يا مـــــاضي عُد ....
فلم يبق في الحاضر شيء جميل
أرجع يا ماضي أو أعد ما تبقى منا هناك
ف كم نشعر بالوحده هذه الأيام
وكم هو موجع أن نبحث عن الراحلين لوحدنا
رغم أننا فعلنا ما بوسعنا للحفاظ عليهم
لم يعودوا بعد تلك السنين ... فبقينا لوحدنا
نتجرع أحزاننا وننتظر كل شيء ليعود
حتى ملامحنا القديمه ونبضات قلوبنا
ليتهم يحملون عذراً يبرر غيابهم عنا
أو يعودوا بلا عذر فلم يعد يهمنا الآن
ليتهم يبتسمون ..... فكم نحن أحوج لها
لعل شيئاً يغسل بقايا غثّ الظنون
عد يا ماضي حتى لو بدونهم
فقد خسرنا قلوباً أحبتهم
وكم ستعاتبنا لو تعلقنا بهم مجدداً
عد يا ماضي لعلنا نجد في لحظاتك
أننا يوماً ضحكنا .... وعشقنا .... ونمنا بهدوء
مبدددددع نبض
ولكن هل الماضي يعوووود ؟!
ونرجع نعيش نفس الشعور
شعور البدايات
الجميله
مااااعتقد ..
تبقى ذكريات حلوووه
تداعب مخيلتنا بجمال الماضي
وذكريااااااته
ابدعت في حروووفك وتميزت كعادتكك
تسلم يديكك
ولاعدمنا جديدككك
اعجابي والختم و 500 مشاركة وتقيم
Orchid
مليييون شكر ياعمري على الاهداء
اللي اسعدني ربي يسعدكك
ياترى هل سيعود ؟!!
هل سيعود حاملا معه
الفرح
هل نريد عودته هو
ام عودة من جعلنا
نشتاق لعودته
ام لكليهما معا
عجبا لعين تكتحل
بالأمل وتترقب عودتهم
،
كم هو جميل حرفك
يعبق بالحنين
يثير فينا لواعج الشوق
يستنطق الذكريات
يرتل آيات اللقاء
في معبد الحنين
ل قلبك السعادة
يـوم الخلايـق دورت خيرالاوطـان اناو قلبي
في عيونك وطنا.
هنا مكمن مناجاة للماضي ومواساة لأنفسنا
وشعرت مع باقي الكلمات
أنها محطة توقف أجبرت نبض مسافر مع المشاعر
ليمارس الحنين مع ماتركه من ذكريات في محطات سابقة
ماكان أمامه سوى أن يدونها كذكرى من حروف
تشير الى الماضي وتستنجد به
مع علمه بحقيقة أزلية
مفادها أن الزمن رحلتنا في الحياة الدنيا ولكنها بأتجاه واحد
نقطع تذكرتها في البداية ولانعرف أين ستكون النهاية
نمر فيها على محطات متتالية لايمكن الرجوع الى أحداها
أستمتعت برقي هذا النص وبما يحمله من أحاسيس ومشاعر
تقبل مروري
رُبما نحن لسنى بحاجة لـِ النظر للماضِ
و أصل حاجتنا هُو النظر إلى الأمامِ , علّنا نرتزق بعض الشَغف من بين محطاتِ الحياةِ
فـ ثمة قناعة تأصلت في جوفِي بأن الوهَن و الضعف و الشكوى و البُكاء
ماهي الا رُباعية تجتمع في تلك الأطراف المبتورة
وَ أن لـِ الحُب و الشوق و الود و الغرام ما للأزهارِ من جُذور ترويها السُقيا و تُذبلها الأراضي الجدباء
فـ لندع الدُنيا تسير على ما خُلقت عليه من جِبله
نُسابق لياليها بـ صُبحٍ مُشرق
وَ نحتضن مسائاتها بـِ عهدٍ لا يَمس الشقاءِ
:
نبض المشاعر
كَتبت فـ جُدت
حتى أني غرقت في ناصيةِ الشعور و رُحت أُبدد عُتمتي بـِ بضعِ كلماتٍ
إبداع تأصل في معانِي تلك الكلمات
وَ تألق سَطع بين مشاعر تلك الأسطر
فـ كان قلمك أشبه بمُوسيقى تلُذ الأذآن سماعها
فـ لك شُكراً ليس كمثلها شيء
ولـِ روحك سعادةً لا تنتي