أناديك . . . . كملاذ ويسقطالمطرعلى هذاالشغف وحتى تشرع نوافذ الأبدية وحتى لا تودع ظلك وتتبع الشمس دهرا . . . أناديك كنظرة دافئةوكامرأة وكرجل تعرف معنى الحلم وكيف
أناديك . . . . كملاذ ويسقطالمطرعلى هذاالشغف
وحتى تشرع نوافذ الأبدية وحتى لا تودع ظلك وتتبع
الشمس دهرا . . . أناديك كنظرة دافئةوكامرأة وكرجل
تعرف معنى الحلم
وكيف تداعب غيمتك بالحكايا وشقاوة جعبتك
وبعيدا عن الاحتمالات
ويسقط المطرعلى هذاالشغف
أيتها الغربة
وأيتها الهاوية
دون قرار
يا
سيجيئ
الموت
البارد
كالإنحناء
على ذاتك
بالمرآة
هل
تعلم
كيف
الوقوف
بالمنطقية
لا تمنع
مرادا
أعتزم
أن
يبتل
في
عز
الحر
و
الشوق
مدخل / مخرج
وارتبطوا بالمجانين
فالعقلاء مملون جدا جدا جدا
أناديك
نغم مزحم الشجن
يشارك السكن
بمزمار حنجرته
يسلي الشبابيك . .
يتحرش بأبوابها حين صبحٍ . .
على فرقعة اصابع . .
تطرد بقايا كحل .
هو بدء للأمنيات . .
أناديك
وقد هاجرت الروح من الجسد
ماتت
وبصدرها دخان قهوة
يشتكي من هجرتها
فراغ فنجانها
ماتت
ودمعة تبلل بياض لحية
تغرقها
وتزيد في غرقها
استاذي ولنا في الخيال حياة
رأي قاصر أمام أبجديتك أو تعلم ...
من يُلبِس الحرف زُخرف نبضه
ليصوغ هذا الجمال الوارف
لحقيقٌ علي ألا أشوه المتصفح
الموسوم به زينةً ... باركك المولى
لله درك وكيف لا تفكين الاحجيات وأنت
روح الابجدية أيتها المتمرسة المتفردة
صاحبه التعويذة التي أبطلت السحر
بالكهوف المظلمة
وهكذا يكون إمتحان
العظماء دائما
وحصادهم
مأهولآ
ولأن
إحساسك
من خلاصة
الورد
يتعدل بمزاج
الابجدية
وتبتهج
البلاغة
بترنيمة
حروفك
التي تسابق
الضوء
خارج
حدود
المحال. . . . .
حركي حرائقك
بالليل في وجه
المدينة وخيطي
الازقة وفصلي
لي ثوب من قماش الظلام
كي نليق بكل ذنب نرتديه
أيتها المدهشة كيف إقتفيتي
أثر هذه البيوت شباكا شباكا
لتعثري على لب هذه الأرض
الله على جمال البوح ..
كلمات اكثر من رائعة .،
ابدعت بـ إحساسك وبوحك .،
صح لسانك " ولنا بالخيال حياة
وسلمت يمينك .،
ودائماً نتظر هطول حرفك بشغف .،
لاحرمنا حروفك وحضورك