تواصل "سبق" نشر حلقات زاوية "من ذاكرة السعودية"، التي تتناول فيها عددًا من القصص والصور الحصرية التي دارت فصولها في حقبتَي الستينيات والسبعينيات الميلادية من تاريخ السعودية.
وتعود بنا الذاكرة اليوم إلى ما قبل 42 عامًا لاستذكار الوسيلة الوحيدة لإعلان دخول شهر رمضان، وهو صوت دوي المدفع، الذي عادة ما يثبت في مكان مرتفع، يشرف على المدن والمحافظات؛ ليسمعه الجميع.
ورغم وجود الأذان، وظهور مكبرات الصوت البدائية في الستينيات الميلادية، إلا أن الصوت الرئيسي الذي يفطر ويمسك عليه المسلمون في المحافظات هو صوت المدفع. وحتى ليلة العيد يُعلَن فيها دخول عيد الفطر بثلاث طلقات متتالية من المدفع.
وحصلت "سبق" على صورة قديمة للمدفع الرمضاني في محافظة ضباء من أرشيف الباحث عبد الله العمراني، الذي تحدث عن الصورة فقال: "هذه الصورة توضح مبنى مديرية الشرطة في محافظة ضباء عام 1398هـ / 1978م، ويظهر أمام المبنى المدفع الرمضاني الذي كان من مسؤوليات الشرطة في ذلك الوقت، فكانت الدولة ـ حفظها الله ـ تهتم بهذا الجانب، وتم صرف مدفع لكل مديرية شرطة في المدن والمحافظات، ويتم سحبه إلى مكان مرتفع ومشرف على المحافظة؛ ليتم إطلاق المدفع إعلانًا لدخول رمضان والعيد، والإمساك في رمضان، والإفطار عند الغروب.
صقر المراجل ♔
العوض الجميل من الله .. الله يسعدك
ويقدرني اكون عند حسن ظنك ياتآج رأسي
وَصِيفْ آمّآله ❤.
لا ضاق الفضا والدهر شان
يبقي على سود الليالي عضيدي
_
الوسام
من باب الأشياء اللي تسرّ النظر :
" أناا كل يوم اتأمل صورتكِ "
قلب
فيها عفويّه مع الكل مع طيبه قبول ،
تجبرك بـ إنك تحبّها من أول إنطباع
نسائم
الله يديم حضوركِ ، و يديم صحبتكِ
ورد
صاحبة اطهر قلب وحبيبة أيامي:
أخبروني أن صفٍ لنا قُلوب أصحـابك ؛
فـ أخبرتُهم انقى من الماء واحلى من الورّد!
ودق الحروف
إذا ودكِ أيامي خير وترتسم فيني البسمة ،
أبي تُقَرِّين من الأذكار حاجة تحفظكِ ليّ
(غنج, كينآز, كيرآز, هدوب, رونقـة الغيد, كلي لك,عَسل مُر)
ولقيتُهم قلوباََ تضمُّ سعادتي،
ولقيتهم ديمًا لأيامي سقَت،
شطرًا يُتمِّم شطرَ روحي قُربهَم,
لا فرَّق الله القلوبَ إذا التقت.
..
( وهـج , غيمتـي, سمروتـي, أميرة أميري , تمرد, تروفتـي )
من يكن أصحابه سُحبًا عمّت البشرى سواقيه
(علاووي-نبض آخر-صدو-غلاوي)
( سهاد-سيما-سمية- الخيـال)
(ترانيمي-هيبة مشاعر- عيون بيروت)
(روابي-فاتن-رقة انثى فتون-عشق)
لديهم رُوح تُنافس السَّماء
بنقائِها قلب أبيض مارَافقَهم أحدٌ
إلّا ونالَ منَ الفرحِ مالا يقدَّر
وأزَالت مِن الأَلم جِبالاً وأكثَر
حين تذكُرونهم تُرسم صُورتهم
فِي مُخيَّـلتِي
وأحمدُ الله الّذِي قَد رزَقنِي صُحبَتهم
-
(حلم - ظبيه )
غبتوا وأنتم كالوطن، وشعرنا بالغُربة,,
-
(حكايتي)
لن أنساكِ من دعواتي م حييت
رحمكِ الله ي نبضاََ بات في قلبي