صحيح البخاري ومسلم(كل يوم حديث)

_
،




















جَزَاكَ اَللَّهُ اَلْجَنَّةَ وُوَالُدِيكْ
سَلَّمَتْ يَدَاكَ وَنَفَّعَنَا اَللَّهِ بِمَا طَرَحَتْ
- لَا عَدِمْنَا هَذَا اَلنَّقَاءِ . . :-ff1 (8):
~

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

لما نزلت : { من يعمل سوءا يجز به }، بلغت من المسلمين مبلغا شديدا، فقال رسول الله ï·؛ : قاربوا وسددوا، ففي كل ما يصاب به المسلم كفارة، حتى النكبة ينكبها، أو الشوكة يشاكها

��رواه مسلم 2574 ..

عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: "كان رسول الله صل الله عليه وسلم أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان يلقاه في كل ليلة من رمضان فيدارسه القرآن، فلرسول الله صلى الله عليه وسلم أجود بالخير من الريح المرسلة"

(رواه البخاري ومسلم) .. :h5:

قال رسول الله :-
،
لو يعلم المؤمنُ ما عند اللهِ من العقوبةِ ما طمع بجنتِه أحدٌ،
ولو يعلمُ الكافرُ ما عند اللهِ من الرحمةِ ما قنط من جنتِه أحدٌ
.
صحيح مسلم
—
على المسلم أن يكون بين الخوف والرجاء، فالخوف يحمله على العمل وعلى عدم الأمن من العذاب، والرجاء يمنعه من اليأس من رحمة الله

مسح أثر النوم عن الوجه باليد ، وقد نص على استحبابه النووي وابن حجر ، لحديث ” فاستيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم فجلس يمسح النوم عن وجهه بيده ” رواه مسلم .

ثبت عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنه- أنه قال:
(لَمْ يَكُنْ رَسولُ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- فَاحِشًا
ولَا مُتَفَحِّشًا، وإنَّه كانَ يقولُ: إنَّ خِيَارَكُمْ أحَاسِنُكُمْ أخْلَاقًا).
- صحيح البخاري ومسلم -

قال رسول الله ï·؛ نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس :
،
الصحة والفراغ
.
صحيح البخاري
—
نِعَمُ الله ï·» على عبادِه لا تحصى، ومن هذه النِّعم نعمتَا الصحة والفراغ، اللتان لا يَدري أكثرُ الناس أهميتهما إلا بعد زوالهما
،
في الحديث: الترغيب في استغلال النعم من صحة وفراغ بما يرضي الله ï·»

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال:

قال رسول الله :-

" لا تقوم الساعة حتى تأخذ أمتي بأخذ القرون قبلها، شبرا بشبر، وذراعا بذراع ".
فقيل : يا رسول الله، كفارس والروم ؟ فقال : " ومن الناس إلا أولئك ".

رواه البخاري 7319