من أبغض الشخصيات التي
تعج فيها وسائل التواصل الاجتماعي
وحتى الحياة اليومية المعاصره.
فكر أن تطرح موضوعا يخص ماتؤمن به من أفكار
سيأتيك المؤدلجون الأغبياء
لينسفوا تأريخك وربما تأريخ دولتك الغائر في أعماق السنين لمجرد أنك أختلفت معهم.!!
قد نستسلم لفكرة ان الإنسان يتعصب لمذهب
لكن أن يصل فيه الأمر أن يصل هذا التعصب لنادي رياضي او فكره ما قد يراها الأخرين سخيفه
فهذه هي الطامه.
موضوع جميل وشيق أخي الكريم
إمتنان لهذا كله