١- التفكير في تأثير الموضوع علينا بعد سنوات، فإن لم يكن مؤثراً في المستقبل، فلا داعي لتضييع وقتنا بالحزن عليه. ٢- البحث عن الجانب المشرق والعوائد الإيجابية البسيطة. ٣- تغذية
١- التفكير في تأثير الموضوع علينا بعد سنوات، فإن لم يكن مؤثراً في المستقبل، فلا داعي لتضييع وقتنا بالحزن عليه.
٢- البحث عن الجانب المشرق والعوائد الإيجابية البسيطة.
٣- تغذية العقل الباطن بعبارات وأقوال إيجابية.
٤- استخدام ألفاظ إيجابية في الحديث، ولو كانت بصيغة مُبالغة.
٥- اختيار ما يجعلك سعيداً، حتى إن كان مختلفاً عما يرغب فيه غيرك.
٦- التفكير قبل النوم في النعم التي تمتلكها، وستنام مبتسماً وتستيقظ مفعماً بالطاقة.
٧- الحرص على مبادلة الأحضان مع الأهل والأصدقاء، لأنها تغيِّر من الحالة النفسية.
٨- الحرص على تقديم المساعدة إلى الجميع لما لها من عوائد نفسية جيدة.
٩- الابتسامة المستمرة، وتبادلها مع الجميع، تحسِّن النفسية.
١٠ - إلقاء التحية على المارة يعزز من قبول الإنسان في مجتمعه، ويمنحه طاقةً إيجابية.
١١- يجب عدم الالتفات إلى أي شخص يتذمر.
١٢- تخصيص مساحةٍ للاسترخاء كل يوم، يجعلك أكثر إقبالاً على الحياة.
١٣- الجلسات الهادئة ليلاً بوجود الشموع والإضاءات الخافتة كفيلةٌ بتصفية ذهنك.
١٤- يجب عدم مقارنة ما تملكه مع ما يملكه الآخرون، والتركيز على حياتك فقط.
١٥- عدم الاعتماد على مساعدة شخص ما.
١٦- الضحك المستمر يقلل من آثار الضغوط، ويحسِّن المزاج.
١٧- ممارسة تمارين التنفس بعمق، تدخل الهواء النقي إلى الجسم والدماغ، وتطرد السموم منه.
١٨- تمثيل حلمك، وصنع مناقشات تحبها في نفسك، يضيفان لك البهجة والحماس.
١٩- ممارسة المشي والرياضة لتحرير الطاقة السلبية.
٢٠- أخذ قسط كافٍ من النوم يومياً، يخفِّف من عصبيتك وشعورك بالحزن «علمياً».
٢١ - الأكل الصحي يترك أثراً جيداً في النفس.
٢٢- أكل الشوكولاتة يساعد في تحسين المزاج «علمياً».
٢٣- مكافأة النفس بعد كل عمل جيد تصرف فاعل لإعادة النشاط والحيوية.
٢٤- إحاطة النفس بالأشخاص الإيجابيين تضيف الإيجابية إلى يومك.
٢٥- تقديم العبارات الإيجابية يغيِّر حياة الآخرين إلى الأفضل.