حمد بن عبد الكريم المزعل السعيد من مواليد 1964، شاعر كويتي، ينتمي إلى أسرة السعيد أمراء الجهراء شمال الكويت والذي يرجع نسبهم إلى آل مشرف من المعاضيد من الوهبة من بني تميم , عمل مسئول إداري في وزارة التربية.
حياته :
والدته هي صيته بنت حمد الجاسم الدبوس حفيدة أمير قرية الفحيحيل جاسم بن عبد الله الدبوس
متزوج من ابنة متعب بن عثمان السعيد رحمه الله (مختار الجهراء السابق)
أولاده :
نايف (توفي بعد ولادته بايام)
خالد
صيته
نايف الثاني
متعب (توفي بعد صراع مع المرض)
الشعر
يعتبر من أعمدة الساحة الخليجية والعربية
شاعر قدير بدأ النشر في منتصف الثمانينيات عرفه الناس بأسلوبه الشيق وابتسامته المعتاده وتواضعه وحسن خلقه شارك في العديد من الأمسيات داخل الكويت وخارجهاوأصدر ثلاثة دواوين صوتية
هو فيصل بن منصور بن عتيق بن غفلان الرياحي البقمي، شاعر محاورة وعرضه معروف بالساحة الخليجية، وأشتهر بالمحاورات مع عدد من الشعراء المعروفين.
البداية
ولد وتربئ على يد عمه الشيخ مهل بن عتيق الرياحي بعد وفاة أبيه الشيخ منصور ابن عتيق الرياحي في 10 يناير 1959 الموافق 1 رجب 1378 هـ قرض الشعر وعمره 12 عامآ ثم تطورت موهبتة عامآ بعد عام، دخل مجال شعر المحاورة عام 1974 - 1394 التحق بالحرس الملكي عام 1975 - 1395 هـ وعمل بة حتى قدم استقالتة وهو برتبة عريف عام 1981 - 1401هـ ثم عمل بوزارة الشئون البلدية والقروية حتى عام 1993 - 1412هـ ثم عين رئيس مركز نخال ومن ثم عين رئيس مركز الخيالة إلى ان توفاه الله
الشعر
لة قصائد كثيرة في أغراض الشعر الأخرى وهو صاحب أطول قصيدة نظم في العصر الحديث حيث بلغ عدد أبيات إ قصائده 1000 الف بيت ويطلق عليها الجمهور (الملحمة الشعرية الكبرى). له مساهمات شعرية ونثرية في الصحافة ولكنة مقل في ذلك نظرآ لإنشغالة وارتباطاتة العملية والشعرية
وفاته
توفي فجر يوم السبت 3 يناير 2009 الموافق 6 محرم 1430هـ عن عمر يناهز 49 عاما أثر حادث مروري بالقرب من محافظة الخرمه وكان عائدا من حفل في العاصمة الرياض برفقة ابن اخيه الذي يقود السيارة والشاعر طامي المرزوقي.
Orchid
مليييون شكر ياعمري على الاهداء
اللي اسعدني ربي يسعدكك
حامد زيد بإختصار ..
الشاعر حامد زيد سعدون فارس العازمي
ولد في محافظة الأحمدي بدولة الكويت في 4 فبراير عام 1977 م –
متزوج وله 6 أبناء ويكنى بـــ أبو عبد العزيز،
وهو عضو في ديوانية شعراء النبط بدرجة شاعر (أ) ممتاز،
وله ألقاب عديدة أطلقتها عليه الصحف منذ بداية ظهوره الإعلامي عام 1995م
ومنها (أسطورة الشعر – شاعر الجيل – شاعر المطولات)، هواياته (الشعر – ركوب الخيل – الرماية – الغوص).
من هو حامد زيد ..
يعتبر الرقم الأصعب في تاريخ الشعر النبطي الحديث
وصاحب أكبر قاعدة جماهيرية بين أقرانه بشهادة الجميع،
حيث استطاع الوصول بالشعر النبطي إلى خارج دول الخليج العربي
وصولاً إلى بلاد المغرب، واشتهر بإلقائه المتميز للقصائد،
ونبرة صوته المنبرية والحفظ وحسن الأداء،
وهو أول من أعاد مجد القصيدة النبطية الطويلة في وقت سادت فيه القصائد القصيرة.
قصة اشتهاره ..
كانت بداية ظهور الشاعر حامد زيد إعلاميا في سبتمبر ١٩٩٥ ميلادياً
وكان في الثامنة عشرة من عمره وذلك من خلال برنامج ديوانية شعراء النبط
مع المغفور له الشاعر القدير حمد العزب الذي توسّم فيه علامات الإبداع والتميّز
رغم صغر سنه، ثم انتسب لعضوية الديوانية بعد اجتياز اختبار القبول بدرجة شاعر (ب)
وسرعان ما انتقل إلى درجة (أ) ثم إلى (أ -ممتاز) في أقل من سنتين
وهي تعتبر أعلى درجة تصنيف في الديوانية.
مدرسته الشعرية ..
ربط حامد زيد بين القديم الأصيل النبطي واللهجة البيضاء المفهومة بلا تكلف،
مع غزارة المعنى والبعد عن الإبتذال ومراعاة ذائقة جميع الفئات العمرية
من الطفل الصغير حتى الشيخ الكبير رجلاً كان أو امرأة على حد سواء،
والبعد عن الركاكة بالصياغة، ولا تخلوا قصائده من الحكمة الشعرية
والتلاعب بالالفاظ بشكل يثبت قوته الشعرية
حتى أصبحت له بصمة شعرية مميزة يعرفها الناس عند قراءة أي قصيدة يكتبها حامد زيد قبل أن يعرفوا شاعره،
واتبع أسلوبه الكثير من الشعراء الشباب الذين انضموا إلى مدرسته الشعرية وتأثروا به،
وله الفضل في إعادة مجد القصائد المطولة لمجدها بعد ان سادت القصائد القصيره لفتره طويلة.