,
-
مهما كانت الصِعاب .. فـ الله سيُعطينا القُوة -
و كأنكِ سكبتي على قلبي برداً وسلاماً ي
فتاةِ العُلا التي لا تُنسى
و كأنكِ دثرتي ارتجافاً في الصدر , كاد يبلغ عنانِ السماءِ و الأرض
و كأنكِ أخذتي بـِ بصري إلى السماء ... أن ما خاب ساعِي , ما خاب آخذ الأسباب
و كأنكِ أشرقتِ بـِ الشمس على دُنيا فتاةٍ انهكها ما توارى تحت ناظريها من ألآمٍ و فقد
أنتِ ؟ ماذا أنتِ ي عُلا ؟
و خالقي
أنتِ شفاءً لـِ الأرواح .. عقاراً لـِ الأبدانِ .. سلاماً لـِ الأنفُس
فـ حضوركِ هذا المُتخم برمضانِ الخير .. رمضان الأمانِ .. رمضان السلام
وفِي ظل هذهِ الظروف المُمتلئة بـِ الصعابِ , والجهاد , و التمكين
كان له جوهر عميق في صدري و كُل من حضر هُنا "
انا على يقين "
فـ شُكراً لكِ يا رسول السلامِ
شُكراً لكِ يا مراءةِ الإبداع
شُكراً لكِ يا جوهر براقاً ليس له انطفاء
و تقديري لـِ روحكِ السـآمية بمنَ حولكِ
:
بـِ
المُناسبة
كانت تِلكُما اثنتان أشدهُما قُرباً لـِ قلبي
فـ فِي الياسمين عِطراً تطاير في الدُنيا , وتلك بُشرى
و في تلك النوارس أسرابِ كُنت أُتأملها طويلاً ..
:
أعذبُ حُبٍ لكِ