14-10-2021
|
|
ذكريات ... رحيل
من أيقظ تلك الجروح ...... بصدري
من حبس الآهات بين ..... أنفاسي
مالذي جعلني أجد هموماً بين أمتعة الرحيل
ف حين نحمل أقدامنا فوق دروبه ونرحل معه
لا نجد أحداً هناك .... ونبقى لوحدنا
نسير على لحظات زمنٍ ثقيل
لا يحمل ..... سوى ذكريات وجراح
فيحملني .... صمتي إليه
لننتهي .... لحروفٍ لا تصل إليهم
ويأسُ حديثٍ حلّ ضيفاً ثقيلاً .... على الشفاه
فتتحدث به عيونٍ أجهدها السهر وشتات رؤيه
لتختزل أحاسيس وجداننا بين أهدابها
وجروح أيقظها ..... أمنيةٌ .... وواقعٌ ... ورحيل
أتعلمين سيدتي .... أن رماد مشاعري نحوك ....
لازال يدفن بداخلي لوعةً ...... تحترق
`;vdhj >>> vpdg
`;vdhj >>> vpdg v[dl
|