موجبات الغُسل الغسل: سيلان الماء على جميع البدن مع النية. 1- مُوجِبُهُ: المَنِيُّ حين يَخرُجُ والموتُ، والكَمْرَةُ حيثُ تُولَجُ 2- فَرْجًا ولو مَيْتًا بلا إعادَهْ والحَيْضُ،
الغسل: سيلان الماء على جميع البدن مع النية.
1- مُوجِبُهُ: المَنِيُّ حين يَخرُجُ
والموتُ، والكَمْرَةُ حيثُ تُولَجُ
2- فَرْجًا ولو مَيْتًا بلا إعادَهْ
والحَيْضُ، والنِّفاسُ، والوِلادَهْ
ذكر الناظم رحمه الله تعالى في هذه الأبيات موجبات الغسل.
وموجبات الغسل ستة:
1- خروج المني، ويعرف المني باللذة حين خروجه، وبرائحة العجين إذا كان رطبًا، وبرائحة بياض البيض إذا كان جافًا.
2- موت المسلم؛ فإذا مات المسلم وجب على الأحياء تغسيله إلا الشهيد.
3- إيلاج حشفة الذكر في أي فرجٍ، فلو أولج في فرج ميت، أُثم، ووجب عليه الغسل، ولا تجب إعادة غسل الميت.
4- انقطاع دم الحيض، وهو دمٌ يخرج من المرأة كل شهرٍ غالبًا إذا لم تحمل.
5- انقطاع دم النفاس، وهو دمٌ يخرج من المرأة بعد ولادتها.
6- بعد الولادة المجردة عن الدم؛ بشرط أن تضع ما يُعلم أنه أصل آدمي.
• ويضاف الإسلام؛ فإذا أسلم الكافر وجب عليه الغسل على الصحيح.
بين رحمه الله أركان (فروض) الغسل، وهما ركنان:
1- النية مع ابتداء الغسل؛ بأن ينوي رفع حدث الحيض أو الجنابة، أو غير ذلك من موجبات الغسل.
2- تعميم جميع ما ظهر من الجسد بالماء؛ من بشرةٍ، وشعرٍ، وظفرٍ، ومنبت شعرةٍ نتفها قبل أن يغسلها.
ويدل على ذلك قوله تعالى: ﴿ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا ﴾ [المائدة: 6].
• وأما سنن الغسل، فمنها:
أ- أن يسمي.
ب- ثم يتوضأ.
ج- ثم يفيض الماء على رأسه ثلاث مرات.
د- ثم يغسل جانبه الأيمن، ثم الأيسر.
جزاك الله خير الجزاء وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة وأجـــــــــزل لك العطـــاء