أصدقاء الليل أشرحوا حالتكم " بكلمه " أو " جمله " ..

خلاص خلصت

بيني وبينك
حديث بلا صوت
بيني وبينك
روح تحوم حولك ..
بيني وبينك قلب ينبض لك وحدك
.
فلا احد يشتاق لك مثلي
ولا احد ينبض قلبه خوفا عليك كما ينبض قلبي
فكن بخير لأجلي

‏" وإني أدين لأولئك الذين جبروا بخاطري
يومًا ، قاصدين أو حتى بمحض الصدفة ."
شكراً أقولها لكم

حين تُسدل ستائر اللّيل
تبدأ جلسات العتاب
ويبدأ السؤال مني والجواب ؟!!
عاتبيني يا أنا ،،
إنّي لأفرح بالعتاب
واصرخي في داخلي
إجلديني بالعذاب
علّ قلباً قد عصى
يعود أدراج الصواب

كل شىء صار سراب
كل الذى حسبته جميلاً اصبح عذاب
كل الذى اكن له الود بات رماد
لا شىء فى القلب هنا
سوى بعض من المناوشات
نرحل وتبقى حروفنـا
سيره حين يطوينا التراب

يا ليلُ ما لكَ لا ترقُّ لحالتي
أَتُراكَ والأَيامُ من أعدائي ..

عَوْدَة بَعْدَ غِيَابِ
وَشِتَاءِ يَسْكُنُهُ شِتَاءُ
وَقَلْبُ حَائِرًا فِي اَلْأَرْجَاءِ
وَمَطَرًا يَهْطِلُ ف لَا
يَبْقَى شِىَءْ ف اَلسَّمَاءُ
وَحُبٌّ تَرَعْرَعَ وَغَرَّدَ فِي اَلْفَضَاءِ
وَأَنْتَ اَلدَّفْىَءْ إِذَا مَا حَلُّ اَلْمَسَاءِ
وَبَاتَ عَقْلِيٌّ فِي ضَيَاعٍ
وَإِنْ لَمْ تَكُونِي لِي رِدَاءٌ مِنْ بَرَدَى
ف عَلِي وَعَلَى اَلدُّنْيَا اَلسَّلَامُ

صوتك يناديني.



ناديتي خانتني السنين
اللي مضت راحت
ناديت ما كن السنين
اللي مضت راحت

مع طلوع الشمس
أحاول أن أكتم كل ما في قلبي
وأرميه بعيدا ... مجرد محاولة
وفي هجعة الليل ... تبدأ معاناتي
مع ضجيج قلبي
:
كله منك
:

على أول الليل
أفردُ كل مفرداتي
أكحّل المعاني بعطرك
و أرطب شفاه البلاغة بلونك
و اترك للقصيدة سفر الحلم