منذ 2 أسابيع
|
|
مقال متساوون لا متساوين
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نتملك بالتساوي مفاهيم كل مفهوم للحقائق والأوهام ولدينا رصيد مترصد يسترصد زاوايا كل ماقد يترصدنا أو نترصده نتملكه بالتساوي ،لكن من الواضح أنه يخفى علينا ماقد يتملكه آخر عن متأخر أو أن يتفهمه أول عن الثاني .لذلك في سباق محموم يتفرد سابق حتى وإن حاذى السياج .هذا وقد فتحت الأعين على معين واحد تخالفت صوره وتواترات أصواته ،لذلك مبدأ التأفيكية والتأويلية كان قد أصبح شعاراً لكي لا أغضب أصبح نصبتها وإن كان الأولى بها الرفع لماذا ؟لربما المتسابقة والمتلاحقة تلمح اختلافات وتخالفات لذلك صَدفة المصادف أقصد الصياد والمصُادفة واصطياد ومصايده لؤلؤة الصَدفة ليتسنى هنا للتأويلة والتأفيكية إبراز جوانب كيفية تساوي الصُدفة بالصَدفة، بينما نعري مفاهيم الأوهام بمصطلح التعجيزية والتعقيدة .ومن حول ذلك السياج سطور التواتر بمسميات" وفي جانب آخر من السياق" .تلك الحقائق والأوهام قد تشاكلت وتشكلت لبيان صورة التوقف الموهم المستشاع .مع رسم حقيقي لمضامير هي في تشكلاتها مضامين. حتى مع وقع سير انظباطيتها تلمح اعتباطيتها لتضرب لنا صور التمجيدة والنرجسية لتلك الأصوات المتواترة لا المعين ..دع لنا مساحة من التفكير بلا تعكير لربما قد أطرب آذان ما قيل حول مضاد التعكير . ولكنه أسقمنا حين أردنا التمثيل فكان ما كان ليقف "آحادي قولي "هنا. لتبقى قارئ النبيل مع متواتر سابقه ولا تخشى متلاحقة فمضامينها في السياق ومضاميرها قد أوصدت بالسياج ..
ولكم مني كامل الود
بقلمي
lrhg ljsh,,k gh ljsh,dk ljsh,dk ljsh,,k
lrhg ljsh,,k gh ljsh,dk grhx
|