س: متى يكون الأعجمي أفضل من العربي؟ ج: الحكم في ذلك كما نبه الله سبحانه عليه في قوله تعالى: { يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا
ج: الحكم في ذلك كما نبه الله سبحانه عليه في قوله تعالى:
{ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ
عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ } [الحجرات: 13]، فإذا كان العجمي أتقى لله فهو أفضل
وهكذا إذا كان العربي أتقى لله فهو أفضل، فالفضل والكرم والمنزلة بالتقوى، فمن كان
أتقى لله فهو أفضل سواء كان عجميًا أو عربيًا[1].