يسمى بالأكحل تيكي وهو من تركمانستان ، حيث يعتبر هو الشعار الوطني لديهم يتميز بالسرعة و القدرة على التحمل ومقاومته للحرارة غير عادية وتعتبر هذه السلالة هي الاجمل فى العالم.له
يسمى بالأكحل تيكي وهو من تركمانستان ، حيث يعتبر هو الشعار الوطني لديهم يتميز بالسرعة و القدرة على التحمل ومقاومته للحرارة غير عادية وتعتبر هذه السلالة هي الاجمل فى العالم.له لمعان معدني مميزة لذلك تم تسميته بالخيل الذهبي. ويعتقد أن تكون هي واحدة من أقدم سلالات الخيول الموجودة. يوجد حاليا نحو 6،600 الأكحل في العالم ، ومعظمها في تركمانستان وروسيا ، على الرغم من أنها توجد أيضا في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية.
هناك العديد من النظريات حول أصل الأكحل تيكي ، وبعضها يرجع تاريخها إلى آلاف السنين. حيث كانت قبائل تركمانستان تستولد هذا النوع بشكل انتقائي.تم استخدام هذه السلالة في المعركة الخاسرة ضد الإمبراطورية الروسية حيث دخل الي روسيا وقد أثرت في الأكحل تيكي العديد من السلالات الأخرى ، بما في ذلك العديد من السلالات الروسية.
على الرغم من جميع الصفات الجمالية التي يتمتع بها أكحل تيكي .., الا أنه يعد جوادا عنيدا, سيء الطباع.., تحتاج قيادته وتدريبه الكثير من الصبر والخبرة
صقر المراجل ♔
العوض الجميل من الله .. الله يسعدك
ويقدرني اكون عند حسن ظنك ياتآج رأسي
وَصِيفْ آمّآله ❤.
لا ضاق الفضا والدهر شان
يبقي على سود الليالي عضيدي
_
الوسام
من باب الأشياء اللي تسرّ النظر :
" أناا كل يوم اتأمل صورتكِ "
قلب
فيها عفويّه مع الكل مع طيبه قبول ،
تجبرك بـ إنك تحبّها من أول إنطباع
نسائم
الله يديم حضوركِ ، و يديم صحبتكِ
ورد
صاحبة اطهر قلب وحبيبة أيامي:
أخبروني أن صفٍ لنا قُلوب أصحـابك ؛
فـ أخبرتُهم انقى من الماء واحلى من الورّد!
ودق الحروف
إذا ودكِ أيامي خير وترتسم فيني البسمة ،
أبي تُقَرِّين من الأذكار حاجة تحفظكِ ليّ
(غنج, كينآز, كيرآز, هدوب, رونقـة الغيد, كلي لك,عَسل مُر)
ولقيتُهم قلوباََ تضمُّ سعادتي،
ولقيتهم ديمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَم,
لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت.
..
( وهـج , غيمتـي, سمروتـي, أميرة أميري , تمرد, تروفتـي )
من يكن أصحابه سُحبًا عمّت البشرى سواقيه
(علاووي-نبض آخر-صدو-غلاوي)
( سهاد-سيما-سمية- الخيـال)
(ترانيمي-هيبة مشاعر- عيون بيروت)
(روابي-فاتن-رقة انثى فتون-عشق)
لديهم رُوح تُنافس السَّماء
بنقائِها قلب أبيض مارَافقَهم أحدٌ
إلّا ونالَ منَ الفرحِ مالا يقدَّر
وأزَالت مِن الأَلم جِبالاً وأكثَر
حين تذكُرونهم تُرسم صُورتهم
فِي مُخيَّـلتِي
وأحمدُ الله الّذِي قَد رزَقنِي صُحبَتهم
-
(حلم - ظبيه )
غبتوا وأنتم كالوطن، وشعرنا بالغُربة,,
-
(حكايتي)
لن أنساكِ من دعواتي م حييت
رحمكِ الله ي نبضاََ بات في قلبي