تقول إحداهن عند الخصام أرسلت له قائلة:
أعد لي قلبي من فضلك ، فرد قائلًا:
قلبكِ لي ولو إختلفنا، نحن قومٌ لا نرد
الهدايا وأنتِ هدية القدر لروحي.
المبدع احمد
دائمًا انت مبدع لك كريزما خاصه
آدام الله هالحس الجميل والقلم المميز
بكل ود تمت الاضافة
اَ اِنتهى كل شيءْ!!!!
ب هذا القدر انهيتِ كل الاشياء الجميله !!!
اين سَ اُخبئُ هذا الاهوج الآن!!
اين س اذهبُ به في وسط هذا الاَسى الذي يُحيطنيِ !!!
تلزمني صلاة و استغفار !!!
ب حاجة انا الى اِعتكافْ في محرابْ
//
نص جميل رغم مايحمله من وجع .!
وومضة لامست الإحساس .،
ابدعت كاتبنا المميز " احمد "
صح بوحك مدد وتسلم يمينك
والله يعطيك العافية
ودمت للابداع رمزاً
رائع جداً يا أحمد
فلقد سعدتُ كثيراً بسماعي من النبضُ الجميل
الذي يتوجه نحو السماء طالباً المعونة
نعم كنتَ تكتب شيء فاق كل الكتاب
دمتَ بجمال روحك هذه التي تشبثت برداء السماء
رد اعتبار عن رداء الارضين ..
مع كل التقدير لروحك المملوءة بالاحساس
ووافر الاحترام ايها الشاعر المحب
اَ اِنتهى كل شيءْ!!!!
ب هذا القدر انهيتِ كل الاشياء الجميله !!!
اين سَ اُخبئُ هذا الاهوج الآن!!
اين س اذهبُ به في وسط هذا الاَسى الذي يُحيطنيِ !!!
تلزمني صلاة و استغفار !!!
ب حاجة انا الى اِعتكافْ في محرابْ
اَ اِنتهى كل شيءْ!!!!
كنت قطعة منك في مجرتك
فذهبت هائما على وجهي
أبحث عن من يعرفني اليوم
ويجهل أمسي
وأستقريت بأرض
يظللني سقف وبابا يحميني
حاولت أن أخيط نفسي فيها حتى أكون بعض مني
فتكون وطني
لكن أصبح جرحا ملتهبا ينزف منه القيح نهارا
وتذرف كل ليلة العين مدرارا
زرت الطبيب
فقال جرحك أصبح وادي يجمع فيه الضرر
ويجب تقطيبه الأن
ففعل ذلك
لم يمضي يومان من الزمن
حتى عدت شاكيا
فنادى من معه لينظرون في حالي
فأتفقوا
ليس لي جمع ولامستقر إلا العودة إلى مجرتي
فأنا بعيد عن مجرتي
مثل عشبة بحر تزرعها على جبل
استاذي القدير أحمد
كغيمة ماطرة كان هنا النداء
هذا الشجن لا اسم له سوى .. اسمكَ
أخي القدير .. أحمد
لهكذا جمال وأبداع ..
تنحنى المحابر ..
وتصمت الحروف ..
ويطيب للأرواح البقاء ..
وهنا كان لريشتي خربشتها
فأعذرني لتمردها وعدم أخذ الأذن منك
لتكون اطارا تحيط بجمال حروفك