انا و وحدتي انا في حيرتي.. بي لا أحد مبالي..
وحدي أنا ووحدتي القاتلة.. لاشي يشغلني..
انا كالمجنونة في متاهة وحيرة كبيرة جدا..
انا والملل و الإكتئاب.. لاشي سوانا نحن الإثنين..
ما الحل!؟ ومالعمل!؟ ياوحدتي..
أنبقى هكذا حتى نهاية العمر..!؟
أليس لي ولكي حل ياتوأمتي انتي ياوحدتي الذباحة..
تقتلينني ببطئ.. اعلم تستمتعين بقتلک البطيء لي..
سارحة انا وفي متاهات لانهاية لها.. حآلة إكتئاب..
حالة وجع والم بصمت جارح بشدة وبلا رحمة..
عشت عمري كله مع تلك الوحدة.. ولليوم لم أجد لها الحل..!!
بكل إختصار.. أنا ووحدتي نشكل رقم واحد..
دعني ايتها السفاحة أعيش بهدوء وسلام..
أعيش براحة واطمأنان..
احس بطعم الهنآء والسعادةة..
الا ليس لكي غيري احد تشغلي به نفسک ايتها الشقية..
الا ليس للعمر بقية من الابتسامة.. والاشراقة الصباحية..
كفاني تكشير وتنكير وتخميم وتحتيم..
لنفسي انا اريد السلام والسعادة الأبدية..
مع كل هذا انا لنفسي لا أستسلم ولا للواقع المحتم لا أنحني..
انا ولما يسعدني فقط اسير على خطى متفق عليها مع ذآتي..
انصرفي عن حياتي أيتها الوحدة واتركي قلبي يرفرف بالعلالي..
ابتعدي عن طريقي الذي رسمته بأحلامي..
ولن استسلم حتى يصبح هو واقعي الربيعي..
مواجهتي مع ذآتي گآنت صعبة ولاتحتمل..
ولكن بقلب صادم كالحديد تجاوزتها وبإمتياز..
سلمت يدآك على روعة الطرح
وسلم لنآ ذوقك الراقي على جمال الاختيار ..
لك ولحضورك الجميل كل الشكر والتقدير ..
اسأل البآري لك سعآدة دائمة ..
ودي وتقديري لسموك