كالنور كالنار لم يبشر بها بعد يقف على حافة عينيها مشدودا عالقا بشرنقة الخوف من على شرفة الانتظار والنهر جف ومحرابها كجيوش المغول يعشقون الموت والقلب أنهكه ضيق المدى أيتها
كالنور كالنار لم يبشر بها بعد يقف على حافة عينيها
مشدودا عالقا بشرنقة الخوف من على شرفة الانتظار
والنهر جف ومحرابها كجيوش المغول يعشقون الموت
والقلب أنهكه ضيق المدى أيتها الأغنية الوحيدة ووترك الحاد وأأأنا لا أعرف كيف وأين تعلق الأناشيد والأعذار وليس لي بلعبه النرد والأساطير . . . شبه
بسيط يحمل أجنحة الشواهين ويمكننا التحليق والرحيل وننبت من القبر قلب ونطل على البحر
الحر العميق أيها الأنفجار الكبير الجسد والقلب
يستجير ويموت ويعود أيتها النجمة لا تبرقي
بالحلم الفارغ أو تستظل بمن يمضغ الخبايا
وهم في كل مكان منك لملم فتات النجاه
ولنبدأ
من
جديد
سوف
تهدم
القلاع
رميا
بالوشايا
/
\
/
\
ولنا بالخيال حياة
كلماتك تحمل قوة وعزيمة تتحدى الواقع،
تمزج بين الأمل والصراع في صورٍ معبرة وعميقة.
تترك أثراً، وكأنها أجنحة طائر لا يخشى الصعاب،
ويواصل التحليق رغم كل شيء.
إبداعك يتناثر بين الكلمات،
دمت ودام حرفك خالدا بين السطور
كُل السُبل تؤدي إلى سُكنى النظر
وكُل أحرف الخيال أرى لها أكفانآ لم تُكرم من قبل
فبربك كيف يحملني الحُلم كُرهآ في يدك
وأنت من تلوحُ لي في وقت يقظة بأننا القانعون برفع الشعار
فوالله لستُ بقديس يهرشُ من كتاب
ولا صائدآ لمنظور الفكر في أغسطس
بينما نارك تشتعلُ في ديسمبر دون حطب
ولو ضممت خلوة الليل إلى لعاقبني حديثك منذُ آمد
ولو كشفتُ عن مدى الرغبة لكُتب علي شهيد الفرقدين