منذ 3 أسابيع
|
#2
|
حِينُ يَلُوذُ اَلْقَلْبُ إِلَى مَوْلَاهُ وَخَالِقِهِ يُطَمْئِنُ وَيَرْتَاحُ
لِأَنَّهُ يَعْلَمُ يَقِينًا أَنَّ اَللَّهَ أَرْحَمَ بِهِ مِنْ نَفْسِهِ وَمِنْ وَالِدَيْهِ
وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ فرَبّ اَلْخَيْرِ لَا يَأْتِي إِلَّا بِالْخَيْرِ..
يا صوتَ الدّهشَة الذي يأتي مقصُوداً في آخرِ ليْل ..
قرأتُ هُنا ما يُشبهُ الفأل ..
بل هو الفأل نفسُه .. و لونٌ أبيضٌ يجوبُ باحثاً عن الرّمادْ ..
مؤكّد أني سَ أعُود لِأُمطرَ قراءةً بكْ ..
رُفدت الذائقة ازاء قلم صاغ الترف بشذى جليل المداد
فكان لتفاصيل الابداع الادبي مكامن اخرى ثرية الانفاس
استاذي القدير "رماح"
تكلل المساء بهكذا سكب مضيء يا نقاء
جل تحايا الياسمين
تم الختم والنشر ومنح الاضافة
|
|
استاذي Lost ترسم الجمآل بريشه مغمسه في حبر الإبداع
لتتكوم كلماتي وتنزوي جانبا خجله
غير قادره على الثناء بما هو كآفِ لمثل مآرأت عينآي مدآد الحروف واكثر ..لك الشكر
أحتاج ذاكرة فارغة من الألم
|
|