,
وَ كأنك أخذتني لـِ تِردآد أُغنية
أُمارس بها أشجان الحُبِ بـِ عُنفوآن مسائاتهِ و انتعـآش صَباحاته
قَرأتُ هُنـا لحناً بديعياً جعلني أتسابق بين الشَطِر و أخاهِ كـ نغمه
تُنـآدي الحُبِ , تُمـآرس الحُبِ , تتلاعب بهِ , و تملئ بحُسنه ساعاته
فـ لله دَر هذا الفصيح الذي أخذنا لسمـآئاتٍ مُكتضة بالحياةِ
حيثُ العشق الـ لا محدود و الزُمر الـ لا مُنتهيه
فـ شُكراً لك يا كـآدحاً تفنن عِشقه
و تقديري لهذهِ الأُهزوجه المُمتعه
رُزقت أمـآنِ العاشقين