17-09-2023
|
#2
|
ابدعت نبض بسردك
قصة اكثر من رائعة
سلمت ودام قلمك بهذا الجمال
و بأنتظار الجزء القادم بشوق ^_^
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ أُرجُوَان . على المشاركة المفيدة:
|
|
18-09-2023
|
#3
|
-
لكُل مِنا مَاضي وَ ذكريَات عالِقة في أذهانُنا، منهَا السعِيد ومنهَا العكس
وَسبب مكوثهَا الدَائِم في عقولنا هو مدى عُمق تأثيرهَا وقوته
فَ ثمّة أشيَاء إستحَالة أن تُنسى، كَ هذا المَاضي المؤلِم ..
وهذهِ الحَادثة ومَا خلّفته مِن أذى وَ أثر سلبي على الأُسرة بِ أكملِهَا ..
_ المُتألِق نبض المشاعر
كُنت رائِع وَ أكثر، لديكَ القدرة على لفت انتباه القارئ بِ بديع أسلُوبكَ
وَ تتبُع الأحدَاث بطريقة مُشوّقة وَ جدًا مُمتِعة ..
شُكرًا لكَ بحجم السموات السبع، لرُّوحكَ السعَادة .
#تمّ الإضافة.
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ - وَرد. على المشاركة المفيدة:
|
|
18-09-2023
|
#4
|
كل الشكر والإمتنان والتقدير لك سيدتي
على باكورة الحضور والتعليق الله يوفقك
|
|
|
18-09-2023
|
#5
|
أهلاً بالورد وأميرته وكم هو رائع تعليقك
كلمه جميله ذكرتيها يا سيدتي وهي
تتعلّق بدرجة قوة بقاء أي حادثة في فكرنا
وكما قلتي (مدى عُمق تأثيرهَا وقوته)
ويسمى علمياً (الاستثارة العاطفية والتوتّر)
وسبحان من خلق لنا العقل البشري ولماذا ..
العقل يا سيدتي الأميره ليس مجرد مستودع
معلوماتي فقط بل يبقي الحدث في أذهاننا
ويصنع ردود فعل تتعامل مع الحدث لو تكرر
وهو ما يسمى بالذاكرة التقريرية والذاكرة
الإجرائية بحيث تكون ردّة الفعل جاهزة وربما
لا إراديه فتجدك تخفض رأسك لا إراديا حينما
يأتي صوتاً سريعاً من خلفك ... إنها رحمة الله
والأغرب من هذا ما ذكره نبي الأمه بأنه على
الرجل في حال الغضب أن يغيّر وضعه حتى
يشغل الدماغ بعدم التعجّل على ردة الفعل
والحديث في ذلك يطول أيتها الأميره ورد
تحيتي واحترامي لهذا الفكر النيّر أسعدك الله
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
19-09-2023
|
#6
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ جوهرة القصيد على المشاركة المفيدة:
|
|
19-09-2023
|
#7
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ترف على المشاركة المفيدة:
|
|
19-09-2023
|
#8
|
أشكرك جوهرة القصيد على هذا الحضور
تحيتي وتقديري لك سيدتي ... شكراً لك
|
|
|
19-09-2023
|
#9
|
أهلاً بك سيدة الترف وبتعليقك القيّم
تذكرت قصة طفل صغير مع أهله في البر
وكان لا يغيب أبداً عن عين أمه من فرط حبها له
وبينما تتحدث مع زوجة أخوها إلتفتت على إبنها
فلم تجده فقامت في فزع تنظر إليه في كل مكان
وبدت تفزع بالجميع أن إبنها مفقود فتحرك الجميع
بحثاً عنه حتى وصل الأمر بهم لحمل غدائهم وبينما
يعيدون حافظات الأكل لشنطة الحافظه وجدوه
نائماً بين الحافظة وغطاءها الملقى بجانبها
ورغم أنها مجرد دقائق إلا أنها ضمّته ضمه
كما لو أنه غاب عنها سنين
رحم الله والدينا ووالديكم عن النار
شكراً لك سيدتي على جمال تعليق
الله يرفع قدرك ويسعدك
|
|
|
20-09-2023
|
#10
|
سلمت الأكف
|
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |