07-11-2019
|
|
تفسير الايه(وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ...)
...) , آبَائِي , أُمَّةٍ , إِبْرَاهِيمُ , وَإِسْحَاقَ , وَيَعْقُوبَ , الايه(وَاتَّبَعْتُ , تفسير
تفسير الايه(وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ...)
♦ الآية: ﴿ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ذَلِكَ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: يوسف (38).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ مَا كَانَ لَنَا أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شيء ﴾ يريد: إن الله سبحانه عصمنا من أن نشرك به ﴿ ذَلِكَ مِنْ فضل الله علينا ﴾ أَيْ: اتِّباعنا للإيمان بتوفيق الله تعالى وتفضُّله علينا ﴿ وعلى الناس ﴾ وعلى مَنْ عصمه الله من الشِّرك حتى اتَّبع دينه ﴿ ولكنَّ أكثر الناس لا يشكرون ﴾ نعمة الله بتوحيده والإِيمان برسله.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبائِي إِبْراهِيمَ وَإِسْحاقَ وَيَعْقُوبَ ﴾، أَظْهَرَ أَنَّهُ من أولاد الْأَنْبِيَاءِ، ﴿ مَا كانَ لَنا ﴾، مَا يَنْبَغِي لَنَا، ﴿ أَنْ نُشْرِكَ بِاللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ﴾، مَعْنَاهُ: أَنَّ اللَّهَ قَدْ عَصَمَنَا مِنَ الشِّرْكِ، ﴿ ذلِكَ ﴾، التَّوْحِيدُ وَالْعِلْمُ، ﴿ مِنْ فَضْلِ اللَّهِ عَلَيْنا وَعَلَى النَّاسِ ﴾، بما بَيَّنَ لَهُمْ مِنَ الْهُدَى، ﴿ وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ﴾.
jtsdv hghdi(,QhjQ~fQuXjE lAgQ~mQ NfQhzAd YAfXvQhiAdlQ ,QYAsXpQhrQ ,QdQuXrE,fQ >>>) lAgQ~mQ hghdi,QhjQ~fQuXjE jtsdv YAfXvQhiAdlQ ,QdQuXrE,fQ
jtsdv hghdi(,QhjQ~fQuXjE lAgQ~mQ NfQhzAd YAfXvQhiAdlQ ,QYAsXpQhrQ ,QdQuXrE,fQ >>>) hghdi,QhjQ~fQuXjE
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|