وهنا وصلنا معكم أنا وأستاذي وضاح
إلى نهاية هذه المساحة
التي ستكون مفتوحة لنبض أقلامكم
لمن مروا من هنا وتركوا بصمة ابداعهم
وهنا نقول لهم
كنتم بهذا المكان
وذهبتم من أحضانه بلا وداع
ولكن سيبقى كيانكم كله هُنا
عكس خطواتكم الراحله
وسيكون هذا الوطن الأم التي تفتح ذراعيها لأبناؤها
شوقا وحبا لهم