ونواقض الإيمان كثيرة منها:
•الشك أو التردد أو الارتياب في الله أو دينه أو كتابه أو أنبيائه ورسله عليهم الصلاة والسلام، أو في شيءٍ يجب الإيمان به.
•الجحود لله أو لكتابه أو رُسُلِه أو شيء من دينه بعد العلم بذلك.
•الإعراض عن دين الله تعالى بترك تعلُّم أصوله وفروعه.
•السخرية بالله تبارك وتعالى، أو بكتابه أو رُسله، أو شيء من أمور الدين.
• الاستهزاء بالله تبارك وتعالى، أو بكتابه أو رُسله، أو شيء من أمور الدين.
•سب الله تبارك وتعالى، أو كتابه، أو رسله، أو شيء من أمور الدين.
•الاستكبار على الله تبارك وتعالى، أو كتابه، أو رسله، أو شيء من أمور الدين.
• التكذيب لله تبارك وتعالى، أو لكتابه، أو لرسله، أو شيء من أمور الدين مما يَجب التصديق به.
•تعلم السحر أو العرافة أو الكهانة ونحوها.
•بغض الله تبارك وتعالى، أو كتابه، أو رسله، أو شيء جاء الأمر بحبه في الدين الحنيف.
•إحلال ما حرَّمه الله ورسوله ص، أو تحريم ما أحله الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.
•الإشراك بالله تبارك وتعالى في ربوبية أو ألوهية أو أسمائه وصفاته.
•عدم تكفير المشركين أو الشك في كفرهم، أو تصحيح مذهبهم.
•موالاة المشركين، ونُصرتهم على المسلمين.
• النفاق الاعتقادي: وهو إظهار الإسلام وإبطان الكفر.
• الاعتقاد الباطل: كاعتقاد اليهود والنصارى في عيسى وعزير، وكاعتقاد الفلاسفة، أمثال ابن سينا في عقيدته في النبوة والبعث، وكاعتقاد ابن عربي، والسهروردي والحلَّاج، والتلمساني في الاتحاد والحلول، وكاعتقاد المشركين من المتصوفة في الأولياء، وأنهم لهم التصرف في الكون.
وكاعتقاد العلمانيين أن شرع الله لا ينفع في هذا العصر، وأن القوانين الوضعية أفضل من شرع الله، أو مثله، أو يجوز الحكم بها والتحاكم إليها.
وكاعتقاد بعض المتصوفة أن الإنسان يسعه الخروج عن شريعة محمد كما وَسِعَ الخضر الخروج عن شريعة موسى، وبقِيت تفاصيل كثيرة متعلقة بهذه النواقض، وما ذكر شامل لأصولها، والله أعلم.
تنبيهٌ:
قد أفردتُ كل ناقضٍ ببابٍ على حِدةٍ، وكان سردها هنا تتميمًا للفائدة، والله المستعان.
[1]هذه النواقض لخَّصتها من رسالة بعنوان: «نواقض الإيمان» لأبي حسام الدين الطرفاوي، مع إضافات يسيرة.
jpvdl hvj;hf khrq lk k,hrq hgYdlhk l, hgY]lhk hvj;hf j[vdl khrq k,hrq
jpvdl hvj;hf khrq lk k,hrq hgYdlhk l, hgY]lhk j[vdl