كعادتي حين أحتوي طاولة المقهى وأنتظر قهوتي لتلاطفني برائحتها ثم أنظر لعل من ينعشني وجوده هنا فيتشجع قلماً ليبوح عني بما أُسِرَّ له من حروفٍ ثائره تملأ جوفاً صامتاً يرغب
أهلاً بك أطياف الفرح وبهذا الحضور الجميل
والمشجع لمزيد من العطاء والذي يرقى لذوقك
ولذلك سأجمع الحروف يوماً وأدعوها أن تلبس
أجمل حُــلَّـــةً لها لعلها تنال إعجابك سيدتي
كل الشكر والإمتنان لهذا التواجد والتعليق
تحيتي وتقديري لك سيدتي