مشاعر ... لا تنسى

/











أتعلمين ؟
‏أني أحبك الى الآن رغم كل شيء
‏تزوريني في حلمي و كأنك لا تريديني أن أنسى طيفك لكن كيف أنسى أول شخص شعرت باللهفة و الهوى معه أعتذر إليك عن هذه الفجوة الهائلة بيننا دائماً كانت
الحياة تجيد إيجاد حيزاً للموت بيني و بين الاشياء التي أحبها لقد ضاقت طُرقي دونك


بعض الجراح خلقت لتبقى تنزف بلا توقف
‏خُلِقت لتأكلنا شيئاً فشيئا ‏وتعيد رقصات
وجع الموت في كل ذكرى نحفظها ولم نستطع تجاهلها ،،
أتعلم : بعض الجراح قررت أن تكون محبرة لكل آه


ممتنه لقلمك المميز جداً

أسعد الله مساءك بكل خير سيدتي
وعذراً على التأخر بالرد
المشكلة يا سيدتي أننا لا نتخيّل
أن تكون النهاية عكس ظنوننا
ونتفاجأ أن كل أحلامنا قنصها
بكل صمت مفاجأة أحداث لم تمر
بخيالنا أو ربما توسعنا بأحلامنا
وها نحن نجني مساحة حزن عميق
تهشّمت معه ظنون ما كانت لتعيش
الحب يا سيدتي قد يكون قطاراً تعرف
سكته وأين يصل ثم تكتشف أنك بسفينه
تتلاعب بها أمواج احلامٍ تائهه لا تعلم
بعدها بأي إتجاهٍ أنت وربما تعود لأول
محطة مرّ بها طريق سفينتك ... وكم
هي المأساة أن يتوه بك طريق العودة
فلا تعرف أين تأخذك همومك وحزنك
وربما لم أكن لوحدي من تجاوز طموحه
مساحة الأحلام التي رسمها لي القدر

الله يسعدك أيتها الأميره فكل الشكر
لك سيدتي والإحترام والتقدير والثناء

:-ff1 (8):

لقد كتبتي رسالةً وددت لو كتبتها لأنثى
وجمال حرفك يكمن أن الأنثى هي أكثر من
يتفهم الحرف ويتذوّق قيمته وإحساسه
وتدرك صوت الحرف حين يبوح لها حنينه
فترقّ على صاحبه برقّة مشاعرها ولطفها
لقد كتبتي رساله يا سيدتي بمشاعر أنثى
تحمل دماء قلبها كل الحنين في الحرف ثم
تسكبه بين شفاهها نحو مسامع قلب رجل
فيصغي إليها رغم أن صوتها في ذاته لحن
وما أرقّها من رسالة كتبتيها كي أضعها لها
فتقرأ الحرف وتحضنه وتظن أنه حرفي ... لكنه
حرف أنثى تشعر حاجة أنثى لنعومة الحرف
ورقة المعنى وأخشى أن يتوه صاحب الرساله
فيحتفظ بها لنفسه ولم يعد يهمه أي رد
فالحروف من أنثى ولأنثى وتاهت في طريقها
شكراً لك سيدتي على كل حرف رافق تعليقك
وشكراً لهذه الرقة التي جعلتك تخبريني أي
الحروف أختارها لأنثى وأي معنى قد يحرّك وجدانها
الحب يا سيدتي أجمل ما فيه أن تكتب لك أنثى
حرفاً جميلاً تردده وتخبر به من يتمنى الحب ليدرك
أن حروف الأنثى في ذاتها عاطفه وإحساس وقلب
يشعر بك ويرويك الحرف خيالاً كنت تحلم به منذ زمن
وها أنت تعيشه وينبض قلبك به وتستلذ بحرفها
أيتها الأميره لا تسأليني لم كتبت ذلك فأنا أتوه مع
كل حرف يشعرني أن حديث الأنثى هو سر الجمال
يا نبض تراك لخبطت واجد .... ان شاء الله محد يزعل
من حرفي وضجيجه لكنه مر بحرف أنثى فاستطعمه

:91:

قلمك لا يخط أحرفا فحسب بل ينثر دررا
لك مني المودة والـوردة

،



بوح جميل
واحساس مميز وراقي
كتبت وابدعت
تسلم يمناك العاطرة
ودامت أحاسيسك الفاخرة
مودتي،

كل الشكر والتقدير لك أخت الجوهرة
الله يسعدك .. دمتي بخير

الله يرفع قدرك أخوي جبرني الوقت
شكراً كثيراً على كلماتك الجميله
وممتن لحرفك الراقي أخي
كعادتك في حضورك وتعليقك المميز
كل المحبة والتقدير لك والإمتنان

،

أشتاقك.. رغم انك تحمل كل السوء بك الا اني أحنُّ لك. منذُ آخر رسائلك بأنك مريض واني شِفاؤك، أتخيلك.. تهذي وجبينُك متعرقًا، تلهثُ وبسوادك مُتلففًا. أحضنُ وجهك بيدي، اغرِسُ قبلًا بوجنتك، اغمِسُ ضعفك بحناني وبصوتٍ مبحوح أسألك: مايؤلمك؟ بمكرِ آدم تبتسم وعلى قلبك تُشير بإصبعك! واعود.. ويعودُ كل الحب وتموت كل المشاعر التي إدّعت يومًا بأنها تكرهك، واصبح كفراشة لا تُحلّق الا بجنّتك، وردة.. لا تُزهر الا بروضتك.

كالخطيئة انت كالخطيئه ! يلعنُها البشر، ثم يعودون اليها بجنون، يُمارسونها بشكلٍ لا يُغتفر..


..

اهنيك على بوحك العذب الراقي
كلمات تناثرت على متصفحك كالدر النفيس
باعذب المعاني واجمل التعابير
نبض المشاعر
راق لي ماجاد به فكرك ونسجته اناملك
بانتظار كل جديدك

سلم الاحساس

جزاك الله كل خير
وبارك الله فيك