انطلق مهرجان برلين السينمائي الذي يعرف كذلك
بـ"برليناله" عبر الانترنت بفيلم يسترجع بعض أحداث الحرب الأهلية في لبنان.
الفيلم اللبناني "دفاتر مايا" الذي اضطر مخرجاه الزوجان جوانا حاجي توما وخليل
جريج لمواجهة تبعات الانفجار المدمر في مرفأ بيروت والجائحة لإنجاز أول عمل لبناني
ينافس على جائزة "الدب الذهبي" منذ أربعة عقود.
هذا الفيلم الذي يحمل عنوان "ميموري بوكس" بالإنجليزية هو من بين 15 عملا مشاركا
في المنافسة على الجائزة الكبرى التي يمنحها مهرجان برلين، أول حدث سينمائي
أوروبي بارز خلال العام.
و اختار القائمون على المهرجان الألماني إقامة نسخة افتراضية بالكامل في ظل محاولة
الجهات العاملة في القطاع الإبقاء على عجلة الإنتاج لتلبية متطلبات الجماهير المتعطشة
للترفيه خصوصا خلال فترة الحجر المنزلي وإغلاق قاعات السينما.
ويستند فيلم "دفاتر مايا" إلى قصة حقيقية عن اكتشاف مجموعة رسائل وأشرطة كاسيت
كانت حاجي توما أرسلتها إلى صديقة لها خلال سنوات المراهقة في ثمانينات القرن
العشرين إبان الحرب اللبنانية.
وفي الفيلم، يصل الطرد المشحون برائحة الماضي إلى مونتريال في منزل مايا وهي
لبنانية هاجرت إلى كندا لتعيش مع ابنتها المراهقة أليكس. ويدفع إحياء هذه الذكريات
القديمة بمايا إلى البوح عن أسرارها ومكنوناتها بشأن تجاربها في فترة الحرب.
liv[hk fvgdk hgsdklhzd dk'gr htjvhqdh ftdgl gfkhkd uk hgpvf liv[hk hldvm hgsdklhzd htjvhqdh fvgdk ftdgl dk'gr
liv[hk fvgdk hgsdklhzd dk'gr htjvhqdh ftdgl gfkhkd uk hgpvf hldvm
سلمت أنامل قلبي ( قلب الأنفاس ) ع تزيين نفسي بهذه التحفة الفنية

شكراً من أعماق الروح ع التهنئة البهية