رواية للكاتب غابرييل غارثيا ماركيث نشرت عام 1967 طبع منها قرابة الثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة وقد كتبها ماركيث عام 1965 في المكسيك. بعد ذلك بسنتين نشرت
طبع منها قرابة الثلاثين مليون نسخة، وترجمت إلى ثلاثين لغة وقد كتبها ماركيث عام 1965 في المكسيك. بعد ذلك بسنتين نشرت سودا أمريكانا للنشر في الأرجنتين ثمانية ألف نسخة. وتعتبر هذه الرواية من أهم الأعمال الإسبانية الأمريكية خاصة، ومن أهم الأعمال الأدبية العالمية. مائة عام من العزلة هي من أكثر الروايات المقروءة والمترجمة للغات أخرى. يروي الكاتب أحداث المدينة من خلال سيرة عائلة بوينديا على مدى ستة أجيال والذين يعيشون في قرية خيالية تدعى ماكوندو، ويسمون الكثير من أبنائهم في الرواية بهذا الاسم.
تمثل هذه الرواية التي حازت على جائزة نوبل في الأدب عام 1982 إحدى الشوامخ في الفن الروائي الغربي، قديمه وحديثه، وقد برز مؤلفها كواحد من أهم أعلام الأدب اللاتيني المعاصر.
في هذه الرواية يمتد الزمان ليتقلص ضمن أوراقها وسطورها حيث يحكي غارسيا ماركيز حكاية لأسرة أوريليانو على مدار 10 عقود من الزمان، ململما هذا الزمان باقتدار وبراعة بالغين بما فيه من غرائب الأحداث وخوارق الوقائع ودخائل المشاعر ودقائق التحليلات وعظائم المفاجآت، أتى بها لتروي قصة هذه الأسرة التي كانت الغواية هي القاسم المشترك في حياتها نساءً ورجالاً حتى امتدت لعنتها إلى آخر سليل منهم.
عدد الأجزاء : جزء واحد
عدد الصفحات : 504
نوع الكتاب .. PDF
صقر المراجل ♔
العوض الجميل من الله .. الله يسعدك
ويقدرني اكون عند حسن ظنك ياتآج رأسي
وَصِيفْ آمّآله ❤.
لا ضاق الفضا والدهر شان
يبقي على سود الليالي عضيدي
_
الوسام
من باب الأشياء اللي تسرّ النظر :
" أناا كل يوم اتأمل صورتكِ "
قلب
فيها عفويّه مع الكل مع طيبه قبول ،
تجبرك بـ إنك تحبّها من أول إنطباع
نسائم
الله يديم حضوركِ ، و يديم صحبتكِ
ورد
صاحبة اطهر قلب وحبيبة أيامي:
أخبروني أن صفٍ لنا قُلوب أصحـابك ؛
فـ أخبرتُهم انقى من الماء واحلى من الورّد!
ودق الحروف
إذا ودكِ أيامي خير وترتسم فيني البسمة ،
أبي تُقَرِّين من الأذكار حاجة تحفظكِ ليّ
(غنج, كينآز, كيرآز, هدوب, رونقـة الغيد, كلي لك,عَسل مُر)
ولقيتُهم قلوباََ تضمُّ سعادتي،
ولقيتهم ديمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَم,
لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت.
..
( وهـج , غيمتـي, سمروتـي, أميرة أميري , تمرد, تروفتـي )
من يكن أصحابه سُحبًا عمّت البشرى سواقيه
(علاووي-نبض آخر-صدو-غلاوي)
( سهاد-سيما-سمية- الخيـال)
(ترانيمي-هيبة مشاعر- عيون بيروت)
(روابي-فاتن-رقة انثى فتون-عشق)
لديهم رُوح تُنافس السَّماء
بنقائِها قلب أبيض مارَافقَهم أحدٌ
إلّا ونالَ منَ الفرحِ مالا يقدَّر
وأزَالت مِن الأَلم جِبالاً وأكثَر
حين تذكُرونهم تُرسم صُورتهم
فِي مُخيَّـلتِي
وأحمدُ الله الّذِي قَد رزَقنِي صُحبَتهم
-
(حلم - ظبيه )
غبتوا وأنتم كالوطن، وشعرنا بالغُربة,,
-
(حكايتي)
لن أنساكِ من دعواتي م حييت
رحمكِ الله ي نبضاََ بات في قلبي