادِقاً
فَرَأَيتِني أَعمى عَلى الأَبوابِ

,

في انتظاركِ
كان النثيثُ الأخيرُ لغيمةِ قلبي
يبلّلُ أرصفةَ الحبِّ والحافلاتِ
يمرُّ بي العاشقون، سراعاً
كفاً بكفٍّ
وكفين ترتعشانِ على طاولهْ
وكفاً وحيدةْ
أنتَ يا أيها القلبُ مالكَ لا تستقرُّ
على حجرٍ
أو رصيفْ

-عدنان الصائغ-

/










حقًا أحبكَ إنّي لستُ أُنكرُه
‏‌وكيفَ أنكرُ بي ما اللهُ مُبديهِ !
‏ما لي على القلبِ سلطانٌ لأمنَعَه
‏عِشقاً بَراهُ وشوقاً باتَ يُشقيهِ
‏لازالَ قلبي شقيّاً في تقلُّبهِ
‏الهجرُ يقتلهُ والوصلُ يحييهِ
‏باقٍ علي حبكَ المكتوبِ لي قدراً
‏لا رده اللهُ عني حينَ أبغيهِ.

مرحبا ايتها الغيوم
لدي إنتماء نحوك
وكأنك شيئ من اعماقي

على هجعة الجفن والليل توه خيّم تزاحم بي هـجـووس الليل

وإعتامه وبقى الضلام اللي على الوجد د
يّم حكمني مـؤبّـد وليته أعلن إعدامه

,

احيان ودي اوقفّ عقرب الساعه
واقف الناس .. والدنيا حوالينا

واجيك واقول : قلبي عندك وداعه
اخذه ولا ترده الا .. لا تلاقينا

خذَتك الأقدار من كفّي على غفلة بدون مـ اوادِعك رحتي ولاشفتك .
ومن كثر ماصار حالي حيل يُؤسَف له رسمت صورة موادَعنا ، و وادعتك

ليت مالي قلب ينبض .. ولا فيني شعور
لجل أعيش العمر كله .. بلا حزن وقهر

,

صرت أشوف عيونهم تشبه عيونك
وضحكتك صارت على كل الوجيه

وش علام الناس صاروا يشبهونك
وأنت اللي مالك ف عيني شبيه