لا تعلق قلبك .. على جدران. خشبية / بشرية ..
وعلى مسامير الأمنيات .!
لتدخل قمار / الأحلام ، وتغامِر بأوراق .. عمرك !
من يعوض .. خسارتك / لنفسك !
من يؤثثها .. بعد الفقد !
لا أحد
أَصبحت لا أحاسب أحداً مطلقاً , فكل شخص أعلم بنفسه و بما فعل !!
و كل شخص يدرك فبقرارة نفسه إن كان مخطيء أم لا !!
وفي [ منهجي الراقي ] : ذلك يكفي
الدموع لاتنبت لقاء .. ولا تعيد غائباً على الأرجح ...
يَعجبني أن يواجه الإنسان هذه الحياة وعلى شفتيه بسمة
تترجم عن رحابة الصدر ، وسماحة الخلق، وسعة الإحتمال،
بسمة ترى في الله عوضاً عن كلّ فائت، وفي لقائه المرتقب
سلوى عن كلّ مفقود"
حين تملأ كفيكَ من قمح القلب ..!
كي تُطعم أرواحهم الجائعه ثم يخذلون إحساسك النبيل فلا تعاتبهم ..!
.*
قل وداعاً ,،/ و أبتسم
أتعلم شيئاً !
حين تتحدث مع الله
لن تكون محتاجاً لأن تشحن رصيد هاتفك !
ولن تكون مضطراً لأن تتردد في كلماتك..
أو أن تخاف من أن يفهمك بِطريقة خاطئة !
لأنه في الحقيقة || يفهمك ||
ولن تكون محتاجاً لقول " أعتذر عن إزعاجك في هذا الوقت .. أيمكنك أن تمنحني دقيقة من وقتك ؟ "
ولن تحتاج أن ترفع صوتك , حتى يسمعك !
من دون أن تنطق بكلمة واحدة , هو يعلم كل شيء !
ومع ذلك ,, || يسمعك ||
ولا يمل , ولا يقول لك " تحدثنا في هذا مليون مرة ! أرجوك لاتتحدث فيه مرة أخرى ! "
و في سجدة ! تكون معه في إجتماع خاص جداً !
الله قريب جداً منا و أبوابه مفتوحة لنا في أي وقت
فأعيدوا النظر ..