05-12-2019
|
|
قصيدة «أنت النبي محمد»لأبي طالب عم الرسول صلى الله عليه وسلم

أنتَ النبيُّ محمدُ
قرْمٌ أغرُّ مُسَوَّدُ
لمسوَّدين أكارمٍ
طابوا وطابَ المَوْلدُ
نعمَ الأرومة ُ أصلُها
عَمْرُو الخِضمُّ الأَوحَدُ
هشَمَ الرِّبيكَة َ في الجفا
نِ وعيشُ مكَّة َ أنكَدُ
فَجَرتْ بذلك سُنَّة ً
فيها الخبيزة ُ تُثْردُ
ولنا السقاية ُ للحَجيـ
ـجِ بها يُماثُ العُنجُدُ
والمأزمانِ وما حَوتْ
عَرفاتُها والمسجدُ
أنَّى تُضامُ ولم أمُتْ
وأنا الشجاعُ العِرْبِدُ
وبطاحُ مكة لا يُرى
فيها نَجيعٌ أسْوَدُ
وبنو أبيكَ كأنَّهُمْ
أُسْدُ العرينِ تَوقَّدُ
ولقد عَهدتُك صادقاً
في القَوْلِ لا تَتَزَيَّدُ
ما زلتَ تنطقُ بالصَّوا
بِ وأنتَ طفلٌ أمْرَدُ
rwd]m «Hkj hgkfd lpl]»gHfd 'hgf ul hgvs,g wgn hggi ugdi ,sgl hlgi hgvs,l hgkfn wgd /g ugdi ksHg «Hkj 'hgj
rwd]m «Hkj hgkfd lpl]»gHfd 'hgf ul hgvs,g wgn hggi ugdi ,sgl hlgi hgvs,l hgkfn wgd /g ksHg 'hgj
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|