26-03-2021
|
|
﴿إِنَّ الإِنسانَ لِرَبِّهِ لَكَنودٌ﴾
قال تعالى :
﴿إِنَّ الإِنسانَ لِرَبِّهِ لَكَنودٌ﴾.
[العاديات: ٦]
والمقسم عليه، قوله:
﴿إِنَّ الْإِنْسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ﴾ أي: لمنوع للخير
الذي عليه لربه .
فطبيعة [الإنسان] وجبلته، أن نفسه لا تسمح
بما عليه من الحقوق، فتؤديها كاملة موفرة،
بل طبيعتها الكسل والمنع لما عليه من الحقوق المالية والبدنية، إلا من هداه الله وخرج عن هذا الوصف إلى وصف السماح بأداء الحقوق.
_تفسير السعدي_
﴿YAk~Q hgYAkshkQ gAvQf~AiA gQ;Qk,]R﴾ YAk~Q gQ;Qk,]R
﴿YAk~Q hgYAkshkQ gAvQf~AiA gQ;Qk,]R﴾ YAk~Q gQ;Qk,]R gQ;Qk,]R﴾ gAvQf~AiA
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|