02-01-2021
|
#2
|
أهلاً بك أخت أسيرة الصمت ولهذا التواجد الجميل
تحيتي لك سيدتي ولتعليقك ونسأل الله لك الرضى من عنده
|
|
|
02-01-2021
|
#3
|
أهلا بك أخت ريماس ... الله يعطيك العافيه
شكراً لك سيدتي
|
|
|
02-01-2021
|
#4
|
المحزن في الأمر أخت صدى أن عمر لا يعرف سياسة
ولا يقرأ ويكتب ولا يقرأ جرائد ولا يحمل سلاحاً
فلم يقتل وتقتل عائلته كلها
وعند الله تجتمع الخصــــوم
شكري وتقديري وإحترامي لك سيدتي
|
|
|
25-11-2020
|
#5
|
لاحول ولا قوة الا بالله
قصه مؤلمه تذكرني بما يمر به بلدي ابضا
من مآسي الحروب والطائفيه التي راح
ضحيتها الكثير من الشباب والشيب والاطفال
سبحان الله انتقل لابنه في كهف وبالاخر الاجل اتى
لهما ولم يستطع ان يمنع القدر عن ابنه
اللهم ارحمنا وابعد الدمار عن بلداننا وعبادك يالله
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نور القلب على المشاركة المفيدة:
|
|
04-01-2021
|
#6
|
حيا الله أختي نور القلب .... أنتم الوضع غير
إذا إنتهيتوا من الحرب العرقيه تدخلون حرب عقدية
فالأولى بين الطوائف الأخرى ضد عروبة العراق
والثانيه المذاهب الضالة والكفرية والتكفيرية ضد أهل السنه
وهاتين الحرب لا تنتهي أبداً والغرب إستطاع تدمير العراق بيد
الكارهين لوحدة العراق وسيطرة أهل السنه
نسأل الله أن يبشرنا بتوحيد العراق على منهج
نبينا محمد عليه الصلاة والسلام وتحت قيادة سنيّة
تعليق رائع وعاطفة جياشه تبحث عن الأمن والإطمئنان
ونسأله أن يطرد من العراق من لا يهمه أمن ووحدة العراق
|
|
|
04-01-2021
|
#7
|
أهلاً بك سيدة لبنان وعيون بيروتها
كل التقدير والإحترام لك ولتعليقك الجميل
تحيتي لك
|
|
|
02-01-2021
|
#8
|
أهلاً بك أخت غلا الشوق وبتعليقك الجميل
ومع إعتذاري على التأخر في الرد
إلا أن تعليقك سيجعل إعتذاري متراكماً نظراً
لجمال هذا التعليق منك سيدتي
الحروب لن تحقق أي هدفٍ أكبر من التدمير
وعندما تقتل أناس لا علاقة لهم بخوفك من
سقوط حكمك هم أناس سلبتهم حقهم بالحياة
وسيقتصون منك أنك قتلتهم بلا ذنب إقترفوه
وعند الله تجتمع الخصوم وأول من يحاسب الله
عز وجل هم الظالمون وويل للظالمين من غضب الله
شكراً لك سيدتي ولتعليقك الرائع
كل التقدير لك سيدتي والشكر على الختم والرفع
والتقييم والدعم بإضافة 500 مشاركة
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ نبض المشاعر على المشاركة المفيدة:
|
|
02-01-2021
|
#9
|
ما شاء الله
قصة رائعه و مميزة
تسلم ايدك
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ eyes beirut على المشاركة المفيدة:
|
|
16-01-2021
|
#10
|
Rafeef[SIZE=6][/SIZE]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض المشاعر
حينما كان عمر صغيراً خرج من المدينه نحو جبال
ليست بعيده وتركهم والده تحت شجرة ليبحث لهم
عن مأوى بعد أن باع منزله القديم المتهالك كي يؤمّن
معيشة لأفراد عائلته ويسد جوعهم وبحث خارج المدينه
عن مسكن ولم يجد سوى كهفاً شراه من راعي غنم كان
يضع به أغنامه لحمايتها ودفع نصف المبلغ للكهف
والنصف الآخر لخرفان وغنم إشتراها وقرر العيش فيه
بعد أن قام بتنظيفه وترتيبه للعيش به واقتصرت
معاناته على الماء الذي يحتاج إليه رغم المطر الذي
يساعده في تجميع جزءٌ منه واكتشف عمر أن والده
هرب من مدينة حماة ليس لمجرد عوز فقط بل لأن ريباً
من نهديد قد يصيب المدينة وحدث بالفعل ما كان يخافه
حين ألقت الطائرات قنابلها عليها لتدمر المنازل وتحرق
البيوت وأرتالاً من الدبابات تقترب من حدود المدينة
وتقذف بإتجاهها النيران فانطلق والده يدخل الغنم
بينما عمر يسمع الإنفجارات وبدأ الجميع يضع أحجاراً
عند مدخل الغار حتى لا يبدو أنه غار ... ومضى شهراً
لا يشم عمر سوى رائحة حرائق المدينه الكثيف
وتمضي السنين سريعاً بعمر في مكان لم يفارقه رغم السنين
وتقدّم والده في العمر وبقى يحرس المكان حتى يعود والده
بما يحتاجونه لغذائهم وملبسهم ... وهاهي السنين تخبئ
عمر مرة أخرى ليرى مجدداً قذائف الإبن ما قام به والده قبل
ثلاثون عاماً لتدمير المدينة ويتساءل .. لم ذلك؟! ولكن لا مجيب
سوى قول والده: يحسبون الله غافلٌ عما يفعلون... ومره
يستبدلها بقوله: يحسبون الله غافلٌ عما يعملون ... ولم يكن
عمر يعلم سبب ما يحدث بحماه طوال تلك السنين لكنه لاحظ
أن والده يصرّ على البقاء بل بدأ يحفر في الغار ويضع أعمده
كي يتسع المكان لهم وبنى حفرة لجمع ماء المطر فيها
للشرب والزراعة وعادت الأحداث كما كان لها في الماضي
وحل الدمار بالمدينة مجدداً لكنها هذه المرة تغيّرت آلية
التدمير وأصبحت أكثر عنفاً وتوسّعاً للمناطق المدمره
وتولت طائرات ليست من بلده كثافة الضرب حتى أنه في
ذلك اليوم وبينما كان يريد إخراج الغنم للرعي وجد طائرة
صغيره لا تحتمل أن يركب بها أحد لصغرها تقترب من
مكانهم وفجأه ينطلق منها صارخ يتجه صوب عمر وينتهي
كل شيء في تفجير هائل ... ولا تعرف عائلة عمر بأي ذنبٍ قُتِلت
... إنتهت القصه
|
.
القصة أخي مستوفية كامل شروطها
وعناصرها
وجميع أحداثها بتسلسلها الجيد
لماذا أسميتها ب ق.ق.ج
هذه القصة غير منتمية لهذا اللون الأدبي
ال ق.ق.ج أشبه بالومضة
تأتينا خاطفة لحدث مع قفلة مباغتة
.
القصةة محزنة
ومن لب الواقع
شعورك الصادق أحييه
|
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ قَيْدُ ذَاكِرَة على المشاركة المفيدة:
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
| | | | | | | | |