عراقيون يتبضعون من أحد الأسواق في بغداد (الأناضول)
يتسم شهر رمضان المبارك بنكهة خاصة لدى العراقيين،
وله قدسية كبيرة في نفوسهم؛
إذ تتزين البيوت والمحال التجارية بالزينة،
وتتجه العائلات للتبضع في أماكن معتادة.
كما يحرص العراقيون على إحياء عاداتهم التراثية في هذا الشهر الفضيل
رغم القيود التي فرضتها جائحة كورونا
وتداعياتها الاقتصادية والصحية.
وعادت المساجد في العراق هذا العام إلى استقبال المصلين خلال شهر رمضان،
وسمحت السلطات بإقامة الفروض اليومية وخطبة الجمعة وصلاة التراويح،
بعد أن أغلقت أبوابها العام الماضي، جراء تفشي فيروس كورونا.
كما تعج الأسواق العراقية بالراغبين في شراء مستلزمات الموائد الرمضانية
رغم استمرار تدابير الوقاية من فيروس كورونا،
ويحل شهر رمضان هذا العام في ظل ارتفاع في الأسعار بالأسواق العراقية،
جراء خفض قيمة العملة المحلية مقابل الدولار.
موائد إفطار جماعي في الموصل شمال العراق (رويترز)
صلاة التراويح في أحد مساجد أربيل (وكالة الأناضول)
المسحراتي من العادات التراثية في العراق (رويترز)
سوق الشورجة المفضل لدى العراقيين في رمضان
محل لبيع التوابل والمطيبات في الشورجة
أسواق العراق تعج بالراغبين في التبضع للموائد الرمضانية (الأناضول)
أحد الباعة في سوق الشورجة التراثي وسط بغداد (الأناضول)
خفض قيمة الدينار ترك أثرا سلبيا على الأسواق المحلية (الأناضول)
قلة من العراقيين يرتدون الكمامات الواقية من كورونا
رغم فرض السلطات غرامة بحق من لا يرتديها (الأناضول)
مستلزمات رمضان تتصدر رفوف المحال التجارية (الأناضول)
الأسواق تعج بالمتبضعين رغم المخاوف من جائجة كورونا (رويترز)
أجواء رمضانية جميله
سلمت يمناك عَلى الطرح الرائع
كل الشكر وَ التقدير لك
يعطيك العافية
/
يومًا ما سنلتقي .. في ابريلٍ دافىء أو نوفمبرٍ خريف أوراقه تملأ أرصفة طرقات العابرين ..يومًا ما ستزهر الحياة من جديد و كأنها تزور ربيع داخلنا للمرة الأولى ، ستتلاشى آلام البِعاد و يصير الخيال واقًعا و الأمان رفيقًا و الكلمات ثرثرة لا نهاية لها .. يومًا ما سيحل لقاء حتمي و أبدي لا نهاية لميقاته .